سفير الإمارات عن تورّط كويتيين في الشبكة الإرهابية: ليس لدينا جديد... أمن الخليج خط أحمر

فيصل الحجي مهنئاً

... ومرحباً بالسفيرة الفرنسية (تصوير علي السالم)

سفير الإمارات متوسطاً بعض حضور الغبقة







| كتبت غادة عبدالسلام |
شدد سفير الإمارات لدى الكويت الدكتور علي أحمد بن شكر، على تميز العلاقات التي تجمع بلاده والكويت والتي «لا تشوبها شائبة»، مستشهدا بما قاله صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد بان «الأمن الخليجي واحد بما فيها الإمارات وهذه خطوط حمراء»، ومؤكدا على ان ما نعتمد عليه هو الخطوط الرسمية وليس ما يقال عبر شبكات التواصل الاجتماعي.
ووصف السفير بن شكر في تصريح للصحافيين على هامش الغبقة التي أقامها مساء أول من أمس في مقر اقامته في الدعية، وصف العلاقات التي تجمع الكويت وأبوظبي بالمتميزة جدا وفوق العادة على مختلف الاصعدة، موضحا انه «إذا ما تكلمنا على الصعيد السياسي، فان القيادة العليا والحكومة في البلدين وضحتا تميز العلاقة»، ومعتبرا ان «الإمارات جزء من الكويت والعكس.. فالعلاقات الاجتماعية ليست وليدة الساعة وانما متجذرة في التاريخ بحكم العلاقات العائلية والتاريخية».
وأضاف انه «على صعيد العلاقات الاقتصادية، فان هذه العلاقات مستمرة وبقوة»، مبينا انه «رغم مرور العالم بأزمات اقتصادية، فانه هذه العلاقات لم تشبها شائبة بل استمرت بقوتها وما زالت مستمرة»، ولافتا إلى ان «الجميع يعرف بان الإمارات بلد مفتوح وجاذب للاستثمار على جميع الاصعدة ولدينا الكثير من المستثمرين الكويتيين والذين لديهم استثمارات ممتازة على المستوى المتوسط والكبير جدا»، ومؤكدا على ان «العلاقات متميزة وجذورها من القيادة والتواصل بين البلدين هو تواصل موحد لا تشوبه أي شائبة».
وبالحديث عن التعاون الأمني والتواصل بين البلدين في ظل المرحلة الحالية ولاسيما في ظل ما تواجهه الإمارات من اكتشاف خلايا تهدد أمن البلاد، لفت السفير الدكتور علي بن شكر إلى «وجود اتفاق كويتي إماراتي وعلى مستوى مجلس التعاون تام»، مشيرا إلى وجود «سياسة واضحة في المجال الأمني»، ومذكرا بتصريحات صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الاحمد والتي كانت واضحة بان «الأمن الخليجي أمن واحد بما فيها الإمارات فهذه خطوط حمراء...هذا اتفاق شامل ليس فقط على مستوى الكويت والإمارات وانما على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي».
وتعليقا على مهاجمة بعض النواب الكويتيين للإمارات على خلفية القاء القبض على الخلية الارهابية وصحة ما نشر حول منع نائبين كويتيين من دخول الإمارات، لفت السفير بن شكر إلى انه «ليس لدينا أي جديد.. وسمو رئيس مجلس الوزراء وضح هذه المسأله»، مجددا التأكيد على ان «العلاقة متميزة ولا تشوبها أي شائبة.. أما ما يقال في شبكات التواصل الاجتماعي فليست خطوطا رسمية حتى نعتمد عليها».
وبالحديث عن المناسبة والمتمثلة باقامة غبقة رمضانية في أول مناسبة للسفير في الكويت، اعتبر الدكتور بن شكر ان «رمضان الكويت متميز جدا.. ويختلف عن الدول كافة»، مشيرا إلى ان «الكويت تمتاز بالبرلمانات المصغرة أي «الديوانيات» التي تجذر العلاقات الاجتماعية»، مبينا اننا ومن خلال التواصل عبر الديوانيات لا نشعر اننا غرباء عن الدار لا بل على العكس نشعر اننا في وسط يمتاز بشفافية وبعلاقات اجتماعية جيدة وهذه ميزة تمتاز فيها الكويت».
وتابع مشيرا انه «من خلال تواجدي في هذه الديوانيات شعرت بتميز خاص للعلاقات بين الكويت والامارات وهذه علاقات وثقت من القيادة العليا على مستوى الدولتين... وكانت المشقة علينا كديبلوماسيين قي كيفية تفعيل هذا التوثيق بين الشعبين»، مستدركا بالقول «ولكن الحمد لله... هذا التفعيل واضح ونعتبر اليوم مناسبة للتواصل مع العديد من الفعاليات الموجودة في الكويت بجميع طوائفها.. زملاء قدامى بحكم مهنتي القديمة كطبيب ومسؤولين على مختلف المستويات من الحكومية والاجتماعية»، مشيرا إلى انها «أول مهمة ديبلوماسية لي في الكويت انتهز الفرصة هذه بان التقي بشرائح متعددة وهذه لا تبنى علاقات فالعلاقات موجودة ومبنية بيننا والكويت».
شدد سفير الإمارات لدى الكويت الدكتور علي أحمد بن شكر، على تميز العلاقات التي تجمع بلاده والكويت والتي «لا تشوبها شائبة»، مستشهدا بما قاله صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد بان «الأمن الخليجي واحد بما فيها الإمارات وهذه خطوط حمراء»، ومؤكدا على ان ما نعتمد عليه هو الخطوط الرسمية وليس ما يقال عبر شبكات التواصل الاجتماعي.
ووصف السفير بن شكر في تصريح للصحافيين على هامش الغبقة التي أقامها مساء أول من أمس في مقر اقامته في الدعية، وصف العلاقات التي تجمع الكويت وأبوظبي بالمتميزة جدا وفوق العادة على مختلف الاصعدة، موضحا انه «إذا ما تكلمنا على الصعيد السياسي، فان القيادة العليا والحكومة في البلدين وضحتا تميز العلاقة»، ومعتبرا ان «الإمارات جزء من الكويت والعكس.. فالعلاقات الاجتماعية ليست وليدة الساعة وانما متجذرة في التاريخ بحكم العلاقات العائلية والتاريخية».
وأضاف انه «على صعيد العلاقات الاقتصادية، فان هذه العلاقات مستمرة وبقوة»، مبينا انه «رغم مرور العالم بأزمات اقتصادية، فانه هذه العلاقات لم تشبها شائبة بل استمرت بقوتها وما زالت مستمرة»، ولافتا إلى ان «الجميع يعرف بان الإمارات بلد مفتوح وجاذب للاستثمار على جميع الاصعدة ولدينا الكثير من المستثمرين الكويتيين والذين لديهم استثمارات ممتازة على المستوى المتوسط والكبير جدا»، ومؤكدا على ان «العلاقات متميزة وجذورها من القيادة والتواصل بين البلدين هو تواصل موحد لا تشوبه أي شائبة».
وبالحديث عن التعاون الأمني والتواصل بين البلدين في ظل المرحلة الحالية ولاسيما في ظل ما تواجهه الإمارات من اكتشاف خلايا تهدد أمن البلاد، لفت السفير الدكتور علي بن شكر إلى «وجود اتفاق كويتي إماراتي وعلى مستوى مجلس التعاون تام»، مشيرا إلى وجود «سياسة واضحة في المجال الأمني»، ومذكرا بتصريحات صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الاحمد والتي كانت واضحة بان «الأمن الخليجي أمن واحد بما فيها الإمارات فهذه خطوط حمراء...هذا اتفاق شامل ليس فقط على مستوى الكويت والإمارات وانما على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي».
وتعليقا على مهاجمة بعض النواب الكويتيين للإمارات على خلفية القاء القبض على الخلية الارهابية وصحة ما نشر حول منع نائبين كويتيين من دخول الإمارات، لفت السفير بن شكر إلى انه «ليس لدينا أي جديد.. وسمو رئيس مجلس الوزراء وضح هذه المسأله»، مجددا التأكيد على ان «العلاقة متميزة ولا تشوبها أي شائبة.. أما ما يقال في شبكات التواصل الاجتماعي فليست خطوطا رسمية حتى نعتمد عليها».
وبالحديث عن المناسبة والمتمثلة باقامة غبقة رمضانية في أول مناسبة للسفير في الكويت، اعتبر الدكتور بن شكر ان «رمضان الكويت متميز جدا.. ويختلف عن الدول كافة»، مشيرا إلى ان «الكويت تمتاز بالبرلمانات المصغرة أي «الديوانيات» التي تجذر العلاقات الاجتماعية»، مبينا اننا ومن خلال التواصل عبر الديوانيات لا نشعر اننا غرباء عن الدار لا بل على العكس نشعر اننا في وسط يمتاز بشفافية وبعلاقات اجتماعية جيدة وهذه ميزة تمتاز فيها الكويت».
وتابع مشيرا انه «من خلال تواجدي في هذه الديوانيات شعرت بتميز خاص للعلاقات بين الكويت والامارات وهذه علاقات وثقت من القيادة العليا على مستوى الدولتين... وكانت المشقة علينا كديبلوماسيين قي كيفية تفعيل هذا التوثيق بين الشعبين»، مستدركا بالقول «ولكن الحمد لله... هذا التفعيل واضح ونعتبر اليوم مناسبة للتواصل مع العديد من الفعاليات الموجودة في الكويت بجميع طوائفها.. زملاء قدامى بحكم مهنتي القديمة كطبيب ومسؤولين على مختلف المستويات من الحكومية والاجتماعية»، مشيرا إلى انها «أول مهمة ديبلوماسية لي في الكويت انتهز الفرصة هذه بان التقي بشرائح متعددة وهذه لا تبنى علاقات فالعلاقات موجودة ومبنية بيننا والكويت».