مؤشر «المشورة - أومنشينز» يخسر 0.45 في المئة


سجل مؤشر المشورة والراية اومنيشينز تراجعا بنسبة 0.45 في المئة حيث اقفل على مستوى 963.83 نقطة بعد ان حذف 4.38 نقطة، مقابل مكاسب جيدة للمؤشر الوزني العام كانت 0.6 في المئة تعادل 2.52 نقطة ليقفل على مستوى 406.6 نقطة، وخسارة عشري النقطة المئوية لمؤشر كويت 15 والتى تعادل 1.5 نقطة ليقفل على مستوى 986.47 نقطة.
وذكر تقرير شركة المشورة والراية الأسبوعي أن تداولات الاسهم الاسلامية ارتفعت خلال الاسبوع الماضي مستحوذة على نسبة 89 في المئة من اجمالي نشاط السوق انقسمت بين 79 في المئة للأسهم الاسلامية و10 في المئة للأسهم المتوافقة مع الشريعة فيما بقي 11 في المئة هي نسبة الاسهم التقليدية المتداولة خلال الاسبوع، وتراجع النشاط بنسبة 42 في المئة خلال الاسبوع الماضي مقارنة مع الاسبوع الاول من هذا الشهر، وكان انخفاض السيولة اقل وبنسبة الثلث تقريبا وكذلك دانت السيطرة للأسهم الاسلامية والتي سجلت حصة كبيرة كانت 78 في المئة منها 57 في المئة للأسهم الاسلامية و21 في المئة للأسهم المتوافقة مع الشريعة وكانت قيمة تداولات الاسهم التقليدية 22 في المئة فقط.
وأشار التقرير الى انه رغم تراجع آثار العوامل السلبية التي سيطرة على السوق الا ان الرغبة في الدخول مازالت عند مستويات متدنية وحتى المضاربات انخفضت بشكل كبير بل انها اختفت من على بعض الاسهم النشيطة ومع اقتراب حلول شهر رمضان تقل الرغبة اكثر في دخول السوق والتداول خصوصا في عدم وجود محفزات قوية حيث كانت النتائج المالية هي عامل دعم لأسعار الاسهم ولكنها خلال هذه الفترة تتراجع، وقد اشار تراجع نشاط قطاع البنوك الى ذلك، وجاء الامل فقط من كتلتي المشاريع واجيليتي اللتين ارتفع نشاطهما خلال الاسبوع الماضي، وهما تشتركان في صفقة استحواذ متوسطة هي استحواذ «اجيليتي» على «يوباك» والتي ستدخل في الاولى سيولة جيدة وتثبت قوة «اجيليتي» من ناحية اخرى وقدرتها المالية اضافة الى ما اعلن لـ«اجيليتي» عن فوزها بصفقات عالمية وتبرئة شركات تابعة لها من قضايا اميركية مازال بعضها ينظر بين اروقة المحاكم.
وبدأ مؤشر «المشورة والراية - أومنيشينز للاسهم الاسلامية» الاسبوع الماضي تداولاته على ارتفاع حيث سجل اعلى قيمة له خلال الاسبوع عند 979 نقطة مواجها مستوى مقاومته في الاجل المتوسط عند 980 نقطة وهو ما دفعه للانخفاض مع بداية اليوم الثاني للتداول وحتى نهاية الاسبوع حيث اغلق المؤشر عند 963.83 نقطة منخفضا بمقدار 4.38 نقطة بنسبة 0.45 نقطة عن اغلاقه الاسبوع السابق، بعد ان سجل اقل قمة له خلال الاسبوع عند 961.15 نقطة وبذلك يكون مؤشر «المشورة والراية - أومنيشينز للاسهم الاسلامية» قد اخترق مستوى دعمه عند 965 نقطة المتزامن مع خط القناة الهابط الذي يمثل مستوى دعم اخر، وبذلك تكون المعركة التي سادت خلال الاسبوع الماضي بين المتشائمين والمتفائلين على تحديد اتجاه المؤشر في الفترة المقبلة قد حسمت أخيرا لصالح المتشائمين، وبهذا نتوقع ان تستمر سيطرة المتشائمين على اتجاه السوق في الفترة المقبلة مما يدفع «المشورة والراية - أومنيشينز للاسهم الاسلامية» الى منطقة دعمة الواقعة بين 930 و935 نقطة.
وذكر تقرير شركة المشورة والراية الأسبوعي أن تداولات الاسهم الاسلامية ارتفعت خلال الاسبوع الماضي مستحوذة على نسبة 89 في المئة من اجمالي نشاط السوق انقسمت بين 79 في المئة للأسهم الاسلامية و10 في المئة للأسهم المتوافقة مع الشريعة فيما بقي 11 في المئة هي نسبة الاسهم التقليدية المتداولة خلال الاسبوع، وتراجع النشاط بنسبة 42 في المئة خلال الاسبوع الماضي مقارنة مع الاسبوع الاول من هذا الشهر، وكان انخفاض السيولة اقل وبنسبة الثلث تقريبا وكذلك دانت السيطرة للأسهم الاسلامية والتي سجلت حصة كبيرة كانت 78 في المئة منها 57 في المئة للأسهم الاسلامية و21 في المئة للأسهم المتوافقة مع الشريعة وكانت قيمة تداولات الاسهم التقليدية 22 في المئة فقط.
وأشار التقرير الى انه رغم تراجع آثار العوامل السلبية التي سيطرة على السوق الا ان الرغبة في الدخول مازالت عند مستويات متدنية وحتى المضاربات انخفضت بشكل كبير بل انها اختفت من على بعض الاسهم النشيطة ومع اقتراب حلول شهر رمضان تقل الرغبة اكثر في دخول السوق والتداول خصوصا في عدم وجود محفزات قوية حيث كانت النتائج المالية هي عامل دعم لأسعار الاسهم ولكنها خلال هذه الفترة تتراجع، وقد اشار تراجع نشاط قطاع البنوك الى ذلك، وجاء الامل فقط من كتلتي المشاريع واجيليتي اللتين ارتفع نشاطهما خلال الاسبوع الماضي، وهما تشتركان في صفقة استحواذ متوسطة هي استحواذ «اجيليتي» على «يوباك» والتي ستدخل في الاولى سيولة جيدة وتثبت قوة «اجيليتي» من ناحية اخرى وقدرتها المالية اضافة الى ما اعلن لـ«اجيليتي» عن فوزها بصفقات عالمية وتبرئة شركات تابعة لها من قضايا اميركية مازال بعضها ينظر بين اروقة المحاكم.
وبدأ مؤشر «المشورة والراية - أومنيشينز للاسهم الاسلامية» الاسبوع الماضي تداولاته على ارتفاع حيث سجل اعلى قيمة له خلال الاسبوع عند 979 نقطة مواجها مستوى مقاومته في الاجل المتوسط عند 980 نقطة وهو ما دفعه للانخفاض مع بداية اليوم الثاني للتداول وحتى نهاية الاسبوع حيث اغلق المؤشر عند 963.83 نقطة منخفضا بمقدار 4.38 نقطة بنسبة 0.45 نقطة عن اغلاقه الاسبوع السابق، بعد ان سجل اقل قمة له خلال الاسبوع عند 961.15 نقطة وبذلك يكون مؤشر «المشورة والراية - أومنيشينز للاسهم الاسلامية» قد اخترق مستوى دعمه عند 965 نقطة المتزامن مع خط القناة الهابط الذي يمثل مستوى دعم اخر، وبذلك تكون المعركة التي سادت خلال الاسبوع الماضي بين المتشائمين والمتفائلين على تحديد اتجاه المؤشر في الفترة المقبلة قد حسمت أخيرا لصالح المتشائمين، وبهذا نتوقع ان تستمر سيطرة المتشائمين على اتجاه السوق في الفترة المقبلة مما يدفع «المشورة والراية - أومنيشينز للاسهم الاسلامية» الى منطقة دعمة الواقعة بين 930 و935 نقطة.