خالد الرفاعي يُدخل هيا عبدالسلام والأخوين بوشهري «مدينة التنين»

خالد الرفاعي يتوسط الأخوين بوشهري وهيا عبدالسلام


| كتبت سماح جمال |
قرر المخرج خالد الرفاعي خوض غمار الإخراج المسرحي للمرة الأولى بمسرحية «مدينة التنين». العمل من تأليف محمد الجلاهمة وبطولة محمود بوشهري،** عبدالله بوشهري، هيا عبدالسلام، فؤاد علي، بالإضافة إلى نخبة من النجوم.
عن العمل قال خالد الرفاعي لـ «الراي»: «كوني درست الإخراج المسرحي في المعهد العالي للفنون المسرحية، فهذه مهنتي ولكنني ركزت منذ بدايتي على إخراج الدعايات، البرامج والمسلسلات، وربما يكون تأجيل هذه الخطوة نابعاً من حرصي على تقديم عمل تتوافر فيه عناصر العمل الفني ويكون إضافة جديدة وليس مجرد عمل تجاري».
وتابع الرفاعي: «التقت أفكاري مع أصدقائي محمود وعبدالله بوشهري وهيا عبدالسلام الذين كانت لديهم رغبة في تقديم عمل مختلف عن السائد وأن يظهروا للجمهور بصورة مختلفة، ومن هنا بدأنا التحضيرات للعرض واستعددنا بتقنيات ومعايير عالمية على مستوى مسارح مثل «برود واي»، ولكننا في الوقت ذاته لم نبتعد عن المحلية والخصوصية الكويتية».
وحول أجواء المنافسة التي يتميز بها موسم العروض المسرحية في الصيف، قال الرفاعي: «المنافسة مناخ صحي يجعلنا نقدم أفضل ما لدينا، وشخصياً تربطني علاقة جيدة مع الجميع كوني قدمت العديد من الدعايات لمسرحياتهم كـ الفنان محمد الحملي، المخرج علي العلي وآخرين وهم اليوم موجودون معي ويدعمونني في عملي، مع العلم أن لديهم مسرحيات في العيد وسأصوّر أيضا دعاياتها لهم».
وعما إذا كان يتفق مع ما يقال عن ان العروض المسرحية لمسرح الطفل هي مجرد استثمار لنجومية بعض الممثلين في أعمالهم الرمضانية من دون تقديم رسالة، قال المخرج: «محمود وعبدالله بوشهري وهيا عبد السلام نجوم في رمضان أو خارجه، وهذا كلام الجمهور وباعتراف النقاد، أما مضمون العمل الذي أقدمه في مسرحية «مدينة التنين» فهي رسالة مهمة وقيمة نريد إيصالها إلى الأطفال».
وعلى صعيد نشاطه الدرامي، أشار الرفاعي إلى أن هناك مسلسلاً جديداً يحضّر له وسيبدأ بتصويره بعد انتهاء رمضان مباشرة.
قرر المخرج خالد الرفاعي خوض غمار الإخراج المسرحي للمرة الأولى بمسرحية «مدينة التنين». العمل من تأليف محمد الجلاهمة وبطولة محمود بوشهري،** عبدالله بوشهري، هيا عبدالسلام، فؤاد علي، بالإضافة إلى نخبة من النجوم.
عن العمل قال خالد الرفاعي لـ «الراي»: «كوني درست الإخراج المسرحي في المعهد العالي للفنون المسرحية، فهذه مهنتي ولكنني ركزت منذ بدايتي على إخراج الدعايات، البرامج والمسلسلات، وربما يكون تأجيل هذه الخطوة نابعاً من حرصي على تقديم عمل تتوافر فيه عناصر العمل الفني ويكون إضافة جديدة وليس مجرد عمل تجاري».
وتابع الرفاعي: «التقت أفكاري مع أصدقائي محمود وعبدالله بوشهري وهيا عبدالسلام الذين كانت لديهم رغبة في تقديم عمل مختلف عن السائد وأن يظهروا للجمهور بصورة مختلفة، ومن هنا بدأنا التحضيرات للعرض واستعددنا بتقنيات ومعايير عالمية على مستوى مسارح مثل «برود واي»، ولكننا في الوقت ذاته لم نبتعد عن المحلية والخصوصية الكويتية».
وحول أجواء المنافسة التي يتميز بها موسم العروض المسرحية في الصيف، قال الرفاعي: «المنافسة مناخ صحي يجعلنا نقدم أفضل ما لدينا، وشخصياً تربطني علاقة جيدة مع الجميع كوني قدمت العديد من الدعايات لمسرحياتهم كـ الفنان محمد الحملي، المخرج علي العلي وآخرين وهم اليوم موجودون معي ويدعمونني في عملي، مع العلم أن لديهم مسرحيات في العيد وسأصوّر أيضا دعاياتها لهم».
وعما إذا كان يتفق مع ما يقال عن ان العروض المسرحية لمسرح الطفل هي مجرد استثمار لنجومية بعض الممثلين في أعمالهم الرمضانية من دون تقديم رسالة، قال المخرج: «محمود وعبدالله بوشهري وهيا عبد السلام نجوم في رمضان أو خارجه، وهذا كلام الجمهور وباعتراف النقاد، أما مضمون العمل الذي أقدمه في مسرحية «مدينة التنين» فهي رسالة مهمة وقيمة نريد إيصالها إلى الأطفال».
وعلى صعيد نشاطه الدرامي، أشار الرفاعي إلى أن هناك مسلسلاً جديداً يحضّر له وسيبدأ بتصويره بعد انتهاء رمضان مباشرة.