اللواء محمد الشعار متهم بالتورط بمجزرة صيدنايا

محمد الشعار





ولد اللواء محمد الشعار في اللاذقية 1950، وانتسب إلى القوات المسلحة 1971.
شغل منصب وزير الداخلية السوري منذ 14 أبريل 2011 في حكومة عادل سفر التي تشكلت بعد قيام الثورة السورية ضد نظام الأسد.
كما شغل مناصب أمنيّة عدة كان آخرها رئيس الشرطة العسكريّة السوريّة وقبلها رئيس الاستخبارات العسكرية في حلب. تم اختياره وزيرا للداخلية خلفًا لسعيد سمور الذي شغل المنصب منذ 2003.
المعارضة تتهم الشعار بالتورط في مجزرة سجن صيدنايا ما أثار قلقاً كبيراً لدى تعيينه وزيراً للداخلية بعد بدء الثورة السورية.
وفي فجر العشرين من شهر مايو الماضي، نفذ «الجيش الحر» عملية استهدفت مقر إدارة الأزمة وكان الشعار من بين المجتمعين آنذاك ليخرج على التلفزيون الرسمي بعدها ويؤكد أنه بخير ولم يتم استهدافه.
أدرج الشعار على القائمة الأوروبيّة والأميركية والعربيّة للعقوبات التي تشمل منع السفر وحظر الأموال أو التعامل معه.
شغل منصب وزير الداخلية السوري منذ 14 أبريل 2011 في حكومة عادل سفر التي تشكلت بعد قيام الثورة السورية ضد نظام الأسد.
كما شغل مناصب أمنيّة عدة كان آخرها رئيس الشرطة العسكريّة السوريّة وقبلها رئيس الاستخبارات العسكرية في حلب. تم اختياره وزيرا للداخلية خلفًا لسعيد سمور الذي شغل المنصب منذ 2003.
المعارضة تتهم الشعار بالتورط في مجزرة سجن صيدنايا ما أثار قلقاً كبيراً لدى تعيينه وزيراً للداخلية بعد بدء الثورة السورية.
وفي فجر العشرين من شهر مايو الماضي، نفذ «الجيش الحر» عملية استهدفت مقر إدارة الأزمة وكان الشعار من بين المجتمعين آنذاك ليخرج على التلفزيون الرسمي بعدها ويؤكد أنه بخير ولم يتم استهدافه.
أدرج الشعار على القائمة الأوروبيّة والأميركية والعربيّة للعقوبات التي تشمل منع السفر وحظر الأموال أو التعامل معه.