لقاء يطمح إلى تقديم برنامج مسابقات من إنتاجه
عبدالله مال الله: أنا ومشاعل ثنائي ناجح في «استوديو الأبطال»

عبدالله مال الله







| حوار - رشا فكري |
كشف المذيع في قناة «الراي» عبدالله مال الله أنه يطمح إلى الوصول للعالمية ببرنامج مسابقات من إنتاجه، لافتاً إلى أن طموحه ينحصر في الإعلام ولا يفكر بالتمثيل ولا يحب أن يشتت المشاهدين بين أكثر من مجال.
وأكد مال الله - في حوار مع «الراي» - أنه يشكل مع المذيعة مشاعل عقيل ثنائياً ناجحاً في تقديم برنامج «استديو الأبطال» وهذا ما أعطى العمل قوة ونجاحاً. كما كشف أنه وجد في بداية تقديمه للبرنامج صعوبة في التعامل مع الاطفال رغم أن اهتمامه الأول ينصب نحو تسلية الطفل وتوجيه بعض الرسائل للأهل.
• كيف كانت بداياتك ؟
- في العام 2006 كنت مرشحاً لبرنامج «رايكم شباب»، فخضعت لدورة تدريبية في «الراي» تحت إشراف إعلاميين أمثال بدر الجزاف وبسام العثمان ومحمد الموافي، ثم وقع الاختيار عليّ لتكون بدايتي العام 2007 في «استديو الابطال». ورغم تخوفي لكن من خلال هذا البرنامج صنعتُ شعبية بين الأطفال لم أكن أتوقعها، ومن ثم قدمت برنامج «رايكم شباب» عام 2011 و كانت تجربة جميلة ومهمة أضافت إلي الكثير.
• هل أنت من اخترت تقديم «استوديو الأبطال» ؟
- لا، فقد تم الاتصال بي من قبل تلفزيون «الراي» وأخبروني بأنه تمت الموافقة لأن أكون معهم في تقديم برنامج أطفال، وكان معي صالح الراشد ونورهان وقد تم اختيارهما لبرنامج «رايكم شباب».
• أين تجد نفسك أكثر في تقديم برامج الأطفال أو برامج الكبار ؟
- طبعاً كنت وما زلتُ أحب تقديم برامج الأطفال، علماً أن العمل مع الأطفال يحتاج إلى جهد مضاعف، لكنه يعتمد على الصدق والحب كي يستوعب الطفل كل ما تقدمه من معلومات بسهولة، كما أن هذه النوعية من البرامج تحتاج إلى مقدم على طبيعته وعفويته حتى يتقبله الطفل، لذا كان يجب عليّ النزول إلى مستوى تفكيرهم، واستطعت أن أحقق ذلك.
• ما الصعوبات التي واجهتك في بداية تقديمك للبرنامج ؟
- الصعوبة الحقيقية التي واجهتني كانت أثناء تعاملي مع الأطفال وكيفية الحوار معهم ولكن مع مرور الوقت تجاوزت هذه العقبة بسرعة.
• هل تساهم في إعداد البرنامج ؟
- لابد وأن يشارك مقدم البرنامج في الإعداد حتى يسهل عليه توصيل الفكرة للمشاهد، لأن من يعمل في مجال الإعلام لا بد وأن يتعايش مع الفكرة العامة للبرنامج، لذا حتى ولو كان هناك معد للعمل، على المذيع أن يساهم في الإعداد حتى ولو بفقرة على الأقل كي لا يكون بعيداً عن أجواء البرنامج.
• ما الرسالة التى تود تقديمها من خلال البرنامج ؟
- أهم رسالة أود أن أقدمها من خلال برنامج «استديو الأبطال» أولاً تسلية الأطفال، وكيف نتعامل بتلقائية كي نعطي المعلومة لكي يستوعبها الطفل دون مبالغة، كذلك هناك رسالة للأهل وهي تنبيهم وتوعيتهم تجاه أولادهم حتى لا ينشغلوا بأمور الحياة وينسوا أولادهم.
• برأيك، ما صفات المذيع الناجح ؟
- أن يخرج بعفوية للمشاهدين من دون تمثيل، وأن يكون لديه القدر الكافي من الثقافة العامة، ويكتسب ثقة وحب فريق العمل وكل من حوله.
• كيف تصف الانسجام المهني بينك وبين مشاعل عقيل ؟
- أنا وزميلتي مشاعل قمنا بتشكيل ثنائي متميز وناجح في البرنامج مما أعطى للعمل قوة ونجاحاً، هي بالنسبة لي أخت وأعتز بها، وأرتاح معها بالتعامل أمام الكاميرا وخلفها، ومن خلال تعاملنا على مدار السنوات الماضية أصبحنا نفهم بعضنا ولا أذكر أننا اختلفنا منذ بداية البرنامج إلى الآن.
• من المذيعون الذين تأثرت بهم ؟
- أنا معجب منذ أيام دراستي بجميع برامج المذيع بركات الوقيان، وأحرص على متابعتها للاستفادة من خبرته الإعلامية، وأيضاً المذيعة الأميركية «أوبرا» وكل إعلامي تأثر بها ويتمنى أن يحقق النجاح الذي وصلت إليه.
• ما الذي تطمح في الوصول إليه من خلال تقديم البرامج ؟
- أطمح بإنتاج برنامج ضخم خاص بي يعتمد على المسابقات والجوائز، ويمكنني من خلاله الوصول إلى العالمية.
• ما الأسس التي يتوقف عليها استمرار المذيع ؟
- بالطبع تطوير نفسه باستمرار وألا يقف عند حد معين.
• ما رأيك باتجاه بعض المذيعين والمذيعات إلى التمثيل ؟
- هذه وجهة نظهرهم وقرارهم الشخصي، وهم من يتحملون نتيجة هذا القرار. أما عن نفسي فدرست الإعلام ولا أحب أن أشتت نفسي والجمهور معي، وأفضّل التركيز على تقديم البرامج فقط، ومن وجهة نظري أرى أنني لا أمتلك موهبة التمثيل.
• ماذا عن حياتك الشخصية، هل لديك مشروع زواج ؟
- ليست لدي أي ارتباطات عاطفية، ولا أعيش قصة حب حالياً، وإذا أقدمت على فكرة الزواج سيكون زواجي تقليدياً من قبل الأهل.
كشف المذيع في قناة «الراي» عبدالله مال الله أنه يطمح إلى الوصول للعالمية ببرنامج مسابقات من إنتاجه، لافتاً إلى أن طموحه ينحصر في الإعلام ولا يفكر بالتمثيل ولا يحب أن يشتت المشاهدين بين أكثر من مجال.
وأكد مال الله - في حوار مع «الراي» - أنه يشكل مع المذيعة مشاعل عقيل ثنائياً ناجحاً في تقديم برنامج «استديو الأبطال» وهذا ما أعطى العمل قوة ونجاحاً. كما كشف أنه وجد في بداية تقديمه للبرنامج صعوبة في التعامل مع الاطفال رغم أن اهتمامه الأول ينصب نحو تسلية الطفل وتوجيه بعض الرسائل للأهل.
• كيف كانت بداياتك ؟
- في العام 2006 كنت مرشحاً لبرنامج «رايكم شباب»، فخضعت لدورة تدريبية في «الراي» تحت إشراف إعلاميين أمثال بدر الجزاف وبسام العثمان ومحمد الموافي، ثم وقع الاختيار عليّ لتكون بدايتي العام 2007 في «استديو الابطال». ورغم تخوفي لكن من خلال هذا البرنامج صنعتُ شعبية بين الأطفال لم أكن أتوقعها، ومن ثم قدمت برنامج «رايكم شباب» عام 2011 و كانت تجربة جميلة ومهمة أضافت إلي الكثير.
• هل أنت من اخترت تقديم «استوديو الأبطال» ؟
- لا، فقد تم الاتصال بي من قبل تلفزيون «الراي» وأخبروني بأنه تمت الموافقة لأن أكون معهم في تقديم برنامج أطفال، وكان معي صالح الراشد ونورهان وقد تم اختيارهما لبرنامج «رايكم شباب».
• أين تجد نفسك أكثر في تقديم برامج الأطفال أو برامج الكبار ؟
- طبعاً كنت وما زلتُ أحب تقديم برامج الأطفال، علماً أن العمل مع الأطفال يحتاج إلى جهد مضاعف، لكنه يعتمد على الصدق والحب كي يستوعب الطفل كل ما تقدمه من معلومات بسهولة، كما أن هذه النوعية من البرامج تحتاج إلى مقدم على طبيعته وعفويته حتى يتقبله الطفل، لذا كان يجب عليّ النزول إلى مستوى تفكيرهم، واستطعت أن أحقق ذلك.
• ما الصعوبات التي واجهتك في بداية تقديمك للبرنامج ؟
- الصعوبة الحقيقية التي واجهتني كانت أثناء تعاملي مع الأطفال وكيفية الحوار معهم ولكن مع مرور الوقت تجاوزت هذه العقبة بسرعة.
• هل تساهم في إعداد البرنامج ؟
- لابد وأن يشارك مقدم البرنامج في الإعداد حتى يسهل عليه توصيل الفكرة للمشاهد، لأن من يعمل في مجال الإعلام لا بد وأن يتعايش مع الفكرة العامة للبرنامج، لذا حتى ولو كان هناك معد للعمل، على المذيع أن يساهم في الإعداد حتى ولو بفقرة على الأقل كي لا يكون بعيداً عن أجواء البرنامج.
• ما الرسالة التى تود تقديمها من خلال البرنامج ؟
- أهم رسالة أود أن أقدمها من خلال برنامج «استديو الأبطال» أولاً تسلية الأطفال، وكيف نتعامل بتلقائية كي نعطي المعلومة لكي يستوعبها الطفل دون مبالغة، كذلك هناك رسالة للأهل وهي تنبيهم وتوعيتهم تجاه أولادهم حتى لا ينشغلوا بأمور الحياة وينسوا أولادهم.
• برأيك، ما صفات المذيع الناجح ؟
- أن يخرج بعفوية للمشاهدين من دون تمثيل، وأن يكون لديه القدر الكافي من الثقافة العامة، ويكتسب ثقة وحب فريق العمل وكل من حوله.
• كيف تصف الانسجام المهني بينك وبين مشاعل عقيل ؟
- أنا وزميلتي مشاعل قمنا بتشكيل ثنائي متميز وناجح في البرنامج مما أعطى للعمل قوة ونجاحاً، هي بالنسبة لي أخت وأعتز بها، وأرتاح معها بالتعامل أمام الكاميرا وخلفها، ومن خلال تعاملنا على مدار السنوات الماضية أصبحنا نفهم بعضنا ولا أذكر أننا اختلفنا منذ بداية البرنامج إلى الآن.
• من المذيعون الذين تأثرت بهم ؟
- أنا معجب منذ أيام دراستي بجميع برامج المذيع بركات الوقيان، وأحرص على متابعتها للاستفادة من خبرته الإعلامية، وأيضاً المذيعة الأميركية «أوبرا» وكل إعلامي تأثر بها ويتمنى أن يحقق النجاح الذي وصلت إليه.
• ما الذي تطمح في الوصول إليه من خلال تقديم البرامج ؟
- أطمح بإنتاج برنامج ضخم خاص بي يعتمد على المسابقات والجوائز، ويمكنني من خلاله الوصول إلى العالمية.
• ما الأسس التي يتوقف عليها استمرار المذيع ؟
- بالطبع تطوير نفسه باستمرار وألا يقف عند حد معين.
• ما رأيك باتجاه بعض المذيعين والمذيعات إلى التمثيل ؟
- هذه وجهة نظهرهم وقرارهم الشخصي، وهم من يتحملون نتيجة هذا القرار. أما عن نفسي فدرست الإعلام ولا أحب أن أشتت نفسي والجمهور معي، وأفضّل التركيز على تقديم البرامج فقط، ومن وجهة نظري أرى أنني لا أمتلك موهبة التمثيل.
• ماذا عن حياتك الشخصية، هل لديك مشروع زواج ؟
- ليست لدي أي ارتباطات عاطفية، ولا أعيش قصة حب حالياً، وإذا أقدمت على فكرة الزواج سيكون زواجي تقليدياً من قبل الأهل.