رجال الصهيل والفاضل اصطادوهن بـ«طعم سري»
5 فيليبينيات مزجن الدعارة بالمساج وقدمن خدماتهن في «ليل السالمية»!
| كتب عزيز العنزي |
وضع رجال المباحث في حولي حدا لنشاط خمس فيليبينيات احترفن تقديم خدمات «جسدية» يمزجن فيها المساج بالدعارة، في منطقة السالمية ليلا بينما يتسترن بالعمل في خدمة المقاهي نهارا، ويستقطبن «البويات» من زبائنها!!
وعلمت «الراي» من مصدر أمني «ان معلومات وردت إلى مدير مباحث حولي العقيد عبدالرحمن الصهيل ونائبه المقدم وليد الفاضل عن وجود شقة تقدم خدمة المساج والدعارة مقابل 20 دينارا و30 دينارا وفقا للطلب، فسارع العقيد الصهيل إلى استصدار إذن النيابة العامة، قبل أن يوعز بارسال مصدر سري إلى الشقة، وبعدما اتفق مع الفيليبينية على مبلغ 25 دينارا مقابل الخدمة الجنسية، وما كادت الاجواء تتهيأ وقبل لحظات من (التنفيذ)، حتى اعطى المصدر لرجال المباحث اشارة متفقا عليها، وسرعان ما دهموا الشقة وألقوا القبض على الفيليبينيات اللاتي كشف التحقيق الأولي أنهن يعملن نهارا في المقاهي لخدمة الزبائن وتقديم الشيشة، في حين يستثمرن ساعات الليل في تقديم مزيج (الدعارة والمساج) للزبائن الباحثين عن متعة وراء القانون!!».
وزاد المصدر «ان المقبوض عليهن يعمدن إلى استغلال المقاهي التي يعملن بها في الترويج لمهنتهن الليلية، حيث يوسعن دائرة سوقهن باستقطاب البويات لممارسة الشذوذ، وبناء على ذلك تمت احالتهن على الادارة العامة للمباحث الجنائية لاتخاذ ما يلزم بحقهن».
وضع رجال المباحث في حولي حدا لنشاط خمس فيليبينيات احترفن تقديم خدمات «جسدية» يمزجن فيها المساج بالدعارة، في منطقة السالمية ليلا بينما يتسترن بالعمل في خدمة المقاهي نهارا، ويستقطبن «البويات» من زبائنها!!
وعلمت «الراي» من مصدر أمني «ان معلومات وردت إلى مدير مباحث حولي العقيد عبدالرحمن الصهيل ونائبه المقدم وليد الفاضل عن وجود شقة تقدم خدمة المساج والدعارة مقابل 20 دينارا و30 دينارا وفقا للطلب، فسارع العقيد الصهيل إلى استصدار إذن النيابة العامة، قبل أن يوعز بارسال مصدر سري إلى الشقة، وبعدما اتفق مع الفيليبينية على مبلغ 25 دينارا مقابل الخدمة الجنسية، وما كادت الاجواء تتهيأ وقبل لحظات من (التنفيذ)، حتى اعطى المصدر لرجال المباحث اشارة متفقا عليها، وسرعان ما دهموا الشقة وألقوا القبض على الفيليبينيات اللاتي كشف التحقيق الأولي أنهن يعملن نهارا في المقاهي لخدمة الزبائن وتقديم الشيشة، في حين يستثمرن ساعات الليل في تقديم مزيج (الدعارة والمساج) للزبائن الباحثين عن متعة وراء القانون!!».
وزاد المصدر «ان المقبوض عليهن يعمدن إلى استغلال المقاهي التي يعملن بها في الترويج لمهنتهن الليلية، حيث يوسعن دائرة سوقهن باستقطاب البويات لممارسة الشذوذ، وبناء على ذلك تمت احالتهن على الادارة العامة للمباحث الجنائية لاتخاذ ما يلزم بحقهن».
