تدمير 22 صهريج وقود للأطلسي ومقتل 25 مسلحآ
أوباما يعين سفيرين جديدين لدى باكستان وأفغانستان


واشنطن، كابول - وكالات - عين الرئيس باراك اوباما الثلاثاء، جيمس كننغهام وريتشارد اولسن سفيرين في افغانستان وباكستان تباعا.
وياتي التعيينان بعد الرحيل المعلن في مايو للسفيرين الاميركيين في البلدين الاستراتيجيين بالنسبة لواشنطن.
ويفترض ان يوافق مجلس الشيوخ الاميركي على هذين التعيينين. ويملك الجمهوريون خصوم اوباما اقلية معطلة في المجلس.
وكانت وزارة الخارجية الاميركية اعلنت في 22 مايو ان السفير رايان كروكر سيغادر منصبه في كابول هذا الصيف «لاسباب صحية».
وجاء الاعلان غداة انتهاء قمة الحلف الاطلسي في شيكاغو التي اكد فيها الحلف التزامه سحب قواته القتالية من افغانستان بنهاية العام 2014.
وبموجب اتفاق استراتيجي وقعه اوباما والرئيس حامد كرزي في بداية مايو، يمكن ان يبقى جنود في افغانستان حتى العام 2024 على الاقل لتدريب القوات الافغانية ومواصلة محاربة المتطرفين.
وقبل اسبوعين من ذلك اعلن عن استقالة السفير الاميركي في اسلام اباد كامرون مونتر «لاسباب شخصية».
من ناحيته، مرر مجلس النواب الأميركي مشروع قانون يطالب إدارة أوباما بتصنيف «شبكة حقاني» ومقرها باكستان على انها منظمة «إرهابية» أجنبية.
وأفادت وسائل إعلام أميركية ان «مجلس النواب صادق على مشروع قانون يطالب بتصنيف شبكة حقاني كمنظمة إرهابية أجنبية، وأعطى وزارة الخارجية شهراً واحداً لاتخاذ قرار في هذا الشأن».
على صعيد مواز، قتل 10 أشخاص وأصيب 4 آخرون في انفجار قنبلة عند مرور حافلة ركاب ببلدة سيبوي في أوركزاي في شمال غربي باكستان.
الى ذلك، اعلنت السلطات الافغانية ان 22 صهريج وقود على الاقل دمرت، امس، في انفجار قنبلة في شمال افغانستان، في هجوم تبنته حركة «طالبان».
وقتل 25 مسلحا واعتقل 21 آخرون في عمليات مشتركة نفذتها القوات الأفغانية وقوات «إيساف»، خلال الساعات الأخيرة في أقاليم أفغانية مختلفة.
وياتي التعيينان بعد الرحيل المعلن في مايو للسفيرين الاميركيين في البلدين الاستراتيجيين بالنسبة لواشنطن.
ويفترض ان يوافق مجلس الشيوخ الاميركي على هذين التعيينين. ويملك الجمهوريون خصوم اوباما اقلية معطلة في المجلس.
وكانت وزارة الخارجية الاميركية اعلنت في 22 مايو ان السفير رايان كروكر سيغادر منصبه في كابول هذا الصيف «لاسباب صحية».
وجاء الاعلان غداة انتهاء قمة الحلف الاطلسي في شيكاغو التي اكد فيها الحلف التزامه سحب قواته القتالية من افغانستان بنهاية العام 2014.
وبموجب اتفاق استراتيجي وقعه اوباما والرئيس حامد كرزي في بداية مايو، يمكن ان يبقى جنود في افغانستان حتى العام 2024 على الاقل لتدريب القوات الافغانية ومواصلة محاربة المتطرفين.
وقبل اسبوعين من ذلك اعلن عن استقالة السفير الاميركي في اسلام اباد كامرون مونتر «لاسباب شخصية».
من ناحيته، مرر مجلس النواب الأميركي مشروع قانون يطالب إدارة أوباما بتصنيف «شبكة حقاني» ومقرها باكستان على انها منظمة «إرهابية» أجنبية.
وأفادت وسائل إعلام أميركية ان «مجلس النواب صادق على مشروع قانون يطالب بتصنيف شبكة حقاني كمنظمة إرهابية أجنبية، وأعطى وزارة الخارجية شهراً واحداً لاتخاذ قرار في هذا الشأن».
على صعيد مواز، قتل 10 أشخاص وأصيب 4 آخرون في انفجار قنبلة عند مرور حافلة ركاب ببلدة سيبوي في أوركزاي في شمال غربي باكستان.
الى ذلك، اعلنت السلطات الافغانية ان 22 صهريج وقود على الاقل دمرت، امس، في انفجار قنبلة في شمال افغانستان، في هجوم تبنته حركة «طالبان».
وقتل 25 مسلحا واعتقل 21 آخرون في عمليات مشتركة نفذتها القوات الأفغانية وقوات «إيساف»، خلال الساعات الأخيرة في أقاليم أفغانية مختلفة.