«مركز وذكر»: إذا حَرُمَ إنتاج أفلام الأنبياء والصحابة ... حَرُمَت مشاهدتها
مطوية الحملة
اعتبر الشيخ سيد فؤاد بن سيد عبد الرحمن الرفاعي الحُسيني رئيس مجلس إدارة مركز وذكِّر الإسلامي أن الحكم الشرعي في أفلام الأنبياء عليهم الصلاة والسلام والصحابة رضي الله تعالى عنهم، أنه إذا حَرُمَ إنتاج أفلام الأنـبـياء صلى الله عليهم وسلم، والصحابة رضي الله تعالى عنهم، فقد حَرُمَ مشاهدتها.
وأدلى سـيـد الـرفـاعي الحُسيني بتصريح صحافي، تزامناً مع نشر المركز مطوية خاصة حول أفلام الأنبياء والمرسلين صلى الله عليهم وسلم، والصحابة رضي الله تعالى عنهم أجمعين، وذلك على خلفية الجدل الـثائر في ما يتعـلق بإنتاج مسلسل ضخم حول حياة أمير المؤمنين (الفاروق عمر) رضي الله تعالى عنه.
وقال «إنَّ الـمسلم البسيط أصابته الحيرة والتشتت، (...). وأضـاف «إنَّ المرحلة التي نعيش فيها. لا ينفع فيها أن تُعطي الحكم دون شرح وتفصيل وأدلة صلبة صحيحة من الكتاب والسُنَّة، ولا سيما أننا نعيش في عـصر الـفضاء المفتوح والإنترنت وتعدد الفتاوى. ولم يعد المسلم قـادراً عـلى تحديد الفتوى المُعتبرة من غيرها!».
وقال سيد الرفاعي الحُسيني «إنَّ مطوية الأفلام تحاول أن تَـسوق الـدليل الـنقلي والعقلي على حرمة الأفلام عامة، ولا سيما هذا النوع من الأفـلام خاصة!».
وأردف سـيـد الرفاعي الحُسيني قائلاً «إني أنصح نـفسي وإخواني وأخواتي وأبنائي وبناتي بأن يغتنموا أوقاتهم بطاعة الله عزَّ وجل، بالقرآن الكريم بالصلاة بالدعاء، وبباقي الطاعات، فالعمر لا يحتمل تضييع الأوقات، ولا سيما شهر رمضان المبارك، فهو فرصة ربما لا تتكرر، فلا مجال فيه للأفلام والمسلسلات والملهيات.
واختتم سيد الرفاعي الحُسيني بقوله «وبهذه المناسبة الطيبة فإننا نذكركم بأنَّ مطوية أفلام الأنبياء صلى الله عليهم وسلم والصحابة رضي الله تعالى عنهم، مع ملصق خاص بالإمكان الحصول عليهما من مركز وذكّر الإسلامي مباشرة أو عبر الموقع الرسمي لمركز وذكّر، وعنوانه: www.wathakker.info. كما بالإمكان تحميلها من الفيس بوك وتويتر والحساب الشخصي للشيخ سيد فؤاد الرفاعي الحُسيني».
وأدلى سـيـد الـرفـاعي الحُسيني بتصريح صحافي، تزامناً مع نشر المركز مطوية خاصة حول أفلام الأنبياء والمرسلين صلى الله عليهم وسلم، والصحابة رضي الله تعالى عنهم أجمعين، وذلك على خلفية الجدل الـثائر في ما يتعـلق بإنتاج مسلسل ضخم حول حياة أمير المؤمنين (الفاروق عمر) رضي الله تعالى عنه.
وقال «إنَّ الـمسلم البسيط أصابته الحيرة والتشتت، (...). وأضـاف «إنَّ المرحلة التي نعيش فيها. لا ينفع فيها أن تُعطي الحكم دون شرح وتفصيل وأدلة صلبة صحيحة من الكتاب والسُنَّة، ولا سيما أننا نعيش في عـصر الـفضاء المفتوح والإنترنت وتعدد الفتاوى. ولم يعد المسلم قـادراً عـلى تحديد الفتوى المُعتبرة من غيرها!».
وقال سيد الرفاعي الحُسيني «إنَّ مطوية الأفلام تحاول أن تَـسوق الـدليل الـنقلي والعقلي على حرمة الأفلام عامة، ولا سيما هذا النوع من الأفـلام خاصة!».
وأردف سـيـد الرفاعي الحُسيني قائلاً «إني أنصح نـفسي وإخواني وأخواتي وأبنائي وبناتي بأن يغتنموا أوقاتهم بطاعة الله عزَّ وجل، بالقرآن الكريم بالصلاة بالدعاء، وبباقي الطاعات، فالعمر لا يحتمل تضييع الأوقات، ولا سيما شهر رمضان المبارك، فهو فرصة ربما لا تتكرر، فلا مجال فيه للأفلام والمسلسلات والملهيات.
واختتم سيد الرفاعي الحُسيني بقوله «وبهذه المناسبة الطيبة فإننا نذكركم بأنَّ مطوية أفلام الأنبياء صلى الله عليهم وسلم والصحابة رضي الله تعالى عنهم، مع ملصق خاص بالإمكان الحصول عليهما من مركز وذكّر الإسلامي مباشرة أو عبر الموقع الرسمي لمركز وذكّر، وعنوانه: www.wathakker.info. كما بالإمكان تحميلها من الفيس بوك وتويتر والحساب الشخصي للشيخ سيد فؤاد الرفاعي الحُسيني».
