يتطلب رفع رأسمال الشركة إلى 1.2 مليار دينار
التركيت والعدساني عرضا للمبارك مشروعا لـ «كوفبك» بـ 3 مليارات دولار

جابر المبارك مستقبلا هاني حسين ومسؤولي مؤسسة البترول


| كتب إيهاب حشيش |
عرض وزير النفط هاني عبدالعزيز حسين التركيت ورئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب في شركة الاستكشافات البترولية الخارجية «كوفبك» نزار العدساني، لسمو رئيس الوزراء الشيخ جابر الحمد المبارك الصباح أمس، تفاصيل مشروع تسعى «كوفبك» للدخول فيه بقيمة 3 مليارات دولار.
وبحسب «كونا»، شدد سموه على ضرورة دراسة الفرص الراهنة والمستقبلية دراسة علمية مستفيضة تحدد زمن وكيفية اتخاذ القرارات الاستثمارية المناسبة في حقل الصناعات النفطية.
وعلمت «الراي» أن اللقاء الذي حضره أمين سر مجلس إدارة المؤسسة بدر الشراد، هدف إلى عرض خطة على سمو رئيس الوزراء لرفع رأسمال «كوفبك» من 200 مليون دينار إلى 1.2 مليار دينار لتتمكن من تمويل المشروع السالف الذكر.
وذكرت مصادر نفطية أن المشروع وضع على جدول أعمال مجلس إدارة مؤسسة البترول الكويتية في اجتماعه الأربعاء المقبل، وكان لزاماً اطلاع سمو رئيس الوزراء على تفاصيله قبل اتخاذ قرار في شأنه، خصوصاً أن الموافقة عليه تتطلب الدعوة لعقد جلسة للمجلس الاعلى للبترول للموافقة على المضي بالمشروع.
وألمحت المصادر إلى ان التحدي حالياً هو اتخاذ قرارات في ظل مجلس وزراء عليه تصريف العاجل من الامور فقط.
عرض وزير النفط هاني عبدالعزيز حسين التركيت ورئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب في شركة الاستكشافات البترولية الخارجية «كوفبك» نزار العدساني، لسمو رئيس الوزراء الشيخ جابر الحمد المبارك الصباح أمس، تفاصيل مشروع تسعى «كوفبك» للدخول فيه بقيمة 3 مليارات دولار.
وبحسب «كونا»، شدد سموه على ضرورة دراسة الفرص الراهنة والمستقبلية دراسة علمية مستفيضة تحدد زمن وكيفية اتخاذ القرارات الاستثمارية المناسبة في حقل الصناعات النفطية.
وعلمت «الراي» أن اللقاء الذي حضره أمين سر مجلس إدارة المؤسسة بدر الشراد، هدف إلى عرض خطة على سمو رئيس الوزراء لرفع رأسمال «كوفبك» من 200 مليون دينار إلى 1.2 مليار دينار لتتمكن من تمويل المشروع السالف الذكر.
وذكرت مصادر نفطية أن المشروع وضع على جدول أعمال مجلس إدارة مؤسسة البترول الكويتية في اجتماعه الأربعاء المقبل، وكان لزاماً اطلاع سمو رئيس الوزراء على تفاصيله قبل اتخاذ قرار في شأنه، خصوصاً أن الموافقة عليه تتطلب الدعوة لعقد جلسة للمجلس الاعلى للبترول للموافقة على المضي بالمشروع.
وألمحت المصادر إلى ان التحدي حالياً هو اتخاذ قرارات في ظل مجلس وزراء عليه تصريف العاجل من الامور فقط.