نتائج القبول تعلن في مطلع أغسطس
2884 طالبا تقدموا في أكاديمية سعد العبدالله
| كتب منصور الشمري |
فيما يغلق باب قبول حملة الثانوية في أكاديمية سعد العبدالله للعلوم الأمنية غدا الخميس، أفادت مصادر أمنية لـ«الراي» ان «عدد المتقدمين بمن فيهم حملة الشهادة الجامعية، حتى الان بلغ 2884 طالبا، على أن تعلن نتائج القبول في مطلع أغسطس المقبل بعد الانتهاء من المقابلات الشخصية».
وأشارت المصادر الى ان «79طالبة تقدمن إلى معهد الهيئة المساندة من الجامعيات للعمل ضباط في وزارة الداخلية، ولايزال الباب مفتوحا الى حين اغلاق باب القبول».
وبينت المصادر ان «الاكاديمية من المقرر ان تقبل ما يقارب 900 طالب ضابط من الذكور وقبول جميع المتقدمات وعددهن 65 متقدمة حتى الآن بعد استبعاد ما يقارب 12 طلبا، لأسباب متعلقة بالسن والحال الصحية على أن يتم قبول المتقدمات اللاتي ينطبق عليهن الشروط غدا الخميس».
وأشارت المصادر الى أن «الطاقة الاستيعابية، للقبول تتراوح مابين 500 الى 750 شخصا، ومن الممكن ان تصل الى ما يقارب 900 شخص، بهدف توزيع البعض منهم على البعثات الخارجية في دول خليجية مثل السعودية والبحرين والامارات وقطر»، مشيرة الى أن «البعثات الى دول عربية اخرى متوقفة الى حين اتضاح الظروف وعودة الهدوء اليها».
فيما يغلق باب قبول حملة الثانوية في أكاديمية سعد العبدالله للعلوم الأمنية غدا الخميس، أفادت مصادر أمنية لـ«الراي» ان «عدد المتقدمين بمن فيهم حملة الشهادة الجامعية، حتى الان بلغ 2884 طالبا، على أن تعلن نتائج القبول في مطلع أغسطس المقبل بعد الانتهاء من المقابلات الشخصية».
وأشارت المصادر الى ان «79طالبة تقدمن إلى معهد الهيئة المساندة من الجامعيات للعمل ضباط في وزارة الداخلية، ولايزال الباب مفتوحا الى حين اغلاق باب القبول».
وبينت المصادر ان «الاكاديمية من المقرر ان تقبل ما يقارب 900 طالب ضابط من الذكور وقبول جميع المتقدمات وعددهن 65 متقدمة حتى الآن بعد استبعاد ما يقارب 12 طلبا، لأسباب متعلقة بالسن والحال الصحية على أن يتم قبول المتقدمات اللاتي ينطبق عليهن الشروط غدا الخميس».
وأشارت المصادر الى أن «الطاقة الاستيعابية، للقبول تتراوح مابين 500 الى 750 شخصا، ومن الممكن ان تصل الى ما يقارب 900 شخص، بهدف توزيع البعض منهم على البعثات الخارجية في دول خليجية مثل السعودية والبحرين والامارات وقطر»، مشيرة الى أن «البعثات الى دول عربية اخرى متوقفة الى حين اتضاح الظروف وعودة الهدوء اليها».
