وزير الأشغال اللبناني يثمّن إنجازات المهندسة الكويتية
الوفد الكويتي المشارك في الملتقى
كونا - أعرب وزير النقل والاشغال العامة اللبناني غازي العريضي، عن افتخار لبنان بالانجاز الذي حققته المرأة العربية عموما، والمرأة الكويتية خصوصا، والمتمثل بتولي المهندسة الكويتية بشاير العواد، منصب نائبة رئيس الاتحاد الدولي للمنظمات الهندسية، ورئيسة اللجنة العالمية للمرأة في الهندسة.
وقال العريضي، في كلمة له، ممثلا للرئيس اللبناني ميشال سليمان، في افتتاح الملتقى الثاني للمهندسات العربيات، تحت عنوان «المهندسة العربية في موقع القرار»، «إننا نفتخر بوجود المهندسة العربية المتمثل بالكويتية بشاير العواد في موقع تمثل فيه مهندسات العالم، وهذا هو انجاز المهندسة العربية».
واشار إلى أن «ثمة رجالاً كثيرين في مواقع قيادة لكنهم ليسوا قادة، وأن ثمة نساء ليسوا في موقع القيادة لكنهن قائدات رائدات لامعات»، لافتا إلى ان هناك تقدما في معظم الاحيان لمواقع عالم الهندسة لمهندسات عربيات رائدات».
من جهتها، قالت عواد، في كلمة مماثلة امام المشاركين في الملتقى، إن «تواجد كوكبة من المهندسات العربيات جاء ليؤكد حرصهن لتمثيل هوية المهندسة العربية كي تثبت للعالم اجمع بانها قادرة على الاستمرار وتخطي الصعوبات والعقبات، وفاء لهذه المهنة السامية، رغم كل الظروف الراهنة التي تكتسح وطننا العربي».
وأشارت إلى أن الاتحاد الدولي للمنظمات الهندسية هو منظمة دولية غير حكومية تمثل مهنة الهندسة في جميع انحاء العالم، ويضم نحو 16 مليون مهندس ومهندسة في 110 دول حول العالم».
ولفتت إلى أن الملتقى يشكل خارطة طريق نحو تمكين المهندسة العربية في بناء المجتمع، ايمانا بقدرتها على الوصول الى مواقع القرار»، مشددة على ضرورة انعقاد مثل هذه الملتقيات لتبادل الخبرات والتجارب بين مهندسات العرب.
وقال العريضي، في كلمة له، ممثلا للرئيس اللبناني ميشال سليمان، في افتتاح الملتقى الثاني للمهندسات العربيات، تحت عنوان «المهندسة العربية في موقع القرار»، «إننا نفتخر بوجود المهندسة العربية المتمثل بالكويتية بشاير العواد في موقع تمثل فيه مهندسات العالم، وهذا هو انجاز المهندسة العربية».
واشار إلى أن «ثمة رجالاً كثيرين في مواقع قيادة لكنهم ليسوا قادة، وأن ثمة نساء ليسوا في موقع القيادة لكنهن قائدات رائدات لامعات»، لافتا إلى ان هناك تقدما في معظم الاحيان لمواقع عالم الهندسة لمهندسات عربيات رائدات».
من جهتها، قالت عواد، في كلمة مماثلة امام المشاركين في الملتقى، إن «تواجد كوكبة من المهندسات العربيات جاء ليؤكد حرصهن لتمثيل هوية المهندسة العربية كي تثبت للعالم اجمع بانها قادرة على الاستمرار وتخطي الصعوبات والعقبات، وفاء لهذه المهنة السامية، رغم كل الظروف الراهنة التي تكتسح وطننا العربي».
وأشارت إلى أن الاتحاد الدولي للمنظمات الهندسية هو منظمة دولية غير حكومية تمثل مهنة الهندسة في جميع انحاء العالم، ويضم نحو 16 مليون مهندس ومهندسة في 110 دول حول العالم».
ولفتت إلى أن الملتقى يشكل خارطة طريق نحو تمكين المهندسة العربية في بناء المجتمع، ايمانا بقدرتها على الوصول الى مواقع القرار»، مشددة على ضرورة انعقاد مثل هذه الملتقيات لتبادل الخبرات والتجارب بين مهندسات العرب.
