الجيش الإسرائيلي: الأسد في دمشق.. ونهايته باتت مسألة وقت


كشف المتحدث بلسان جيش الإحتلال الاسرائيلي يؤاب مردخاي اليوم عن ان "الرئيس السوري بشار الاسد لا يزال يقيم في العاصمة دمشق"، مشيراً في الوقت نفسه الى ان "نهايته باتت مسألة وقت".
وقال مردخاي في تصريح صحافي: "ان ولاية حكم الرئيس بشار الأسد قد وصلت الى نهايتها"، ونبه الى ان "الأيام الأخيرة هي الايام الأكثر أهمية في سوريا على ضوء اغتيال كبار الشخصيات التي كانت تحيط بالأسد"، ولافتاً الى ان "الجيش في سوريا لا يزال مواليا للأسد على الرغم من وجود حالات انشقاقات كبيرة جدا"، ومبيناً ان "الأسد وعائلته مازالوا يتواجدون في دمشق".
وأضاف: "ان جلسات تقويم جرت في مكتب رئيس هيئة الأركان العامة بيني غانتز مؤخرا حول الاوضاع في سوريا"، موضحا "ان السؤال المطروح الآن: هل نحن في بداية النهاية لنظام الأسد والتي ستأتي دون ان نعرف متى، ام في مرحلة منتصف النهاية؟".
وشدد على "ان الجيش الإسرائيلي سيواصل مراقبة تطورات الأحداث في سوريا، كما عمل على مراقبة مختلف الثورات في العالم العربي". وبحسب مردخاي فإن "لدى سوريا اسلحة استراتيجية يقوم الجيش الاسرائيلي بتعقبها، لأننا نريد ان نتأكد بألا تقع هذه الاسلحة بيدي حزب الله او منظمة الجهاد العالمي".
وقال مردخاي في تصريح صحافي: "ان ولاية حكم الرئيس بشار الأسد قد وصلت الى نهايتها"، ونبه الى ان "الأيام الأخيرة هي الايام الأكثر أهمية في سوريا على ضوء اغتيال كبار الشخصيات التي كانت تحيط بالأسد"، ولافتاً الى ان "الجيش في سوريا لا يزال مواليا للأسد على الرغم من وجود حالات انشقاقات كبيرة جدا"، ومبيناً ان "الأسد وعائلته مازالوا يتواجدون في دمشق".
وأضاف: "ان جلسات تقويم جرت في مكتب رئيس هيئة الأركان العامة بيني غانتز مؤخرا حول الاوضاع في سوريا"، موضحا "ان السؤال المطروح الآن: هل نحن في بداية النهاية لنظام الأسد والتي ستأتي دون ان نعرف متى، ام في مرحلة منتصف النهاية؟".
وشدد على "ان الجيش الإسرائيلي سيواصل مراقبة تطورات الأحداث في سوريا، كما عمل على مراقبة مختلف الثورات في العالم العربي". وبحسب مردخاي فإن "لدى سوريا اسلحة استراتيجية يقوم الجيش الاسرائيلي بتعقبها، لأننا نريد ان نتأكد بألا تقع هذه الاسلحة بيدي حزب الله او منظمة الجهاد العالمي".
(كونا)