الباندا «تغزو» شوارع لندن... رقصاً

... وخلال استعراضها الراقص في ميدان «الطرف الأعز»

الباندا في إحدى محطات قطار الأنفاق اللندني






شهدت شوارع وميادين العاصمة البريطانية لندن أول من أمس «غزواً» سلمياً منظماً من جانب «كتيبة» تألفت من عشرات الراقصين الاستعراضيين الذين تقمصوا شخصيات دببة الباندا.
الكتيبة الراقصة، التي كان قوامها 108 باندا راقص، راحت تجوب أرجاء المدينة في موكب استعراضي في اطار فعاليات اسبوع توعوي يهدف الى تسليط الضوء على المخاطر البيئية التي تتعرض إليها حيوانات الباندا المهددة بالانقراض.
المسيرة التوعوية تحركت على امتداد عدد من الشوارع قبل أن تصل الى ميدان الطرف الأغر اللندني، حيث أدى اعضاء الكتيبة استعراضاً خاصاً قبل أن يواصلوا مسيرتهم متنزه كونفينت لزيارة حيوانات الباندا التي تعيش هناك.
وحرصت المسيرة الاستعراضية الأولى من نوعها على تسليط الضوء على محمية تشينغدو التي تم افتتاحها أخيراً في الصين كي تكون ملاذاً آمناً لحيوانات الباندا، وهي المحمية التي يأمل العلماء أن تسهم في انقاذ تلك الحيوانات النادرة من خطر الانقراض.
الكتيبة الراقصة، التي كان قوامها 108 باندا راقص، راحت تجوب أرجاء المدينة في موكب استعراضي في اطار فعاليات اسبوع توعوي يهدف الى تسليط الضوء على المخاطر البيئية التي تتعرض إليها حيوانات الباندا المهددة بالانقراض.
المسيرة التوعوية تحركت على امتداد عدد من الشوارع قبل أن تصل الى ميدان الطرف الأغر اللندني، حيث أدى اعضاء الكتيبة استعراضاً خاصاً قبل أن يواصلوا مسيرتهم متنزه كونفينت لزيارة حيوانات الباندا التي تعيش هناك.
وحرصت المسيرة الاستعراضية الأولى من نوعها على تسليط الضوء على محمية تشينغدو التي تم افتتاحها أخيراً في الصين كي تكون ملاذاً آمناً لحيوانات الباندا، وهي المحمية التي يأمل العلماء أن تسهم في انقاذ تلك الحيوانات النادرة من خطر الانقراض.