تعتقد أن خطيبها السابق وراء ذلك
متزوجة فوجئت بصورتها الخاصة لـ «الذكرى» مع تعليق سيئ على الـ «فيس بوك»!
| كتب عزيز العنزي |
آه وألف آه من الـ «فيس بوك» الذي أفسد الخصوصية، وجعل من «الذكرى» الخاصة عامة وفي متناول نظر الجميع!
المفجوعة بنشر صورتها الخاصة التي كانت تركتها في عهدة خطيبها السابق لـ «الذكرى» فوجئت بها منتشرة كالنار في الهشيم على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، ولجأت إلى إدارة الجرائم الالكترونية التابعة للإدارة العامة للمباحث الجنائية تشكو أمرها.
ووفق مصدر أمني أن مواطنة متزوجة تقدمت إلى إدارة الجرائم الالكترونية وأبلغت بأنها فوجئت بوجود صورة لها على أحد مواقع التواصل الاجتماعي مع تعليق سيئ، وحاولت التواصل مع صاحب الحساب الذي أشار لها حول الصورة التي تخصها إلا أنه لم يرد على رسائلها.
وأفاد المصدر «أن الشاكية زودت رجال المباحث ببيانات الحساب الذي ظهرت صورتها عليه وقالت ان هذه الصورة كانت مع شخص ارتبطت معه بعلاقة قديمة (خطوبة) قبل زواجها، وانفصلا بعد أن رفضه ذووها وانقطعت أخباره عنها منذ 4 أعوام وكان طلب الاحتفاظ بالصورة للذكرى».
وزاد المصدر «ان المواطنة زودت رجال المباحث ببيانات ذلك الشخص وآخر رقم هاتفي له قبل انقطاع علاقتهما العاطفية واسمه كاملا وجار استخراج بياناته كافة لاستدعائه للتحقيق حول واقعة انتشار صورة المواطنة (الشاكية) والتي تركت الصورة معه للذكرى وليس للتشهير».
آه وألف آه من الـ «فيس بوك» الذي أفسد الخصوصية، وجعل من «الذكرى» الخاصة عامة وفي متناول نظر الجميع!
المفجوعة بنشر صورتها الخاصة التي كانت تركتها في عهدة خطيبها السابق لـ «الذكرى» فوجئت بها منتشرة كالنار في الهشيم على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، ولجأت إلى إدارة الجرائم الالكترونية التابعة للإدارة العامة للمباحث الجنائية تشكو أمرها.
ووفق مصدر أمني أن مواطنة متزوجة تقدمت إلى إدارة الجرائم الالكترونية وأبلغت بأنها فوجئت بوجود صورة لها على أحد مواقع التواصل الاجتماعي مع تعليق سيئ، وحاولت التواصل مع صاحب الحساب الذي أشار لها حول الصورة التي تخصها إلا أنه لم يرد على رسائلها.
وأفاد المصدر «أن الشاكية زودت رجال المباحث ببيانات الحساب الذي ظهرت صورتها عليه وقالت ان هذه الصورة كانت مع شخص ارتبطت معه بعلاقة قديمة (خطوبة) قبل زواجها، وانفصلا بعد أن رفضه ذووها وانقطعت أخباره عنها منذ 4 أعوام وكان طلب الاحتفاظ بالصورة للذكرى».
وزاد المصدر «ان المواطنة زودت رجال المباحث ببيانات ذلك الشخص وآخر رقم هاتفي له قبل انقطاع علاقتهما العاطفية واسمه كاملا وجار استخراج بياناته كافة لاستدعائه للتحقيق حول واقعة انتشار صورة المواطنة (الشاكية) والتي تركت الصورة معه للذكرى وليس للتشهير».
