البترون اللبنانية تدخل «غينيس» بأكبر كوب عصير ليموناضة
وزير الطاقة جبران باسيل يعصر الليمون
كوب الليموناضة «القياسي»
فتيات يشاركن في تحضير الليموناضة
| بيروت - «الراي» |
دخلت مدينة البترون اللبنانية امس موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية عبر أكبر كوب ليموناضة في العالم بسعة 5543 ليتراً.
وتمّ ملء كوب تبلغ قاعدته 140 سنتيمتراً، وارتفاعه 285 سنتيمتراً واتساع فتحته 185 سنتيمتراً، بالـ «ليترات القياسية» من عصير الليموناضة عقب قيام 200 شخص بعصر 2200 كلغ حامض، أضافوا إليها 1000 كلغ سكر و3000 ليتر مياه و1000 كلغ من مكعبات الثلج.
وجرى احتفال تدشين الكوب برعاية وزير السياحة فادي عبود، وبمشاركة مئات الأشخاص من أبناء المدينة ومن خارجها احتشدوا في وسط الشارع العام للبترون التي اشتهرت منذ القدم بعصير الليموناضة.
وقد شارك في المهرجان 400 شاب وشابة من مختلف قرى وبلدات قضاء البترون تجمعوا حول الحدث التاريخي والسياحي والاثري، فعصروا الليمون الحامض ومزجوه بالسكر والمياه وفق التقليد البتروني في عصير الليموناضة، واضافوا اليه مكعبات الثلج.
وانطلقت عملية العصر باشراف فريق مندوبي موسوعة «غينيس للأرقام القياسية» برئاسة التركية شيدا سوباشي الذين راقبوا اعمال العصر والمزج.
وقال وزير الطاقة والمياه جبران باسيل خلال مشاركته بالاحتفال إنه «بهذه الإنجازات نريد أن نكسر الأرقام القياسية» وليس من خلال حرق الدواليب... والفساد، داعياً «جميع اللبنانيين إلى زيارة قضاء البترون أرض القداسة والقديسين».
وكان رئيس جمعية تجار البترون فرح خوري دعا إلى أوسع مشاركة وحضور لهذا الحدث «التاريخي والمشروع العالمي الذي سيُدخل البترون في غينيس».
وفي نهاية اليوم البتروني وبعد كسر الرقم القياسي وإعلان نتيجة الفوز ودخول موسوعة «غينيس»، وزعت الليموناضة مجانا في المطاعم وعند الشواطئ وفي الأماكن العامة، كما أقيمت حواجز ليموناضة على الطرق العامة لتقديم العصير.
دخلت مدينة البترون اللبنانية امس موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية عبر أكبر كوب ليموناضة في العالم بسعة 5543 ليتراً.
وتمّ ملء كوب تبلغ قاعدته 140 سنتيمتراً، وارتفاعه 285 سنتيمتراً واتساع فتحته 185 سنتيمتراً، بالـ «ليترات القياسية» من عصير الليموناضة عقب قيام 200 شخص بعصر 2200 كلغ حامض، أضافوا إليها 1000 كلغ سكر و3000 ليتر مياه و1000 كلغ من مكعبات الثلج.
وجرى احتفال تدشين الكوب برعاية وزير السياحة فادي عبود، وبمشاركة مئات الأشخاص من أبناء المدينة ومن خارجها احتشدوا في وسط الشارع العام للبترون التي اشتهرت منذ القدم بعصير الليموناضة.
وقد شارك في المهرجان 400 شاب وشابة من مختلف قرى وبلدات قضاء البترون تجمعوا حول الحدث التاريخي والسياحي والاثري، فعصروا الليمون الحامض ومزجوه بالسكر والمياه وفق التقليد البتروني في عصير الليموناضة، واضافوا اليه مكعبات الثلج.
وانطلقت عملية العصر باشراف فريق مندوبي موسوعة «غينيس للأرقام القياسية» برئاسة التركية شيدا سوباشي الذين راقبوا اعمال العصر والمزج.
وقال وزير الطاقة والمياه جبران باسيل خلال مشاركته بالاحتفال إنه «بهذه الإنجازات نريد أن نكسر الأرقام القياسية» وليس من خلال حرق الدواليب... والفساد، داعياً «جميع اللبنانيين إلى زيارة قضاء البترون أرض القداسة والقديسين».
وكان رئيس جمعية تجار البترون فرح خوري دعا إلى أوسع مشاركة وحضور لهذا الحدث «التاريخي والمشروع العالمي الذي سيُدخل البترون في غينيس».
وفي نهاية اليوم البتروني وبعد كسر الرقم القياسي وإعلان نتيجة الفوز ودخول موسوعة «غينيس»، وزعت الليموناضة مجانا في المطاعم وعند الشواطئ وفي الأماكن العامة، كما أقيمت حواجز ليموناضة على الطرق العامة لتقديم العصير.
