تعرض في عيد الفطر
الوزيران المبارك والأذينة في سهرة خالد الملا التلفزيونية

من أجواء السهرة

حوار بين الوزير محمد العبدالله والملا (تصوير أحمد عماد)




| كتب صالح الدويخ |
اختتم تلفزيون الكويت تسجيل سهرات العيد التي بدأت منذ أسابيع، وكان «مسكها» مع الفنان خالد الملا في استديو وزارة الإعلام في مبنى السالمية والتي قدمها المذيع طلال خليفة. وقد حرص وزير الإعلام الشيخ محمد عبدالله المبارك وبمعيته وزير المواصلات المهندس سالم الأذينة على حضور تلك الليلة الشعبية التي قدم من خلالها الملا أجمل أعماله، وبنشاط معهود وبأجواء شبابية لم تخلُ من جمل الفنان الطريفة التي عُرف بها.
وصل الملا متأخراً قليلاً عن موعده لعدم علمه بالمكان، وكانت الفرقة المصاحبة مستعدة تماماً كون أغلبهم عملوا معه من قبل وكان تسجيل الأغاني سلساً ولم تكن هناك وقفات سوى استراحة وجبة العشاء. واسترجع الملا العديد من الأغاني القديمة التي طلبها الحضور من مسؤولين وفنيين وجمهور مثل أغاني «البارحة»، «يا المحبين»، «دار الفلك»، «كما الريشة»، «كلام الليل» وغيرها من الأعمال التي عشقها متابعو «بو حنان».
ولفت نظرنا حضور وزير المواصلات سالم الأذينة الذي فاجأ الجميع بتواجده وتشجيعه للملا مع الوزير المبارك، إذ سبق استئناف الغناء حوار جانبي بينهما مع الملا أطلقوا من خلاله الضحكات لخفة دم الملا وهو من الفنانين الذين لديهم حضور ذهني وسرعة بديهة في الرد على أي سؤال بجملة أو كلمة طريفة. كما لاحظنا تفاعل المصورين وهم خلف الكاميرات والحال ذاتها مع مهندسي الصوت والإضاءة.
سهرات العيد من إعداد مشعل أشكناني وتناوب على تقديمها أكثر من مذيع منهم مشاعل الزنكوي وهاشم أسد ونورا عبدالله والإخراج لخالد بو حيمد وعادل الرشيدي.
اختتم تلفزيون الكويت تسجيل سهرات العيد التي بدأت منذ أسابيع، وكان «مسكها» مع الفنان خالد الملا في استديو وزارة الإعلام في مبنى السالمية والتي قدمها المذيع طلال خليفة. وقد حرص وزير الإعلام الشيخ محمد عبدالله المبارك وبمعيته وزير المواصلات المهندس سالم الأذينة على حضور تلك الليلة الشعبية التي قدم من خلالها الملا أجمل أعماله، وبنشاط معهود وبأجواء شبابية لم تخلُ من جمل الفنان الطريفة التي عُرف بها.
وصل الملا متأخراً قليلاً عن موعده لعدم علمه بالمكان، وكانت الفرقة المصاحبة مستعدة تماماً كون أغلبهم عملوا معه من قبل وكان تسجيل الأغاني سلساً ولم تكن هناك وقفات سوى استراحة وجبة العشاء. واسترجع الملا العديد من الأغاني القديمة التي طلبها الحضور من مسؤولين وفنيين وجمهور مثل أغاني «البارحة»، «يا المحبين»، «دار الفلك»، «كما الريشة»، «كلام الليل» وغيرها من الأعمال التي عشقها متابعو «بو حنان».
ولفت نظرنا حضور وزير المواصلات سالم الأذينة الذي فاجأ الجميع بتواجده وتشجيعه للملا مع الوزير المبارك، إذ سبق استئناف الغناء حوار جانبي بينهما مع الملا أطلقوا من خلاله الضحكات لخفة دم الملا وهو من الفنانين الذين لديهم حضور ذهني وسرعة بديهة في الرد على أي سؤال بجملة أو كلمة طريفة. كما لاحظنا تفاعل المصورين وهم خلف الكاميرات والحال ذاتها مع مهندسي الصوت والإضاءة.
سهرات العيد من إعداد مشعل أشكناني وتناوب على تقديمها أكثر من مذيع منهم مشاعل الزنكوي وهاشم أسد ونورا عبدالله والإخراج لخالد بو حيمد وعادل الرشيدي.