خالد الفهد ومعرفي والشرهان اجتمعوا مع الجزاف وفليطح
الحساوي: زيارة مفاجئة... «من دون اعتذار رسمي»
اجتماع أعضاء مجلس إدارة القادسية برئاسة خالد الفهد مع الجزاف في الهيئة
استقبل مدير الهيئة العامة للشباب والرياضة اللواء فيصل الجزاف ظهر يوم امس نائب رئيس مجلس ادارة نادي القادسية الشيخ خالد الفهد وامين السر رضا معرفي والعضو ناصر الشرهان وحضر الاجتماع كل من نائب مدير الهيئة حمود فليطح، مدير المنشأت عصام جعفر وفريق عمل من الهندسة والمالية.
ووصف معرفي الزيارة بانها ايجابية ومثمرة تخللتها الروح الاخوية حيث بدأ الاجتماع بتبادل التهاني بقرار اللجنة الاولمبية الدولية بعد الرغبة السامية لسمو امير البلاد في رفع علم الكويت في لندن.
واضاف معرفي كما تمت مناقشة تطوير المنشآت وصيانتها ومن ضمن ذلك هدم حوض السباحة القديم وبناء مجمع سكني يفي بعدد العاملين من مختلف الاجهزة في كافة الالعاب بنادي القادسية، والعمل على تكملة جميع النواقص وتوفير جميع الاحتياجات في صالة هلال فجحان المطيري بنادي القادسية وكذلك استكمال الاضاءة والانارة في جميع ملاعب ومرافق النادي.
واستغرب رئيس مجلس ادارة نادي القادسية المستقيل فواز الحساوي من هذه الزيارة التي تعتبر مفاجأة بالنسبة له خصوصا وان زملاءه الاعضاء استنكروا استقباله لنائب مدير الهيئة د. حمود فليطح عندما زار نادي القادسية وطالبوا باعتذار رسمي من الهيئة على حل النادي خلال الفترة الماضية!
ونوه الحساوي الى ان هذه الزيارة جرت دون اي اعتذار رسمي من الهيئة فاين المعايير التي يعملون بها خلال الفترة الماضية والتي كنت خلالها رئيس النادي؟
وعلى صعيد آخر، أشاد خالد الفهد بالدور الذي يلعبه المدربون الوطنيون في الاندية سواء عبر تواجدهم على رأس الدفة الفنية في الفرق الأولى او المراحل السنية.
جاء ذلك خلال استقباله وتكريمه للمدرب الوطني ظاهر العدواني بحضور مدير قطاع الناشئين بنادي القادسية رفاعي الديحاني.
واثنى الفهد على ماقدمه العدواني مع المراحل السنية بتحقيقه مع أكثر من فئة سنية العديد من البطولات والانجازات متفوقا على اقرانه من المدربين الاجانب حيث يعد هذا التفوق امتدادا لتميز المدربين الوطنيين واثباتا لوجودهم ليس في نادي القادسية فحسب بل في جميع الاندية.
وتمنى الفهد التوفيق للعدواني في مهمته الجديدة من خلال تواجده مع الجهاز الفني للفريق الاول الكروي بنادي النصر مؤكدا ان باب نادي القادسية مفتوح سواء للعدواني او للكفاءات الوطنية التي تخدم مصلحة ومسيرة الكرة الكويتية بشكل عام خاصة وان جميع الاندية تعمل كحزمة واحدة في سبيل تطوير المنتخبات الوطنية.
بدوره فقد قال رفاعي الديحاني ان العدواني قدم مواسم استثنائية ومميزة خلال عمله مع المراحل السنية لمواسم عديدة اثبتت فيها كرة القادسية تفوقها واعداداها لنجوم المستقبل على الوجه الصحيح حيث كان العدواني على رأس الدفة الفنية لاكثر من فئة عمرية وحقق معها البطولات والانجازات التي سجلت باسم النادي الملكي وكان مثالا للمدرب الوطني الملتزم والمتفوق وما تكريمه من قبل مجلس إدارة نادي القادسية الا كجزء من الوفاء والثناء لمن يعمل في مصلحة القلعة الصفراء.
ووصف معرفي الزيارة بانها ايجابية ومثمرة تخللتها الروح الاخوية حيث بدأ الاجتماع بتبادل التهاني بقرار اللجنة الاولمبية الدولية بعد الرغبة السامية لسمو امير البلاد في رفع علم الكويت في لندن.
واضاف معرفي كما تمت مناقشة تطوير المنشآت وصيانتها ومن ضمن ذلك هدم حوض السباحة القديم وبناء مجمع سكني يفي بعدد العاملين من مختلف الاجهزة في كافة الالعاب بنادي القادسية، والعمل على تكملة جميع النواقص وتوفير جميع الاحتياجات في صالة هلال فجحان المطيري بنادي القادسية وكذلك استكمال الاضاءة والانارة في جميع ملاعب ومرافق النادي.
واستغرب رئيس مجلس ادارة نادي القادسية المستقيل فواز الحساوي من هذه الزيارة التي تعتبر مفاجأة بالنسبة له خصوصا وان زملاءه الاعضاء استنكروا استقباله لنائب مدير الهيئة د. حمود فليطح عندما زار نادي القادسية وطالبوا باعتذار رسمي من الهيئة على حل النادي خلال الفترة الماضية!
ونوه الحساوي الى ان هذه الزيارة جرت دون اي اعتذار رسمي من الهيئة فاين المعايير التي يعملون بها خلال الفترة الماضية والتي كنت خلالها رئيس النادي؟
وعلى صعيد آخر، أشاد خالد الفهد بالدور الذي يلعبه المدربون الوطنيون في الاندية سواء عبر تواجدهم على رأس الدفة الفنية في الفرق الأولى او المراحل السنية.
جاء ذلك خلال استقباله وتكريمه للمدرب الوطني ظاهر العدواني بحضور مدير قطاع الناشئين بنادي القادسية رفاعي الديحاني.
واثنى الفهد على ماقدمه العدواني مع المراحل السنية بتحقيقه مع أكثر من فئة سنية العديد من البطولات والانجازات متفوقا على اقرانه من المدربين الاجانب حيث يعد هذا التفوق امتدادا لتميز المدربين الوطنيين واثباتا لوجودهم ليس في نادي القادسية فحسب بل في جميع الاندية.
وتمنى الفهد التوفيق للعدواني في مهمته الجديدة من خلال تواجده مع الجهاز الفني للفريق الاول الكروي بنادي النصر مؤكدا ان باب نادي القادسية مفتوح سواء للعدواني او للكفاءات الوطنية التي تخدم مصلحة ومسيرة الكرة الكويتية بشكل عام خاصة وان جميع الاندية تعمل كحزمة واحدة في سبيل تطوير المنتخبات الوطنية.
بدوره فقد قال رفاعي الديحاني ان العدواني قدم مواسم استثنائية ومميزة خلال عمله مع المراحل السنية لمواسم عديدة اثبتت فيها كرة القادسية تفوقها واعداداها لنجوم المستقبل على الوجه الصحيح حيث كان العدواني على رأس الدفة الفنية لاكثر من فئة عمرية وحقق معها البطولات والانجازات التي سجلت باسم النادي الملكي وكان مثالا للمدرب الوطني الملتزم والمتفوق وما تكريمه من قبل مجلس إدارة نادي القادسية الا كجزء من الوفاء والثناء لمن يعمل في مصلحة القلعة الصفراء.
