أحمدي نجاد يهنئ نصر الله بذكرى حرب يوليو 2006
خامنئي ينتقد الصمت الغربي حيال التطهير العرقي ضد مسلمي ميانمار


| طهران من أحمد أمين |
اعتبر القائد الاعلى في ايران آية الله علي خامنئي، مايحصل من «صمت غربي» حيال التطهير العرقي ضد المسلمين في ميانمار، بانه يشكل «نموذجا صارخا على كذب الحضارة الغربية في شأن الاخلاق وحقوق الانسان».
واضاف في كلمة امام حشد من اساتذة وقراء وحفظة القرآن الكريم «ان بضاعة الغرب الى اي مكان وصل اليه لم تكن سوى الفساد واستغلال الانسان»، مبينا «ان عزة الامة الاسلامية رهن باقامة حضارة مبنية على الوحي الالهي والاخلاق والمعنويات».
وبيّن بان بلاده تسعى الى اقامة «حضارة مبنية علي القيم المعنوية النابعة من القرآن الكريم والهداية الالهية»، كما عرض الى «صحوة الشعوب الاسلامية»، مصرحا انه «لو تمكنت الشعوب الاسلامية من بناء حضارة مرتكزة على الوحي الالهي والقيم المعنوية والاخلاق فان ذلك سيحقق سعادة البشرية».
إلى ذلك (يو بي أي)، وجّه الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد امس، رسالة إلي الأمين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصر الله لمناسبة الذكري السنوية لحرب يوليو 2006 مع إسرئيل، مشيداً بـ «المقاومة الإسلامية في لبنان والملاحم التي سطرتها ضد الصهاينة المعتدين».
وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية «إرنا»، ان أحمدي نجاد ثمّن برسالته «الدور البطولي الذي قام به أبطال المقاومة الذين استطاعوا خلال هذه الحرب تحطيم شوكة الكيان الصهيوني المحتل والذين منحوا الشعوب الإسلامية العزة والفخر والعدو الصهيوني وحماته المستكبرين الذل والخذلان».
وجدّد أحمدي نجاد في هذه المناسبة تهانيه «لانتصار المقاومة الإسلامية في حرب الـ33 يوماً ضد العدو الصهيوني»، مشيداً بـ«القيادة الحكيمة للمقاومة وتضحيات مجاهديها الأبطال وكذلك بالدعم الذي يقدمه الشعب اللبناني للمقاومة الإسلامية».
وأعرب الرئيس الإيراني في رسالته عن تمنياته بالنجاح والتوفيق «لأمين عام حزب الله وباقي أبطال المقاومة في جهادهم ضد الصهاينة المعتدين».
اعتبر القائد الاعلى في ايران آية الله علي خامنئي، مايحصل من «صمت غربي» حيال التطهير العرقي ضد المسلمين في ميانمار، بانه يشكل «نموذجا صارخا على كذب الحضارة الغربية في شأن الاخلاق وحقوق الانسان».
واضاف في كلمة امام حشد من اساتذة وقراء وحفظة القرآن الكريم «ان بضاعة الغرب الى اي مكان وصل اليه لم تكن سوى الفساد واستغلال الانسان»، مبينا «ان عزة الامة الاسلامية رهن باقامة حضارة مبنية على الوحي الالهي والاخلاق والمعنويات».
وبيّن بان بلاده تسعى الى اقامة «حضارة مبنية علي القيم المعنوية النابعة من القرآن الكريم والهداية الالهية»، كما عرض الى «صحوة الشعوب الاسلامية»، مصرحا انه «لو تمكنت الشعوب الاسلامية من بناء حضارة مرتكزة على الوحي الالهي والقيم المعنوية والاخلاق فان ذلك سيحقق سعادة البشرية».
إلى ذلك (يو بي أي)، وجّه الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد امس، رسالة إلي الأمين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصر الله لمناسبة الذكري السنوية لحرب يوليو 2006 مع إسرئيل، مشيداً بـ «المقاومة الإسلامية في لبنان والملاحم التي سطرتها ضد الصهاينة المعتدين».
وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية «إرنا»، ان أحمدي نجاد ثمّن برسالته «الدور البطولي الذي قام به أبطال المقاومة الذين استطاعوا خلال هذه الحرب تحطيم شوكة الكيان الصهيوني المحتل والذين منحوا الشعوب الإسلامية العزة والفخر والعدو الصهيوني وحماته المستكبرين الذل والخذلان».
وجدّد أحمدي نجاد في هذه المناسبة تهانيه «لانتصار المقاومة الإسلامية في حرب الـ33 يوماً ضد العدو الصهيوني»، مشيداً بـ«القيادة الحكيمة للمقاومة وتضحيات مجاهديها الأبطال وكذلك بالدعم الذي يقدمه الشعب اللبناني للمقاومة الإسلامية».
وأعرب الرئيس الإيراني في رسالته عن تمنياته بالنجاح والتوفيق «لأمين عام حزب الله وباقي أبطال المقاومة في جهادهم ضد الصهاينة المعتدين».