«التعريف بالإسلام» كرّمت مسؤولا بمصنع كسوة الكعبة في مكة
| كتب عبدالله راشد |
كرّمت لجنة التعريف بالإسلام مسؤول العلاقات العامة بمصنع كسوة الكعبة المشرفة في مكة المكرمة أحمد باعنتر، وذلك في اطار عمرة المهتدين الجدد، خلال زيارتهم إلى المصنع.
وقال مدير إدارة الأفرع مدير إدارة الحج والعمرة في لجنة التعريف بالإسلام المحامي منيف العجمي، إن «اللجنة تحرص على تسيير رحلات العمرة باستمرار، وذلك لشحذ الوازع الديني للمهتدين الجدد والجاليات المسلمة، وتنمية ثقافتهم الإسلامية، ولكي تزرع في قلوب المعتمرين والمعتمرات شوق أداء فريضة الحج، وذلك من خلال زيارة أركان الحج، حيث يقوم الدعاة المرافقون للرحلات بشرح هذه البقاع الإسلامية العطرة، ويبينون لهم فضلها».
وأضاف «تحرص اللجنة على زيارة مصنع كسوة الكعبة، زادها الله تشريفا وتعظيما، لكي يشاهد المهتدون الجدد، كيف يصنع هذا الثوب الذي تكتسي به الكعبة المشرفة، وتحظى اللجنة بترحيب خاص من القائمين على هذا العمل المبارك، حيث يبدون لنا الحفاوة والترحيب بالزيارة، ومن هذا المنطلق نتقدم بالشكر الجزيل والامتنان الوفير إلى حكومة خادم الحرمين الشريفين، وكافة أهلنا في الملكة على جهودهم التي يقومون بها في خدمة ضيوف الرحمن، وخصوصا العاملين في مصنع كسوة الكعبة».
وتابع، «تفقد المهتدون الجدد كامل أقسام المصنع، بغية التعرف على هذا المعلم الحضاري، الذي يجمع بين عراقة الماضي، وأصالة الحاضر، من حيث وجود الخياطة والحياكة اليدوية، وتوافر الآلات الحديثة في صناعة الغزل والتطريز بخيوط مكتساة بماء الذهب»، لافتا إلى أن المهتدين بحاجة للتعرف على تاريخ الحضارة الاسلامية».
كرّمت لجنة التعريف بالإسلام مسؤول العلاقات العامة بمصنع كسوة الكعبة المشرفة في مكة المكرمة أحمد باعنتر، وذلك في اطار عمرة المهتدين الجدد، خلال زيارتهم إلى المصنع.
وقال مدير إدارة الأفرع مدير إدارة الحج والعمرة في لجنة التعريف بالإسلام المحامي منيف العجمي، إن «اللجنة تحرص على تسيير رحلات العمرة باستمرار، وذلك لشحذ الوازع الديني للمهتدين الجدد والجاليات المسلمة، وتنمية ثقافتهم الإسلامية، ولكي تزرع في قلوب المعتمرين والمعتمرات شوق أداء فريضة الحج، وذلك من خلال زيارة أركان الحج، حيث يقوم الدعاة المرافقون للرحلات بشرح هذه البقاع الإسلامية العطرة، ويبينون لهم فضلها».
وأضاف «تحرص اللجنة على زيارة مصنع كسوة الكعبة، زادها الله تشريفا وتعظيما، لكي يشاهد المهتدون الجدد، كيف يصنع هذا الثوب الذي تكتسي به الكعبة المشرفة، وتحظى اللجنة بترحيب خاص من القائمين على هذا العمل المبارك، حيث يبدون لنا الحفاوة والترحيب بالزيارة، ومن هذا المنطلق نتقدم بالشكر الجزيل والامتنان الوفير إلى حكومة خادم الحرمين الشريفين، وكافة أهلنا في الملكة على جهودهم التي يقومون بها في خدمة ضيوف الرحمن، وخصوصا العاملين في مصنع كسوة الكعبة».
وتابع، «تفقد المهتدون الجدد كامل أقسام المصنع، بغية التعرف على هذا المعلم الحضاري، الذي يجمع بين عراقة الماضي، وأصالة الحاضر، من حيث وجود الخياطة والحياكة اليدوية، وتوافر الآلات الحديثة في صناعة الغزل والتطريز بخيوط مكتساة بماء الذهب»، لافتا إلى أن المهتدين بحاجة للتعرف على تاريخ الحضارة الاسلامية».
