في الجولة الثانية للبطولة التي تجرى منافساتها في العاصمة عمّان حتى 18 يوليو الجاري
«أزرق 20» يواجه الأردن في «كأس العرب»

فهد الهاجري في كرة مشتركة مع مدافع سوداني





يلتقي في الثامنة والنصف من مساء اليوم منتخب الكويت مع نظيره صاحب الضيافة الاردن على استاد الملك عبدالله الثاني بالقويسمة في العاصمة عمان في الجولة الثانية من المجموعة الاولى ضمن لقاءات بطولة كأس العرب الثانية للشباب بكرة القدم والتي يستضيفها الأردن حتى 18 يوليو الجاري. ويسبقها في الخامسة المواجهة المثيرة التي تجمع المنتخب السوداني المتصدر مع نظيره السعودي
وتبدو هذه المجموعة الأكثر قوة نظرا للمنتخبات القوية التي تضمها والطامحة لخطف بطاقة التأهل الوحيدة للدور الثاني.
ويتصدر المنتخب السوداني المجموعة برصيد ثلاث نقاط إثر فوزه المثير الذي حققه في مباراة الإفتتاح على الكويت 3 /2 فيما كان التعادل 1 /1 سيد الموقف بين الأردن والسعودية.ويدرك المنتخب الكويتي أهمية تحقيقه الفوز في هذه المباراة من اجل العودة على المنافسة والصعود للمراحل الاخرى ولتأكيد ان ما حدث امام السودان كبوة فارس لا اكثر ولا اقل وان «ازرق20» من الممكن ان يحضر بقوة في اي مناسبة تحتاج منه ابرز الروح والقوة والاداء الرجولي
وفي المقبل يسعى صاحب الارض والجمهور للفوز بحثا عن الصدارة وتعزيز الحظوظ في التأهل
ويعول المدير الفني للمنتخب الأردني جمال أبو عابد على أبرز لاعبيه وهم سمير رجا ورجائي عايد ومعاذ محمود وأحمد سريوة وليث البشتاوي.واضاف أبو عابد إلى ان المنتخب عانى من سوء اللمسة الاخيرة في المباراة الاخيرة و اهدر أكثر من فرصة محققة للتسجيل، بعد سيطرة واضحة للمنتخب على الاداء.
وشدد أبو عابد الى ان الجهاز الفني عمل خلال الفترة الماضية على رفع الجاهزية الفنية في الجانب الهجومي،والبحث عن اقصر الطرق للشباك،
وقال أبو عابد ان المجموعة قوية، في ظل تواجد منتخبات السعودية والكويت والسودان، وسيعمل الجهاز الفني للخروج بنتائج ايجابية من مباريات الدور الأول، مؤكدا انه سيعمل لتحقيق الفوز خصوصا في لقاء الكويت الذي خسر امامه في افتتاح التصفيات في الدوحة بهدف.
وفي المباراة الثانية سيكون المنتخب السعودي مطالبا بالفوز أمام السودان إذا ما أراد المنافسة على بطاقة التأهل لأن خسارته أو تعادله قد تبدد تطلعاته في التأهل.
ويدرك المنتخب السعودي أن مواجهته أمام السودان لن تكون سهلة في ظل القدرات المتميزة التي يملكها لاعبوه وهي التي ظهرت من خلال لقائهم السابق أمام الكويت حيث يمتاز أداء المنتخب السوداني بالسرعة وتعدد الخيارات الهجومية وهو ما سيضعه المنتخب السعودي في عين الإعتبار.
وأشاد رئيس الاتحاد السوداني لكرة القدم د. معتصم جعفر بالأداء المشرف الذي ظهر به فريق بلاده أمام المنتخب الكويتي والفوز الذي حققوه في اولى مبارياتهم في البطولة.
وأعرب جعفر عن أمله في ان يواصل المنتخب الشاب مستوياته الفنية الجيدة ونتائجه المشرفة في البطولة حتى الوصول للمراحل النهائية.
وشدد رئيس الاتحاد السوداني على انهم حريصون علي بناء منتخبات وطنية تستطيع ان تقدم مستويات أفضل وتحقق نتائج جيدة في البطولات الخارجية وهي التي لن تأتي إلا بمزيد من التجارب والاحتكاك لاكتساب الخبرات ذاكراً ان مشاركات المنتخبات السنية الحالية ستعود بالعديد من المكاسب الفنية للكرة السودانية.
وأهدر المنتخب الليبي فوزا كان بمتناول اليد ليخرج في النهاية بالتعادل السلبي أمام الجزائر في المباراة التي جمعتهما على استاد الملك عبدالله الثاني بالقويسمة ضمن لقاءات المجموعة الثانية.
وسنحت للمنتخب الليبي ضربة جزاء في الدقيقة 86 حيث أهدرها اللاعب حسن عريبي، ليحصل كل منتخب في النهاية على نقطة وتتصدر موريتانيا المجموعة برصيد ثلاث نقاط بعد فوزها مساء اليوم على قطر 4-1.
وحاول المنتخبان على مدار شوطي المباراة تبادل الهجمات بحثا عن التسجيل حيث شهد الشوط الأول أفضلية للمنتخب الجزائري الذي اعتمد في بناء عملياته الهجومية على تحركات فادي عبد الرحمن وفرحات زين الدين وأمداني زكيريا لكن تألق حارس مرمى منتخب ليبيا معاذ المنصور حال دون التسجيل.
وفي الشوط الثاني شهدت تحركات المنتخب الليبي نهضة ملحوظة منحتهم فرض أفضليتهم بفضل حالة الإنسجام التي سادت تحركات أحمد البشير ومحمد توفيق وأحمد محمد لتسنح لهم ضربة جزاء قبل نهاية المباراة بخمس دقائق لكن اللاعب حسن عريبي لم يحسن وضعها في الشباك لتنتهي المباراة بالتعادل 0-0.
وألحق المنتخب الموريتاني هزيمة قاسية بنظيره القطري وفاز عليه (4-1) في المواجهة التي جمعتهما في اطار المجموعة
ونجح المهاجم الخطير في المنتخب الموريتاني مامادا انجاكو في تسجيل هاتريك بالدقائق (12-38- 68) فيما أضاف اللاعب امادا كمرا هدفا بالدقيقة (18)، فيما سجل هدف قطر الوحيد لاعبه أحمد سالم بالدقيقة (16).
ورفع المنتخب الموريتاني رصيده إلى ثلاث نقاط فيما بقي رصيد المنتخب القطري متجمدا عند النقطة صفر.
وشهدت المباراة إثارة واضحة منذ بدايتها حيث نجح المنتخب الموريتاني من فرض ايقاعه على معطيات المباراة نظرا لمنظومته الهجومية الفاعلة التي تمثلت بتواجد شريف حيدر كماش يحاب ويارداس العابدين ونجم المباراة مامادو انجاكو حيث عمد هؤلاء لتنويع الخيارات الهجومية لمنح المهاجمين امادا كمرا وسك مامادو الفرصة لتهديد حارس مرمى قطر يوسف الأنصاري.
ولم يستهلك منتخب موريتانيا الوقت الطويل لتتويج أفضليته بهدف السبق الذي جاء في الدقيقة (12) عندما استثمر مامادو انجاكو كرة داخل منطقة الجزاء القطرية ليسددها بقوة داخل الشباك، لكن المنتخب القطري سرعان ما نجح في تعديل النتيجة إثر استثماره لخطأ في عملية التمركز الدفاعي لمنتخب موريتانيا لتصل الكرة لصالح المري الذي مرر الكرة باتجاه أحمد سالم ليواجه الحارس الموريتاني يعقوب كرويدي ويضعها أرضية زاحفة على يمينه معلنا هدف التعادل لقطر بالدقيقة (16).
الهدف استفز لاعبي منتخب موريتانيا الذين أظهروا تفوقا واضحا على لاعبي منتخب قطر وبخاصة في عمليات البناء الهجومي المتقنة لينجحوا في العودة للتقدم وتحديدا عندما أطلق المهاجم امادا كمرا تسديدة قوية شكنت الشباك القطرية بالدقيقة (18).
ورغم المحاولات الخجولة التي أعلن عن المنتخب القطري لتسديد الحساب معتمدا على تحركات صالح العيري ويوسف حسن وناصر الكعبي واليافعي إلا أن المنتخب الموريتاني بقي الأخطر والأكثر سيطرة وسنحت له العديد من الفرص التي لم يكتب لها الولوج في الشباك قبل ان يعود نجم المباراة مامادور انجاكو ويتسلم كرة داخل منطقة الجزاء القطرية ويسددها كرة قوية خادعت الحارس الإنصاري في الدقيقة 38 لينتهي الشوط الأول لصالح موريتانيا (3-1).
ولم يرتق الشوط الثاني للمستوى الفني المطلوب حيث غابت المحاولات الهجومية عن المرميين لوقت ليس بالقصير ويبدو أن شعور المنتخب الموريتاني بحسم النتيجة واحساس المنتخب القطري بصعوبة التعديل انعكس سلبا على أداء لاعبي المنتخبين.
ونجح المنتخب الموريتاني بالدقيقة 68 في تسجيل الهدف الرابع عندما مرر امادا كمرا كرة ذكية باتجاه المتحفز ماماد انجاكو ليأخذ الكرة ويسددها بقوة داخل شباك يوسف الأنصاري معلنا عن هدفه الشخصي الثالث وهدف منتخبه الرابع معلنا عن فوز موريتانيا 4-1.
واشاد سمو الامير علي بن الحسين نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم رئيس الهيئة التنفيذية لاتحاد كرة القدم بالاتحاد العربي لاهتمامه ببطولات الفئات العمرية من خلال اطلاق بطولتي الشباب في عمان والناشئين في تونس.
وأكد أن إقامة البطولة بمشاركة 12 منتخباً عربياً تاهلوا لنهائيات كاس اسيا وافريقيا للشباب يساعد على توفير مزيد من فرص التجربة والخبرة والاحتكاك بين المنتخبات العربية في القارتين.
وتبدو هذه المجموعة الأكثر قوة نظرا للمنتخبات القوية التي تضمها والطامحة لخطف بطاقة التأهل الوحيدة للدور الثاني.
ويتصدر المنتخب السوداني المجموعة برصيد ثلاث نقاط إثر فوزه المثير الذي حققه في مباراة الإفتتاح على الكويت 3 /2 فيما كان التعادل 1 /1 سيد الموقف بين الأردن والسعودية.ويدرك المنتخب الكويتي أهمية تحقيقه الفوز في هذه المباراة من اجل العودة على المنافسة والصعود للمراحل الاخرى ولتأكيد ان ما حدث امام السودان كبوة فارس لا اكثر ولا اقل وان «ازرق20» من الممكن ان يحضر بقوة في اي مناسبة تحتاج منه ابرز الروح والقوة والاداء الرجولي
وفي المقبل يسعى صاحب الارض والجمهور للفوز بحثا عن الصدارة وتعزيز الحظوظ في التأهل
ويعول المدير الفني للمنتخب الأردني جمال أبو عابد على أبرز لاعبيه وهم سمير رجا ورجائي عايد ومعاذ محمود وأحمد سريوة وليث البشتاوي.واضاف أبو عابد إلى ان المنتخب عانى من سوء اللمسة الاخيرة في المباراة الاخيرة و اهدر أكثر من فرصة محققة للتسجيل، بعد سيطرة واضحة للمنتخب على الاداء.
وشدد أبو عابد الى ان الجهاز الفني عمل خلال الفترة الماضية على رفع الجاهزية الفنية في الجانب الهجومي،والبحث عن اقصر الطرق للشباك،
وقال أبو عابد ان المجموعة قوية، في ظل تواجد منتخبات السعودية والكويت والسودان، وسيعمل الجهاز الفني للخروج بنتائج ايجابية من مباريات الدور الأول، مؤكدا انه سيعمل لتحقيق الفوز خصوصا في لقاء الكويت الذي خسر امامه في افتتاح التصفيات في الدوحة بهدف.
وفي المباراة الثانية سيكون المنتخب السعودي مطالبا بالفوز أمام السودان إذا ما أراد المنافسة على بطاقة التأهل لأن خسارته أو تعادله قد تبدد تطلعاته في التأهل.
ويدرك المنتخب السعودي أن مواجهته أمام السودان لن تكون سهلة في ظل القدرات المتميزة التي يملكها لاعبوه وهي التي ظهرت من خلال لقائهم السابق أمام الكويت حيث يمتاز أداء المنتخب السوداني بالسرعة وتعدد الخيارات الهجومية وهو ما سيضعه المنتخب السعودي في عين الإعتبار.
وأشاد رئيس الاتحاد السوداني لكرة القدم د. معتصم جعفر بالأداء المشرف الذي ظهر به فريق بلاده أمام المنتخب الكويتي والفوز الذي حققوه في اولى مبارياتهم في البطولة.
وأعرب جعفر عن أمله في ان يواصل المنتخب الشاب مستوياته الفنية الجيدة ونتائجه المشرفة في البطولة حتى الوصول للمراحل النهائية.
وشدد رئيس الاتحاد السوداني على انهم حريصون علي بناء منتخبات وطنية تستطيع ان تقدم مستويات أفضل وتحقق نتائج جيدة في البطولات الخارجية وهي التي لن تأتي إلا بمزيد من التجارب والاحتكاك لاكتساب الخبرات ذاكراً ان مشاركات المنتخبات السنية الحالية ستعود بالعديد من المكاسب الفنية للكرة السودانية.
وأهدر المنتخب الليبي فوزا كان بمتناول اليد ليخرج في النهاية بالتعادل السلبي أمام الجزائر في المباراة التي جمعتهما على استاد الملك عبدالله الثاني بالقويسمة ضمن لقاءات المجموعة الثانية.
وسنحت للمنتخب الليبي ضربة جزاء في الدقيقة 86 حيث أهدرها اللاعب حسن عريبي، ليحصل كل منتخب في النهاية على نقطة وتتصدر موريتانيا المجموعة برصيد ثلاث نقاط بعد فوزها مساء اليوم على قطر 4-1.
وحاول المنتخبان على مدار شوطي المباراة تبادل الهجمات بحثا عن التسجيل حيث شهد الشوط الأول أفضلية للمنتخب الجزائري الذي اعتمد في بناء عملياته الهجومية على تحركات فادي عبد الرحمن وفرحات زين الدين وأمداني زكيريا لكن تألق حارس مرمى منتخب ليبيا معاذ المنصور حال دون التسجيل.
وفي الشوط الثاني شهدت تحركات المنتخب الليبي نهضة ملحوظة منحتهم فرض أفضليتهم بفضل حالة الإنسجام التي سادت تحركات أحمد البشير ومحمد توفيق وأحمد محمد لتسنح لهم ضربة جزاء قبل نهاية المباراة بخمس دقائق لكن اللاعب حسن عريبي لم يحسن وضعها في الشباك لتنتهي المباراة بالتعادل 0-0.
وألحق المنتخب الموريتاني هزيمة قاسية بنظيره القطري وفاز عليه (4-1) في المواجهة التي جمعتهما في اطار المجموعة
ونجح المهاجم الخطير في المنتخب الموريتاني مامادا انجاكو في تسجيل هاتريك بالدقائق (12-38- 68) فيما أضاف اللاعب امادا كمرا هدفا بالدقيقة (18)، فيما سجل هدف قطر الوحيد لاعبه أحمد سالم بالدقيقة (16).
ورفع المنتخب الموريتاني رصيده إلى ثلاث نقاط فيما بقي رصيد المنتخب القطري متجمدا عند النقطة صفر.
وشهدت المباراة إثارة واضحة منذ بدايتها حيث نجح المنتخب الموريتاني من فرض ايقاعه على معطيات المباراة نظرا لمنظومته الهجومية الفاعلة التي تمثلت بتواجد شريف حيدر كماش يحاب ويارداس العابدين ونجم المباراة مامادو انجاكو حيث عمد هؤلاء لتنويع الخيارات الهجومية لمنح المهاجمين امادا كمرا وسك مامادو الفرصة لتهديد حارس مرمى قطر يوسف الأنصاري.
ولم يستهلك منتخب موريتانيا الوقت الطويل لتتويج أفضليته بهدف السبق الذي جاء في الدقيقة (12) عندما استثمر مامادو انجاكو كرة داخل منطقة الجزاء القطرية ليسددها بقوة داخل الشباك، لكن المنتخب القطري سرعان ما نجح في تعديل النتيجة إثر استثماره لخطأ في عملية التمركز الدفاعي لمنتخب موريتانيا لتصل الكرة لصالح المري الذي مرر الكرة باتجاه أحمد سالم ليواجه الحارس الموريتاني يعقوب كرويدي ويضعها أرضية زاحفة على يمينه معلنا هدف التعادل لقطر بالدقيقة (16).
الهدف استفز لاعبي منتخب موريتانيا الذين أظهروا تفوقا واضحا على لاعبي منتخب قطر وبخاصة في عمليات البناء الهجومي المتقنة لينجحوا في العودة للتقدم وتحديدا عندما أطلق المهاجم امادا كمرا تسديدة قوية شكنت الشباك القطرية بالدقيقة (18).
ورغم المحاولات الخجولة التي أعلن عن المنتخب القطري لتسديد الحساب معتمدا على تحركات صالح العيري ويوسف حسن وناصر الكعبي واليافعي إلا أن المنتخب الموريتاني بقي الأخطر والأكثر سيطرة وسنحت له العديد من الفرص التي لم يكتب لها الولوج في الشباك قبل ان يعود نجم المباراة مامادور انجاكو ويتسلم كرة داخل منطقة الجزاء القطرية ويسددها كرة قوية خادعت الحارس الإنصاري في الدقيقة 38 لينتهي الشوط الأول لصالح موريتانيا (3-1).
ولم يرتق الشوط الثاني للمستوى الفني المطلوب حيث غابت المحاولات الهجومية عن المرميين لوقت ليس بالقصير ويبدو أن شعور المنتخب الموريتاني بحسم النتيجة واحساس المنتخب القطري بصعوبة التعديل انعكس سلبا على أداء لاعبي المنتخبين.
ونجح المنتخب الموريتاني بالدقيقة 68 في تسجيل الهدف الرابع عندما مرر امادا كمرا كرة ذكية باتجاه المتحفز ماماد انجاكو ليأخذ الكرة ويسددها بقوة داخل شباك يوسف الأنصاري معلنا عن هدفه الشخصي الثالث وهدف منتخبه الرابع معلنا عن فوز موريتانيا 4-1.
واشاد سمو الامير علي بن الحسين نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم رئيس الهيئة التنفيذية لاتحاد كرة القدم بالاتحاد العربي لاهتمامه ببطولات الفئات العمرية من خلال اطلاق بطولتي الشباب في عمان والناشئين في تونس.
وأكد أن إقامة البطولة بمشاركة 12 منتخباً عربياً تاهلوا لنهائيات كاس اسيا وافريقيا للشباب يساعد على توفير مزيد من فرص التجربة والخبرة والاحتكاك بين المنتخبات العربية في القارتين.