عيش الاجواء
بشار الشطي: لا أنسى قدوم «عبدالرحمن»

بشار الشطي





| إعداد علاء محمود |
حياتنا اليومية مليئة بمواقف عديدة نحلم بتكرار بعضها أحياناً لترسم السعادة على وجوهنا، فيقول كل منا حين يتذكرها «أتمنى»، بينما حين نسترجع أحداثاً أخرى مؤسفة ندعو ألاّ تقع مرة ثانية ونندم على مواقف أخرى فنصيح «حسافة» أو «أندم»... أو «لو». وفي اللحظات التي نستعيد فيها ذكريات عشناها في الماضي، نبادر إلى قول «أول مرة» و»من زمان»، بينما نضع حدوداً لمواقف أخرى مررنا بها بقولنا «آخر مرة». ونحلّق تارة في فضاء الخيال وننسج في مخيلتنا عالمنا الخاص فنصفح عن كل من أخطأ بحقنا بقولنا «سامحتك»، ونشتاق إلى من غابوا عنا فلا نتردد بالقول له «مشتاق». «الراي» منحت الفنانين فرصة التحليق في عالم الخيال والتمني، والبوح بكل ما في جعبتهم من ذكريات وأمنيات، إلى جانب أحداث من المستحيل تكرارها في حياتهم، وأخرى ينتظرون فرصة لإحيائها مجدداً... وضيف اليوم هو المغني بشار الشطي:
• لو: لم أدخل المجال الغنائي لكنت الآن طيّاراً، لأنني أحب هذه المهنة.
• أتمنى: أن يعمّ السلام في شتى أنحاء العالم وأن يعيش الجميع بخير وأمان.
• ياريت: يعود الزمن إلى الوراء لأحقق أموراً لم أتمكن من تحقيقها.
• ليش: ما نرجع مثل السابق ونحب بعضنا البعض؟!
• حسافة: أن يُضيّع الإنسان وقته سدى في أمور «ما تسوى».
• أحب: بلدي الكويت بكل ما فيها.
• أكره: النفاق لأنه سبب مشاكل عديدة في هذه الدنيا.
• مستحيل: أن أنسى ولادة ابني عبد الرحمن وقدومه إلى الدنيا.
• أكيد: كل «ضيقة» في حياتنا سيأتي من بعدها الفرج.
• أول مرة: أدخل مجال التمثيل في هذا الموسم الرمضاني، وقد أعجبتني التجربة.
• آخر مرة: لعبت فيها كرة اليد كانت في العام 2000.
• مبروك: أقولها لكل من حقق النجاح في حياته الشخصية والعملية.
• عيب: ننسى فضل أي إنسان ساعدنا في حياتنا.
• انتهى: كل شيء كان سيئاً عشته في حياتي.
• سامحت: كل من أخطأ بحقي وأنا كلي رضا.
• مشتاق: إلى أخي يوسف، فهو حالياً متواجد خارج الكويت.
• حرام: أن أضحي بأي أمر لأشخاص لا يستحقون التضحية.
• من زمان: لم آكل «برّد»، والسبب أنني أكون على عجلة من أمري ولا أملك وقتاً لابتاعها.
• أندم: عندما أضيّع فرصة ولا أستغلها بالشكل الصحيح.
• أضحك: وأنا في عز الألم، لأني تعودت أن أبتسم في أي حالة من حياتي.
حياتنا اليومية مليئة بمواقف عديدة نحلم بتكرار بعضها أحياناً لترسم السعادة على وجوهنا، فيقول كل منا حين يتذكرها «أتمنى»، بينما حين نسترجع أحداثاً أخرى مؤسفة ندعو ألاّ تقع مرة ثانية ونندم على مواقف أخرى فنصيح «حسافة» أو «أندم»... أو «لو». وفي اللحظات التي نستعيد فيها ذكريات عشناها في الماضي، نبادر إلى قول «أول مرة» و»من زمان»، بينما نضع حدوداً لمواقف أخرى مررنا بها بقولنا «آخر مرة». ونحلّق تارة في فضاء الخيال وننسج في مخيلتنا عالمنا الخاص فنصفح عن كل من أخطأ بحقنا بقولنا «سامحتك»، ونشتاق إلى من غابوا عنا فلا نتردد بالقول له «مشتاق». «الراي» منحت الفنانين فرصة التحليق في عالم الخيال والتمني، والبوح بكل ما في جعبتهم من ذكريات وأمنيات، إلى جانب أحداث من المستحيل تكرارها في حياتهم، وأخرى ينتظرون فرصة لإحيائها مجدداً... وضيف اليوم هو المغني بشار الشطي:
• لو: لم أدخل المجال الغنائي لكنت الآن طيّاراً، لأنني أحب هذه المهنة.
• أتمنى: أن يعمّ السلام في شتى أنحاء العالم وأن يعيش الجميع بخير وأمان.
• ياريت: يعود الزمن إلى الوراء لأحقق أموراً لم أتمكن من تحقيقها.
• ليش: ما نرجع مثل السابق ونحب بعضنا البعض؟!
• حسافة: أن يُضيّع الإنسان وقته سدى في أمور «ما تسوى».
• أحب: بلدي الكويت بكل ما فيها.
• أكره: النفاق لأنه سبب مشاكل عديدة في هذه الدنيا.
• مستحيل: أن أنسى ولادة ابني عبد الرحمن وقدومه إلى الدنيا.
• أكيد: كل «ضيقة» في حياتنا سيأتي من بعدها الفرج.
• أول مرة: أدخل مجال التمثيل في هذا الموسم الرمضاني، وقد أعجبتني التجربة.
• آخر مرة: لعبت فيها كرة اليد كانت في العام 2000.
• مبروك: أقولها لكل من حقق النجاح في حياته الشخصية والعملية.
• عيب: ننسى فضل أي إنسان ساعدنا في حياتنا.
• انتهى: كل شيء كان سيئاً عشته في حياتي.
• سامحت: كل من أخطأ بحقي وأنا كلي رضا.
• مشتاق: إلى أخي يوسف، فهو حالياً متواجد خارج الكويت.
• حرام: أن أضحي بأي أمر لأشخاص لا يستحقون التضحية.
• من زمان: لم آكل «برّد»، والسبب أنني أكون على عجلة من أمري ولا أملك وقتاً لابتاعها.
• أندم: عندما أضيّع فرصة ولا أستغلها بالشكل الصحيح.
• أضحك: وأنا في عز الألم، لأني تعودت أن أبتسم في أي حالة من حياتي.