«التعليم العسكري» خرّجت دورة الأركان الصغرى للضباط الأعوان

خريجو دورة الأركان


أقيم صباح أمس في هيئة التعليم العسكري حفل تخريج دورة الأركان الصغرى للضباط الأعوان رقم 45، والتي عقدت خلال الفترة من 19 فبراير ولغاية 17 مايو 2012، برعاية وحضور رئيس الأركان العامة للجيش الفريق الركن خالد الجراح، والتي انتسب إليها مجموعة من الضباط من مملكة البحرين ودولة قطر.
استهل الحفل بتلاوة عطرة من آيات الذكر الحكيم، ثم كلمة لكبير المعلمين بمدرسة الأركان الصغرى، رحب من خلالها براعي الحفل والحضور الكريم، وبين نوعية المناهج والدروس والتدريبات العملية التي تلقاها منتسبو هذه الدورة خلال فترة دراستهم، والتي شملت دروسا عسكرية نظرية وعملية. تلا ذلك اعلان نتائج الدورة وتفضل راعي الحفل بتوزيع الشهادات والجوائز على الخريجين والمتفوقين منهم.
وفي الختام القى رئيس الأركان كلمةً بهذه المناسبة للخريجين هنأهم بها، وبارك لهم النجاح ودعاهم لمواصلة التنافس والتحصيل العملي للارتقاء بمستوى العمل في وحداتهم العسكرية المختلفة، كما شكر الضباط الأشقاء من مملكة البحرين ودولة قطر، على مشاركتهم في هذه الدورات لتبادل الخبرات وكسب المعرفة، بما يحقق الأمن والأمان لهذا الوطن، وأن تبقى رايته دائماً عالية خفاقة تظلنا وتحمينا، والولاء والطاعة لسيدي حضرة صاحب السمو امير البلاد القائد الأعلى للقوات المسلحة وسمو ولي عهده الأمين حفظهم الله ورعاهم.
استهل الحفل بتلاوة عطرة من آيات الذكر الحكيم، ثم كلمة لكبير المعلمين بمدرسة الأركان الصغرى، رحب من خلالها براعي الحفل والحضور الكريم، وبين نوعية المناهج والدروس والتدريبات العملية التي تلقاها منتسبو هذه الدورة خلال فترة دراستهم، والتي شملت دروسا عسكرية نظرية وعملية. تلا ذلك اعلان نتائج الدورة وتفضل راعي الحفل بتوزيع الشهادات والجوائز على الخريجين والمتفوقين منهم.
وفي الختام القى رئيس الأركان كلمةً بهذه المناسبة للخريجين هنأهم بها، وبارك لهم النجاح ودعاهم لمواصلة التنافس والتحصيل العملي للارتقاء بمستوى العمل في وحداتهم العسكرية المختلفة، كما شكر الضباط الأشقاء من مملكة البحرين ودولة قطر، على مشاركتهم في هذه الدورات لتبادل الخبرات وكسب المعرفة، بما يحقق الأمن والأمان لهذا الوطن، وأن تبقى رايته دائماً عالية خفاقة تظلنا وتحمينا، والولاء والطاعة لسيدي حضرة صاحب السمو امير البلاد القائد الأعلى للقوات المسلحة وسمو ولي عهده الأمين حفظهم الله ورعاهم.