استنجدت بـ «مجسم» لتحسم نزاعاتها مع جيرانها


| كتب عزيز العنزي |
استنجدت مواطنة بشخص «مجسم» للانتقام من جيرانها، وتصفية خلافاتها العالقة معهم منذ سنوات، حيث دأبوا على خوض نزاعات مستمرة يشعلها الأبناء أثناء اللعب، ويقع فيها الكبار!
وأوضح لـ «الراي» مصدر أمني «ان مشاجرة اندلعت بين عائلتين جارتين في منطقة الفنطاس وشارك فيها عدد كبير من أفرادهما واستُخدمت خلالها الأسلحة البيضاء والأحذية قبل ان تضع أوزارها وظن الخصوم ان الهدنة دائمة، قبل ان يفاجأ أفراد إحدى العائلتين بعد مرور ساعة بجارتهم من العائلة الاخرى وقد أحضرت شخصا مجسم القوام مفتول العضلات، وأوعزت اليه بضرب أبنائهم، فابلغوا عمليات وزارة الداخلية حيث انطلق الى المكان رجال أمن الأحمدي لكنهم لم يعثروا على أثر للمهاجم الرياضي».
وأكمل المصدر «ان الأمنيين اقتادوا العائلتين الى مخفر منطقة الفنطاس وسجلوا بحقهما قضية تبادل ضرب، وتمت إحالتهما على التحقيق للوقوف على أسباب المشاجرة والسعي الى قطع الطريق على الحلقات المقبلة من مشاجراتهما المتكررة».
استنجدت مواطنة بشخص «مجسم» للانتقام من جيرانها، وتصفية خلافاتها العالقة معهم منذ سنوات، حيث دأبوا على خوض نزاعات مستمرة يشعلها الأبناء أثناء اللعب، ويقع فيها الكبار!
وأوضح لـ «الراي» مصدر أمني «ان مشاجرة اندلعت بين عائلتين جارتين في منطقة الفنطاس وشارك فيها عدد كبير من أفرادهما واستُخدمت خلالها الأسلحة البيضاء والأحذية قبل ان تضع أوزارها وظن الخصوم ان الهدنة دائمة، قبل ان يفاجأ أفراد إحدى العائلتين بعد مرور ساعة بجارتهم من العائلة الاخرى وقد أحضرت شخصا مجسم القوام مفتول العضلات، وأوعزت اليه بضرب أبنائهم، فابلغوا عمليات وزارة الداخلية حيث انطلق الى المكان رجال أمن الأحمدي لكنهم لم يعثروا على أثر للمهاجم الرياضي».
وأكمل المصدر «ان الأمنيين اقتادوا العائلتين الى مخفر منطقة الفنطاس وسجلوا بحقهما قضية تبادل ضرب، وتمت إحالتهما على التحقيق للوقوف على أسباب المشاجرة والسعي الى قطع الطريق على الحلقات المقبلة من مشاجراتهما المتكررة».