أشواق المضف ثمّنت جهود الجهاز التنفيذي في حماية المستهلكين من المواد الغذائية الضارة
بلدية حولي حرّرت 35 مخالفة في حملة «من قبل الإفطار إلى السحور»


| كتب ناصر الفرحان |
أسفرت الحملة التي نفذها فريق الطوارئ التابع لفرع بلدية محافظة حولي، على المحلات الغذائية في منطقة السالمية، عن تحرير 35 مخالفة، شملت العمل قبل الحصول على شهادة صحية، وتشغيل عامل قبل الحصول على شهادة صحية، وعرض وبيع مواد غذائية ضارة بالصحة، وعدم التقيد بقواعد النظافة العامة، وفتح محل من دون ترخيص صحي، وإضافة مساحة للمحل قبل موافقة البلدية، وتحرير تعهدين لتنفيذ الاشتراطات.
وقال مدير إدارة العلاقات العامة في بلدية الكويت راشد الحشان، إن «الحملات التفتيشية التي تنظمها الإدارة مع جميع أفرع البلدية بالمحافظات جاءت بعد قيام الإدارة خلال الفترة الماضية برصد مكامن الخلل ونوعية الشكاوى المنشورة بكافة الوسائل الإعلامية وتبعيتها وبناءً على ذلك تم توجيه كافة الجهود نحو إصلاحها من خلال الحملات التفتيشية التي تم تنظميها وفق أسس وضوابط لتتناغم مع تلك الشكاوى التي تم رصدها».
ولفت الحشان، إلى أن الإدارة أخذت بعين الاعتبار كافة المناسبات التي تتخلل شهر رمضان الكريم، إلى جانب نوعية الأطعمة التي يكثر الإقبال عليها من قبل المستهلكين على مدى أيام الشهر الفضيل، وصولاً إلى عيد الفطر السعيد والتركيز عليها خلال عمليات التفتيش التي ستشمل جميع المحافظات طبقاً للآلية التي تم اعتمادها من مدير عام البلدية أحمد الصبيح.
وأضاف، ان «الحملات التفتيشية الدورية مستمرة على مدار الساعة ولا تتعارض مع الحملة التي تنظمها الإدارة مع أفرع البلدية بالمحافظات لتشمل جميع المحلات الغذائية والاسواق المركزية والمخازن ومتابعة كافة خطوط سير المواد الغذائية منذ لحظة دخولها البلاد حتى وصولها الى المستهلك سليمة ومطابقة لكافة الاشتراطات الصحية».
من جهة أخرى، ثمنت عضو المجلس البلدي المهندسة أشواق المضف، جهود الجهاز التنفيذي في بلدية الكويت ودوره في حماية المستهلكين من المواد الغذائية الضارة بالصحة العامة، والأخرى منتهية الصلاحية، إلى جانب الدور الإعلامي المتميز لإدارة العلاقات العامة من خلال تغطيتها الإعلامية للحملات الميدانية التي تقوم بها أجهزة البلدية الرقابية في مختلف المجالات وخاصة المتعلق منها بالجانب الغذائي ونقلها لكافة وقائع الجولات التفتيشية المستمرة للجمهور إعلامياً بهدف توعيتهم وتحذيرهم من الانعكاسات السلبية المصاحبة للمواد الغذائية غير المستوفية للاشتراطات الصحية.
وجاء ذلك خلال تواجد المضف، صدفة مساء أول من أمس، في مقر فريق الطوارئ التابع لفرع بلدية حولي، مع احدى المواطنات التي تقدمت بشكوى على أحد المراكز الغذائية، بسبب وجود بعض المواد الغذائية الضارة بالصحة العامة.
أسفرت الحملة التي نفذها فريق الطوارئ التابع لفرع بلدية محافظة حولي، على المحلات الغذائية في منطقة السالمية، عن تحرير 35 مخالفة، شملت العمل قبل الحصول على شهادة صحية، وتشغيل عامل قبل الحصول على شهادة صحية، وعرض وبيع مواد غذائية ضارة بالصحة، وعدم التقيد بقواعد النظافة العامة، وفتح محل من دون ترخيص صحي، وإضافة مساحة للمحل قبل موافقة البلدية، وتحرير تعهدين لتنفيذ الاشتراطات.
وقال مدير إدارة العلاقات العامة في بلدية الكويت راشد الحشان، إن «الحملات التفتيشية التي تنظمها الإدارة مع جميع أفرع البلدية بالمحافظات جاءت بعد قيام الإدارة خلال الفترة الماضية برصد مكامن الخلل ونوعية الشكاوى المنشورة بكافة الوسائل الإعلامية وتبعيتها وبناءً على ذلك تم توجيه كافة الجهود نحو إصلاحها من خلال الحملات التفتيشية التي تم تنظميها وفق أسس وضوابط لتتناغم مع تلك الشكاوى التي تم رصدها».
ولفت الحشان، إلى أن الإدارة أخذت بعين الاعتبار كافة المناسبات التي تتخلل شهر رمضان الكريم، إلى جانب نوعية الأطعمة التي يكثر الإقبال عليها من قبل المستهلكين على مدى أيام الشهر الفضيل، وصولاً إلى عيد الفطر السعيد والتركيز عليها خلال عمليات التفتيش التي ستشمل جميع المحافظات طبقاً للآلية التي تم اعتمادها من مدير عام البلدية أحمد الصبيح.
وأضاف، ان «الحملات التفتيشية الدورية مستمرة على مدار الساعة ولا تتعارض مع الحملة التي تنظمها الإدارة مع أفرع البلدية بالمحافظات لتشمل جميع المحلات الغذائية والاسواق المركزية والمخازن ومتابعة كافة خطوط سير المواد الغذائية منذ لحظة دخولها البلاد حتى وصولها الى المستهلك سليمة ومطابقة لكافة الاشتراطات الصحية».
من جهة أخرى، ثمنت عضو المجلس البلدي المهندسة أشواق المضف، جهود الجهاز التنفيذي في بلدية الكويت ودوره في حماية المستهلكين من المواد الغذائية الضارة بالصحة العامة، والأخرى منتهية الصلاحية، إلى جانب الدور الإعلامي المتميز لإدارة العلاقات العامة من خلال تغطيتها الإعلامية للحملات الميدانية التي تقوم بها أجهزة البلدية الرقابية في مختلف المجالات وخاصة المتعلق منها بالجانب الغذائي ونقلها لكافة وقائع الجولات التفتيشية المستمرة للجمهور إعلامياً بهدف توعيتهم وتحذيرهم من الانعكاسات السلبية المصاحبة للمواد الغذائية غير المستوفية للاشتراطات الصحية.
وجاء ذلك خلال تواجد المضف، صدفة مساء أول من أمس، في مقر فريق الطوارئ التابع لفرع بلدية حولي، مع احدى المواطنات التي تقدمت بشكوى على أحد المراكز الغذائية، بسبب وجود بعض المواد الغذائية الضارة بالصحة العامة.