«طلال الفهد يريد تعديل القوانين وهو في مكانه بينما يجب علينا احترام القانون لا تجاوزه»
الطريجي من «ملتقى الخامسة»: لب المشكلة الرياضية هو الجمع بين المناصب
| كتب محمد العرادة |
أكد النائب عبدالله الطريجي أن لب المشكلة الرياضية الحقيقي هو الجمع بين المناصب، «فلا يجوز أن تكون رئيس الهيئة ورئيس اللجنة الأولمبية ورئيس نادٍ في وقت واحد وبالتالي تكون أنت الخصم والحكم».
وأوضح الطريجي خلال استضافته في ملتقى الدائرة الخامسة حيث تحدث عن عدة محاور مهمة في هذا الملتقى أهمها قضية «سرقة الديزل»، أن البعض ربط قضية كرة القدم بقضية شخصية بين الفهد والغانم حينما صدرت قوانين الإصلاح الرياضي، مؤكداً أن الهدف منها كان الإصلاح والارتقاء بالرياضة الكويتية، ووقتها لم يعترض أحد على جميع القوانين.
وزاد: «يجب أن تعطي فرصة للكفاءات الكويتية»، مؤكداً على أن «تعطل الرياضة الكويتية كان منظماً، فطلال الفهد يريد وهو في مكانه أن يعدل القوانين في وقت يجب علينا أن نحترم القانون لا أن نتجاوزه»، مشيراً إلى أن «في الكويت 16 اتحادا للألعاب الرياضية 15 منها طبقت القانون ما عدا اتحاد كرة القدم، وبالتالي انتقلت مشكلتنا من داخل الكويت إلى خارجها».
وذكر أن «الهدف الأسمى له حين وصوله للمجلس هو محاربة الفساد والمفسدين، مشيرا إلى أن السرقات في الكويت أصبحت منظمة بعد التحرير بقيادة أقطاب، مشيدا بجهود لجنة حماية المال العام في عملية متابعة قضية سرقة الديزل الحساسة خصوصاً أن الهدف الأسمى هو حماية أموال الشعب والكويت.
وفي محور آخر، قال الطريجي «إننا في الكويت وصلنا إلى وضع من سيء إلى أسوأ الحالات ونجد أن الحكومة هي من ترعى الفساد، فالجويهل وضع من 5 سنوات لضرب إخواننا أبناء القبائل ووفروا له كل الوسائل الحماية والأمور الإعلامية»، مضيفا أنه هو والنائب مسلم البراك تحدثا في الجلسة السابقة عن أن بعض أبناء الأسرة يدعمونه واليوم بالفعل ظهر شريط عن دفاع الشيخة بيبي اليوسف عنه وهذه صدمة، فالجويهل لا يحصل على المستندات من فراغ، وكلنا يعلم أن موضوع إخراج المستندات موضوع حساس خصوصاً بالداخلية وهذا مؤشر واضح على أن الداخلية والحكومة هما من يرعى ذلك، ولكن الشعب الكويتي والشرفاء يعلمون من يرعى هذا الجاهل الساقط ومن يدعمه مؤكداً أنه ومع الأيام سيعرف من هو داعمه الرئيسي.
وفي شأن آخر، قال الطريجي «إن بعض الأقلية غضبت وتحاول تخريب المجلس»، ويتجهون للحل وكذلك بعض المتنفذين يريدون إيصال رسالة مضمونها أن هذا المجلس يعمل لأهداف خاصة ولكن مهما شوهوا صورة هذا المجلس فنحن مستمرون في عملية كشف الفساد والفاسدين وإصدار قوانين وتشريعات تخدم الكويت».
أكد النائب عبدالله الطريجي أن لب المشكلة الرياضية الحقيقي هو الجمع بين المناصب، «فلا يجوز أن تكون رئيس الهيئة ورئيس اللجنة الأولمبية ورئيس نادٍ في وقت واحد وبالتالي تكون أنت الخصم والحكم».
وأوضح الطريجي خلال استضافته في ملتقى الدائرة الخامسة حيث تحدث عن عدة محاور مهمة في هذا الملتقى أهمها قضية «سرقة الديزل»، أن البعض ربط قضية كرة القدم بقضية شخصية بين الفهد والغانم حينما صدرت قوانين الإصلاح الرياضي، مؤكداً أن الهدف منها كان الإصلاح والارتقاء بالرياضة الكويتية، ووقتها لم يعترض أحد على جميع القوانين.
وزاد: «يجب أن تعطي فرصة للكفاءات الكويتية»، مؤكداً على أن «تعطل الرياضة الكويتية كان منظماً، فطلال الفهد يريد وهو في مكانه أن يعدل القوانين في وقت يجب علينا أن نحترم القانون لا أن نتجاوزه»، مشيراً إلى أن «في الكويت 16 اتحادا للألعاب الرياضية 15 منها طبقت القانون ما عدا اتحاد كرة القدم، وبالتالي انتقلت مشكلتنا من داخل الكويت إلى خارجها».
وذكر أن «الهدف الأسمى له حين وصوله للمجلس هو محاربة الفساد والمفسدين، مشيرا إلى أن السرقات في الكويت أصبحت منظمة بعد التحرير بقيادة أقطاب، مشيدا بجهود لجنة حماية المال العام في عملية متابعة قضية سرقة الديزل الحساسة خصوصاً أن الهدف الأسمى هو حماية أموال الشعب والكويت.
وفي محور آخر، قال الطريجي «إننا في الكويت وصلنا إلى وضع من سيء إلى أسوأ الحالات ونجد أن الحكومة هي من ترعى الفساد، فالجويهل وضع من 5 سنوات لضرب إخواننا أبناء القبائل ووفروا له كل الوسائل الحماية والأمور الإعلامية»، مضيفا أنه هو والنائب مسلم البراك تحدثا في الجلسة السابقة عن أن بعض أبناء الأسرة يدعمونه واليوم بالفعل ظهر شريط عن دفاع الشيخة بيبي اليوسف عنه وهذه صدمة، فالجويهل لا يحصل على المستندات من فراغ، وكلنا يعلم أن موضوع إخراج المستندات موضوع حساس خصوصاً بالداخلية وهذا مؤشر واضح على أن الداخلية والحكومة هما من يرعى ذلك، ولكن الشعب الكويتي والشرفاء يعلمون من يرعى هذا الجاهل الساقط ومن يدعمه مؤكداً أنه ومع الأيام سيعرف من هو داعمه الرئيسي.
وفي شأن آخر، قال الطريجي «إن بعض الأقلية غضبت وتحاول تخريب المجلس»، ويتجهون للحل وكذلك بعض المتنفذين يريدون إيصال رسالة مضمونها أن هذا المجلس يعمل لأهداف خاصة ولكن مهما شوهوا صورة هذا المجلس فنحن مستمرون في عملية كشف الفساد والفاسدين وإصدار قوانين وتشريعات تخدم الكويت».
