سجلت 13 في المئة ارتفاعاً بالمنطقة
مبيعات «هيونداي» خلال النصف الأول تحقق 127 في المئة نمواً في الكويت
«هيونداي أكسنت»
«هيونداي جنيسيس»
أعلنت شركة هيونداي للسيارات عن أفضل نتائج نصف سنوية تحققها في منطقة الشرق الأوسط على مدار تاريخ الشركة، حيث سجلت نسبة نمو بلغت 13 في المئة بمجمل سجل المبيعات بالمقارنة مع ذات الفترة من العام الماضي 2011، مسجلة بيع 161 ألفاً و554 مركبة، مشيرة إلى أن مبيعاتها في الكويت سجلت نمواً بنسبة قياسية وصلت إلى 127 في المئة.
كما سجلت الشركة نمواً كبيراً في كافة بلدان دول مجلس التعاون الخليجي ومنطقة بلاد الشام، مع تسجيل سيارة هيونداي أكسنت سيدان نفسها كطراز محبوب والأكثر شعبية ومبيعاً بين سيارات هيونداي على مستوى دول المنطقة بنسبة نمو بلغت 76 في المئة بعد بيع 35 ألفاً و143 مركبة منها.
وسجلت البحرين ارتفاعاً كبيراً في المبيعات بلغت نسبته 99 في المئة، وتلتها الإمارات العربية المتحدة بنسبة 77 في المئة، ومن ثم قطر بنسبة 60 في المئة، وسلطنة عمان بنسبة 48 في المئة، في حين ظلت المملكة العربية السعودية كبرى أسواق هيونداي في المنطقة بمبيعات بلغت 56 ألفاً و118 سيارة خلال النصف الأول من العام الجاري بنسبة نمو بلغت 16 في المئة.
وعلى صعيد بلاد الشام حقق كل من لبنان والأردن بداية قوية لهذا العام وبلغت نسبة النمو فيهما 32 في المئة و31 في المئة على التوالي.
وقادت السيارات الفاخرة من هيونداي من طرازي جينيسيس وسينتينيال حركة النمو الملحوظة التي شهدتها الشركة حيث بلغت نسبة نمو المبيعات لهذا الخط الإنتاجي 60 في المئة، وسجلت مبيعات سيارة هيونداي جينيسيس سيدان ارتفاعاً بلغ 44 في المئة، بينما حققت أفخم سيارات هيونداي من طراز «سينتينيال» قفزة نوعية مسجلة ارتفاعاً بلغ 312 في المئة مما يعطي انطباعاً قوياً بدخول اسم جديد لعالم السيارات الفاخرة.
وسجلت هيونداي في الشرق الأوسط نسبة مبيعات قياسية لم يسبق لها مثيل، حيث ارتفعت مبيعات ثلاثي الدفع الرباعي في الشركة وهم توسان وسنتا في وفيرا كروز بنسبة 63 في المئة في دولة مجلس التعاون الخليجي وبلاد الشام، بينما سجل الجيل الجديد لسيارات هيونداي من فئة «آي» طرازات «آي10» و«آي 20» و«آي 30» و»آي 40» مبيعات مشتركة بنسبة بلغت 118 في المئة.
وبعد الأكسنت كأكثر سيارة مبيعاً جاءت سيارة هيونداي أزيرا ثانياً في فئة السيارات المتوسطة الحجم مسجلة نسبة ارتفاع بلغ 132 في المئة.
وأوضح المدير الإقليمي للشركة في الشرق الأوسط توم لي، أن درجات الرغبة والنوعية ومستوى اعتماد العملاء على سيارات هيونداي لم يصل في يوم من الأيام إلى هذا المستوى المرموق جداً، وأن النتائج الإيجابية جداً التي حققتها الشركة في النصف الأول من العام الجاري يعكس ثقة العملاء بعلامتها التجارية، مشيراً إلى أن النتائج أثبتت أن عملاء الشركة في منطقة الشرق الأوسط يتزايدون يوماً بعد يوم بغض النظر عن فئة السيارات التي يرغبون بامتلاكها سواء كانت فاخرة أو رباعية الدفع أو متوسطة الحجم».
كما سجلت الشركة نمواً كبيراً في كافة بلدان دول مجلس التعاون الخليجي ومنطقة بلاد الشام، مع تسجيل سيارة هيونداي أكسنت سيدان نفسها كطراز محبوب والأكثر شعبية ومبيعاً بين سيارات هيونداي على مستوى دول المنطقة بنسبة نمو بلغت 76 في المئة بعد بيع 35 ألفاً و143 مركبة منها.
وسجلت البحرين ارتفاعاً كبيراً في المبيعات بلغت نسبته 99 في المئة، وتلتها الإمارات العربية المتحدة بنسبة 77 في المئة، ومن ثم قطر بنسبة 60 في المئة، وسلطنة عمان بنسبة 48 في المئة، في حين ظلت المملكة العربية السعودية كبرى أسواق هيونداي في المنطقة بمبيعات بلغت 56 ألفاً و118 سيارة خلال النصف الأول من العام الجاري بنسبة نمو بلغت 16 في المئة.
وعلى صعيد بلاد الشام حقق كل من لبنان والأردن بداية قوية لهذا العام وبلغت نسبة النمو فيهما 32 في المئة و31 في المئة على التوالي.
وقادت السيارات الفاخرة من هيونداي من طرازي جينيسيس وسينتينيال حركة النمو الملحوظة التي شهدتها الشركة حيث بلغت نسبة نمو المبيعات لهذا الخط الإنتاجي 60 في المئة، وسجلت مبيعات سيارة هيونداي جينيسيس سيدان ارتفاعاً بلغ 44 في المئة، بينما حققت أفخم سيارات هيونداي من طراز «سينتينيال» قفزة نوعية مسجلة ارتفاعاً بلغ 312 في المئة مما يعطي انطباعاً قوياً بدخول اسم جديد لعالم السيارات الفاخرة.
وسجلت هيونداي في الشرق الأوسط نسبة مبيعات قياسية لم يسبق لها مثيل، حيث ارتفعت مبيعات ثلاثي الدفع الرباعي في الشركة وهم توسان وسنتا في وفيرا كروز بنسبة 63 في المئة في دولة مجلس التعاون الخليجي وبلاد الشام، بينما سجل الجيل الجديد لسيارات هيونداي من فئة «آي» طرازات «آي10» و«آي 20» و«آي 30» و»آي 40» مبيعات مشتركة بنسبة بلغت 118 في المئة.
وبعد الأكسنت كأكثر سيارة مبيعاً جاءت سيارة هيونداي أزيرا ثانياً في فئة السيارات المتوسطة الحجم مسجلة نسبة ارتفاع بلغ 132 في المئة.
وأوضح المدير الإقليمي للشركة في الشرق الأوسط توم لي، أن درجات الرغبة والنوعية ومستوى اعتماد العملاء على سيارات هيونداي لم يصل في يوم من الأيام إلى هذا المستوى المرموق جداً، وأن النتائج الإيجابية جداً التي حققتها الشركة في النصف الأول من العام الجاري يعكس ثقة العملاء بعلامتها التجارية، مشيراً إلى أن النتائج أثبتت أن عملاء الشركة في منطقة الشرق الأوسط يتزايدون يوماً بعد يوم بغض النظر عن فئة السيارات التي يرغبون بامتلاكها سواء كانت فاخرة أو رباعية الدفع أو متوسطة الحجم».
