التسجيل في «التطبيقي» بـ «البوكسات والعقل»

الموقعة الطلابية أمام مبنى التسجيل


| كتب فراس نايف |
دشنت القوائم الطلابية في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب موسم التسجيل في الهيئة، بـ «البوكسات والعقل»، وذلك في «موقعة» مبنى التسجيل والقبول في العديلية، أمس، والتي جرت وقائعها بين احدى القوائم الطلابية، وانصار اتحاد الطلبة.
«الموقعة الحربية»، بدأت عندما رفعت احدى القوائم شيلات عن قائمتها أمام مبنى التسجيل، وتم منعهم من قبل اعضاء الاتحاد، وتعالت الاصوات المحتجة من الطرفين، إلى أن بادر أحد انصار القائمة بتوجيه لكمة قوية لمن منعه، لتتصاعد المشاجرة التي هرع منها الطلبة المستجدون.
واستنكر منسق كلية التربية الأساسية للقائمة المستقلة في «التطبيقي» عبدالوهاب المانع، المشاجرة التي حصلت امام مبنى التسجيل، لافتا إلى أن الاتحاد لم يدخل الى مبنى التسجيل كما هو مفروض عليه لكي يساعد الطلبة، بل خرجوا إلى خارج المبنى، واشتعلت الشرارة، وبدأت المشاجرة باللسان، ومن بعدها بالتطاول والتشابك بالأيدي، ومن ثم بالعقل، مما تسبب بحالة ذعر لجميع الطلاب والطالبات خريجي الثانوية الذين هربوا إلى سياراتهم، معبرا عن أسفه لوقوف اتحاد الطلبة الذي لم يطفئ هذه المشكلة بل تسبب في اثارتها.
وتمنى المانع، من جميع القوائم الطلابية بان يكونوا مصدر ثقة للطلبة، وليس مصدر رعب لهم، وأن يكونوا على نفس أهدافهم وهي خدمة الطلبة، وعلى قدر المسؤولية، ويعملون بجد لخدمة الطلبة.
دشنت القوائم الطلابية في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب موسم التسجيل في الهيئة، بـ «البوكسات والعقل»، وذلك في «موقعة» مبنى التسجيل والقبول في العديلية، أمس، والتي جرت وقائعها بين احدى القوائم الطلابية، وانصار اتحاد الطلبة.
«الموقعة الحربية»، بدأت عندما رفعت احدى القوائم شيلات عن قائمتها أمام مبنى التسجيل، وتم منعهم من قبل اعضاء الاتحاد، وتعالت الاصوات المحتجة من الطرفين، إلى أن بادر أحد انصار القائمة بتوجيه لكمة قوية لمن منعه، لتتصاعد المشاجرة التي هرع منها الطلبة المستجدون.
واستنكر منسق كلية التربية الأساسية للقائمة المستقلة في «التطبيقي» عبدالوهاب المانع، المشاجرة التي حصلت امام مبنى التسجيل، لافتا إلى أن الاتحاد لم يدخل الى مبنى التسجيل كما هو مفروض عليه لكي يساعد الطلبة، بل خرجوا إلى خارج المبنى، واشتعلت الشرارة، وبدأت المشاجرة باللسان، ومن بعدها بالتطاول والتشابك بالأيدي، ومن ثم بالعقل، مما تسبب بحالة ذعر لجميع الطلاب والطالبات خريجي الثانوية الذين هربوا إلى سياراتهم، معبرا عن أسفه لوقوف اتحاد الطلبة الذي لم يطفئ هذه المشكلة بل تسبب في اثارتها.
وتمنى المانع، من جميع القوائم الطلابية بان يكونوا مصدر ثقة للطلبة، وليس مصدر رعب لهم، وأن يكونوا على نفس أهدافهم وهي خدمة الطلبة، وعلى قدر المسؤولية، ويعملون بجد لخدمة الطلبة.