السديراوي: مجلس الوكلاء سيتخذ قراره بشأن مشروع «اللابتوب» الأسبوع المقبل


| كتب غانم السليماني |
كشفت وكيلة وزارة التربية تماضر السديراوي عن اتخاذ قرار بمشروع اللابتوب الاسبوع المقبل خلال جلسة مجلس الوكلاء، التي من المنتظر ان يعرض بها وكيل التخطيط والمعلومات المشروع من جميع جوانبه، مشيرة الى طلب مواصفات خاصة للآي باد الذي سيوزع للمرحلة التعليمية التي اوصينا بها خلال الاجتماع الماضي.
وأوضحت السديراوي خلال تصريح صحافي عقب رعايتها معرض مصادر التعلم السادس لمنطقة الفروانية التعليمية ان كل وسيلة او جهاز يساهم بشكل او بآخر في دفع العجلة التعليمية لن نألو جهدا في توفيره لاسيما وان الوزارة حريصة على دعم التعليم والعملية التعليمية بالتقنيات الحديثة، لافتة إلى ان تميز المعرض هذا العام يأتي ليبين مصادر التعلم وكيفية انتقالها من القديم الى الحديث الامر الذي اتضح معه كمية الجهد المبذول لاظهاره بهذا الشكل المتميز.
من جهتها، اكدت مدير عام منطقة الفروانية التعليمية يسرى العمر اهمية تتبع التطورات التربوية والتي تحتم على القائمين بالعملية التعليمية ملاحقتها من حيث التطور او المستجدات في الميدان التربوي، لافتة الى اهتمام الوزارة بالمكتبات المدرسية التي نالت القسط الكبير من هذا الاهتمام.
وشددت على ارتباط مركز مصادر التعلم بالمدرسة بصفته مظهرا من مظاهرها واحد عوامل تقدمها لاسيما وانه جزء متكامل من المؤسسة التربوية ويتأثر بفلسفتها، قائلة «ان مركز مصادر التعلم لا يمكن ان يعمل منفردا او منعزلا عن غيره من وسائل التربية والتثقيف والتدريس الاخرى ما يؤكد ارتباطه بالعملية التعليمية وتفاعله معها حيث انه يستمد وجوده وكيانه من المؤسسة التربوية.
كشفت وكيلة وزارة التربية تماضر السديراوي عن اتخاذ قرار بمشروع اللابتوب الاسبوع المقبل خلال جلسة مجلس الوكلاء، التي من المنتظر ان يعرض بها وكيل التخطيط والمعلومات المشروع من جميع جوانبه، مشيرة الى طلب مواصفات خاصة للآي باد الذي سيوزع للمرحلة التعليمية التي اوصينا بها خلال الاجتماع الماضي.
وأوضحت السديراوي خلال تصريح صحافي عقب رعايتها معرض مصادر التعلم السادس لمنطقة الفروانية التعليمية ان كل وسيلة او جهاز يساهم بشكل او بآخر في دفع العجلة التعليمية لن نألو جهدا في توفيره لاسيما وان الوزارة حريصة على دعم التعليم والعملية التعليمية بالتقنيات الحديثة، لافتة إلى ان تميز المعرض هذا العام يأتي ليبين مصادر التعلم وكيفية انتقالها من القديم الى الحديث الامر الذي اتضح معه كمية الجهد المبذول لاظهاره بهذا الشكل المتميز.
من جهتها، اكدت مدير عام منطقة الفروانية التعليمية يسرى العمر اهمية تتبع التطورات التربوية والتي تحتم على القائمين بالعملية التعليمية ملاحقتها من حيث التطور او المستجدات في الميدان التربوي، لافتة الى اهتمام الوزارة بالمكتبات المدرسية التي نالت القسط الكبير من هذا الاهتمام.
وشددت على ارتباط مركز مصادر التعلم بالمدرسة بصفته مظهرا من مظاهرها واحد عوامل تقدمها لاسيما وانه جزء متكامل من المؤسسة التربوية ويتأثر بفلسفتها، قائلة «ان مركز مصادر التعلم لا يمكن ان يعمل منفردا او منعزلا عن غيره من وسائل التربية والتثقيف والتدريس الاخرى ما يؤكد ارتباطه بالعملية التعليمية وتفاعله معها حيث انه يستمد وجوده وكيانه من المؤسسة التربوية.