الإبراهيم: عدم صدور التفويض من «البلدي» تعطيل لمصالح الدولة والمواطنين
موقع اطارات رحية
رفع السيارات المخالفة
أبدى وزير الكهرباء والماء وزير الدولة لشؤون البلدية عبدالعزيز الإبراهيم، أسفه لعدم قيام المجلس البلدي بتفويض لجنة، أو من يراه للبت في الموضوعات العاجلة الخاصة بمؤسسات وأجهزة الدولة ومعاملات المواطنين، خلال فترة اجازته السنوية، والتي تستمر قرابة 3 أشهر، ما سوف يترتب عليه تعطيل مصالح الدولة والمواطنين.
وأفاد الإبراهيم، «تمت مخاطبة رئيس المجلس البلدي بموجب كتاب رسمي بهذا المعنى، إلا انه تم فض دور انعقاد المجلس، ولم يصدر هذا التفويض، ما سوف يؤدي إلى تأخير جميع المواضيع، وعدم البت فيها إلى شهر أكتوبر المقبل عند عودة المجلس للانعقاد، وهو الأمر الذي نأسف له، كون ذلك سوف يتسبب في تعطيل مصالح مواطنين يتطلعون لإنجازها، بالإضافة إلى مصالح مؤسسات الدولة ووزاراتها».
من جهة أخرى، جال الوزير عبدالعزيز الإبراهيم، متفقدا منطقتي سكراب أمغرة، و«رحية»، مطمئنا على حسن سير العمل وتنفيذ التوصيات المطلوبة لتطبيق القوانين واللوائح على الجميع من دون استثناءات.
ولفتت وزارة البلدية، في بيان لها، إلى أن زيارة الإبراهيم كانت مفاجئة لمنطقة أمغرة، للتأكد من تنفيذ البلدية لتوصيات كل من الهيئة العامة للصناعة، والإدارة العامة للإطفاء، والتي تقضي بضرورة رفع السيارات المهملة، وإزالة المخالفات بجميع أنواعها، حيث اطمأن الوزير على حسن سير العمل.
وأضافت، إن «الوزير الإبراهيم انتقل بعد ذلك إلى منطقة رحية، في زيارة مفاجئة أخرى، حيث تفقد العمل الجاري في سبيل تنفيذ توصية الإدارة العامة للإطفاء، والتي تقضي بضرورة توزيع وفصل الإطارات في الموقع إلى مجموعات، وفتح طرق في ما بين كل مجموعة وأخرى بمسافة مناسبة، وعزل كل مجموعة عن الأخرى بما من شأنه أن يكفل لسيارات الإطفاء سرعة الوصول إلى أي موقع مستهدف، وذلك ضماناً لتفادي أي مشكلات مستقبلية».
ووجه الوزير الإبراهيم الشكر والتقدير إلى العاملين في الموقع، مثمناً جهودهم، ومطالبا إياهم بالمزيد، وتطبيق القوانين واللوائح المنظمة للعمل على الجميع.
وأفاد الإبراهيم، «تمت مخاطبة رئيس المجلس البلدي بموجب كتاب رسمي بهذا المعنى، إلا انه تم فض دور انعقاد المجلس، ولم يصدر هذا التفويض، ما سوف يؤدي إلى تأخير جميع المواضيع، وعدم البت فيها إلى شهر أكتوبر المقبل عند عودة المجلس للانعقاد، وهو الأمر الذي نأسف له، كون ذلك سوف يتسبب في تعطيل مصالح مواطنين يتطلعون لإنجازها، بالإضافة إلى مصالح مؤسسات الدولة ووزاراتها».
من جهة أخرى، جال الوزير عبدالعزيز الإبراهيم، متفقدا منطقتي سكراب أمغرة، و«رحية»، مطمئنا على حسن سير العمل وتنفيذ التوصيات المطلوبة لتطبيق القوانين واللوائح على الجميع من دون استثناءات.
ولفتت وزارة البلدية، في بيان لها، إلى أن زيارة الإبراهيم كانت مفاجئة لمنطقة أمغرة، للتأكد من تنفيذ البلدية لتوصيات كل من الهيئة العامة للصناعة، والإدارة العامة للإطفاء، والتي تقضي بضرورة رفع السيارات المهملة، وإزالة المخالفات بجميع أنواعها، حيث اطمأن الوزير على حسن سير العمل.
وأضافت، إن «الوزير الإبراهيم انتقل بعد ذلك إلى منطقة رحية، في زيارة مفاجئة أخرى، حيث تفقد العمل الجاري في سبيل تنفيذ توصية الإدارة العامة للإطفاء، والتي تقضي بضرورة توزيع وفصل الإطارات في الموقع إلى مجموعات، وفتح طرق في ما بين كل مجموعة وأخرى بمسافة مناسبة، وعزل كل مجموعة عن الأخرى بما من شأنه أن يكفل لسيارات الإطفاء سرعة الوصول إلى أي موقع مستهدف، وذلك ضماناً لتفادي أي مشكلات مستقبلية».
ووجه الوزير الإبراهيم الشكر والتقدير إلى العاملين في الموقع، مثمناً جهودهم، ومطالبا إياهم بالمزيد، وتطبيق القوانين واللوائح المنظمة للعمل على الجميع.
