«معاكسات الأبناء» أشعلتها بين جارتين عربيتين في حولي


| كتب منصور الشمري |
يتحرش الصغار ... ويقع فيها الكبار!
فقد أحيلت الى مكتب تحقيق حولي جارتان عربيتان استعر الشجار بينهما وتخلله القذف والبصق والاصابات، على خلفية اتهام إحداهما لابن الأخرى بمعاكسة ابنتها.
وفي التفاصيل أن «وافدة تقدمت الى الجهات الأمنية في حولي، وأبلغت بأن جارتها - وكلتاهما عربية - جاءت تعاتبها واتهمت ابنها بمعاكسة ابنتها، وأنه دأب على كتابة رسائل غزلية لها، وعندما رفضت الأولى الاتهام الموجه إلى ابنها، ما كان من والدة الفتاة إلا أن تهجمت عليها وأعملت فيها السب والقذف وبصقت عليها على مرأى عدد من سكان العمارة».
وروى مصدر أمني لـ «الراي»: أن «الشاكية ذكرت انها عندما تكاثرت عليها الاهانات ردت على خصمتها ببعض الشتائم، لكنها فوجئت بها تقذفها بكرسي سقط على رأسها، ملحقاً بها اصابة دامية، واستشهدت بمن حضروا الواقعة». وزاد المصدر أن: «رجال الأمن سجلوا قضية بأقوال المجني عليها، وأدرجوا بها بيانات المدعى عليها التي جرى استدعاؤها لأخذ افادتها، وأحيلت القضية إلى التحقيق».
يتحرش الصغار ... ويقع فيها الكبار!
فقد أحيلت الى مكتب تحقيق حولي جارتان عربيتان استعر الشجار بينهما وتخلله القذف والبصق والاصابات، على خلفية اتهام إحداهما لابن الأخرى بمعاكسة ابنتها.
وفي التفاصيل أن «وافدة تقدمت الى الجهات الأمنية في حولي، وأبلغت بأن جارتها - وكلتاهما عربية - جاءت تعاتبها واتهمت ابنها بمعاكسة ابنتها، وأنه دأب على كتابة رسائل غزلية لها، وعندما رفضت الأولى الاتهام الموجه إلى ابنها، ما كان من والدة الفتاة إلا أن تهجمت عليها وأعملت فيها السب والقذف وبصقت عليها على مرأى عدد من سكان العمارة».
وروى مصدر أمني لـ «الراي»: أن «الشاكية ذكرت انها عندما تكاثرت عليها الاهانات ردت على خصمتها ببعض الشتائم، لكنها فوجئت بها تقذفها بكرسي سقط على رأسها، ملحقاً بها اصابة دامية، واستشهدت بمن حضروا الواقعة». وزاد المصدر أن: «رجال الأمن سجلوا قضية بأقوال المجني عليها، وأدرجوا بها بيانات المدعى عليها التي جرى استدعاؤها لأخذ افادتها، وأحيلت القضية إلى التحقيق».