والدهم متورط في قصة غرامية
ذبح ثلاثة أطفال في المنيا... والجناة مجهولون!
| المنيا - من ماجد فهيم |
ذبح مجهولون أمس طفلين مصريين شقيقين قبطيين وألحقوا بالثالث إصابات بالغة في قرية حلوة التابعة لمركز مطاي في محافظة المنيا، شمال صعيد مصر.
مديرية أمن المنيا تلقت إخطارا يفيد بقيام مجهولين بذبح طفلين وإصابة شقيقهما الثالث بإصابات خطيرة وتم إسعافه إلى المستشفى الجامعي، وتبين أن الأطفال المجني عليهم هم توماس (7 أعوام) وشقيقه صموئيل (10 أعوام) وقد عثر عليهما مذبوحين من رقبتيهما، أما شقيقهما الأكبر كامل (12 عاما) فحالته خطيرة حيث يرقد في غيبوبة تامة، متأثراً بجرح غائر في رقبته وآخر في بطنه.
وقالت مصادر أمنية لـ «الراي» إن والدهم صاحب محل موبيليا يدعى «ماجد.غ» تربطه علاقة عاطفية مع إحدى السيدات المتزوجات في القرية ويعمل زوجها في الخارج، وأنه على خلاف مع زوجته بعد علمها بذلك.
وبسؤال زوجة عم المجني عليهم وتدعى حنان، أكدت أنها كانت تقيم مع أولاد شقيق زوجها الذي سافر إلى القاهرة هربا من أهالي القرية والسيدة التي تربطه بها علاقة عاطفية، كما أن والدة الضحايا تركت المنزل غاضبة من زوجها منذ 10 أيام وسافرت إلى القاهرة للاقامة عند إحدى شقيقاتها، لحين انتهاء الخلافات مع زوجها.
وأضافت أنها وقت وقوع الحادث كانت نائمة وسمعت أصوات ارتطام، فأسرعت نحو غرفة الأطفال ففوجئت ببركة من الدماء يسبح فيها الضحايا الثلاثة ولم تتمكن من رؤية الجناة.
ذبح مجهولون أمس طفلين مصريين شقيقين قبطيين وألحقوا بالثالث إصابات بالغة في قرية حلوة التابعة لمركز مطاي في محافظة المنيا، شمال صعيد مصر.
مديرية أمن المنيا تلقت إخطارا يفيد بقيام مجهولين بذبح طفلين وإصابة شقيقهما الثالث بإصابات خطيرة وتم إسعافه إلى المستشفى الجامعي، وتبين أن الأطفال المجني عليهم هم توماس (7 أعوام) وشقيقه صموئيل (10 أعوام) وقد عثر عليهما مذبوحين من رقبتيهما، أما شقيقهما الأكبر كامل (12 عاما) فحالته خطيرة حيث يرقد في غيبوبة تامة، متأثراً بجرح غائر في رقبته وآخر في بطنه.
وقالت مصادر أمنية لـ «الراي» إن والدهم صاحب محل موبيليا يدعى «ماجد.غ» تربطه علاقة عاطفية مع إحدى السيدات المتزوجات في القرية ويعمل زوجها في الخارج، وأنه على خلاف مع زوجته بعد علمها بذلك.
وبسؤال زوجة عم المجني عليهم وتدعى حنان، أكدت أنها كانت تقيم مع أولاد شقيق زوجها الذي سافر إلى القاهرة هربا من أهالي القرية والسيدة التي تربطه بها علاقة عاطفية، كما أن والدة الضحايا تركت المنزل غاضبة من زوجها منذ 10 أيام وسافرت إلى القاهرة للاقامة عند إحدى شقيقاتها، لحين انتهاء الخلافات مع زوجها.
وأضافت أنها وقت وقوع الحادث كانت نائمة وسمعت أصوات ارتطام، فأسرعت نحو غرفة الأطفال ففوجئت ببركة من الدماء يسبح فيها الضحايا الثلاثة ولم تتمكن من رؤية الجناة.
