عاين «الخط الأزرق» وتفقد «اليونيفيل»
قائد القيادة الوسطى الأميركية أمضى 5 ساعات في جنوب لبنان


| بيروت ـ «الراي» |
في اليوم الثاني لزيارته لبنان، جال قائد القيادة الوسطى الأميركية الجنرال فانسنت بروكس في الجنوب متفقداً قوة «اليونيفيل» ومعايناً «الخط الازرق» وملتقياً كبار ضباط الجيش اللبناني.
وكانت بداية جولة برونكس في الجنوب الذي وصل اليه على متن مروحية تابعة للجيش اللبناني، في مقر «اليونيفيل» في الناقورة حيث التقى قائدها العام باولو سيرا واطلع منه على عملها ومدى التزام الأطراف بالقرار 1701.
واشارت معلومات الى ان برونكس الذي امضى خمس ساعات في الجنوب انتقل من مقر «اليونيفيل» بموكب بسيارات رباعية الدفع وبمواكبة من الجيش اللبناني براً على طول الخط الأزرق من الناقورة إلى بنت جبيل إلى مارون الراس إلى العباد، ثم العديسة حيث توقف في المكان الذي شهد مواجهات بين الجيش اللبناني والجيش الإسرائيلي العام 2010، ثم تابع سيره باتجاه بوابة فاطمة الحدودية حيث عاين المنطقة التي تنوي إسرائيل إقامة جدار عازل عليها بين مستعمرة المطلة وبلدة كفركلا اللبنانية، وتوجه بعدها إلى ثكنة الجيش اللبناني في مرجعيون حيث التقى كبار الضباط واطلع منهم على الأوضاع في المنطقة، مؤكداً على» سيادة لبنان واستقلاله واستقراره».
في اليوم الثاني لزيارته لبنان، جال قائد القيادة الوسطى الأميركية الجنرال فانسنت بروكس في الجنوب متفقداً قوة «اليونيفيل» ومعايناً «الخط الازرق» وملتقياً كبار ضباط الجيش اللبناني.
وكانت بداية جولة برونكس في الجنوب الذي وصل اليه على متن مروحية تابعة للجيش اللبناني، في مقر «اليونيفيل» في الناقورة حيث التقى قائدها العام باولو سيرا واطلع منه على عملها ومدى التزام الأطراف بالقرار 1701.
واشارت معلومات الى ان برونكس الذي امضى خمس ساعات في الجنوب انتقل من مقر «اليونيفيل» بموكب بسيارات رباعية الدفع وبمواكبة من الجيش اللبناني براً على طول الخط الأزرق من الناقورة إلى بنت جبيل إلى مارون الراس إلى العباد، ثم العديسة حيث توقف في المكان الذي شهد مواجهات بين الجيش اللبناني والجيش الإسرائيلي العام 2010، ثم تابع سيره باتجاه بوابة فاطمة الحدودية حيث عاين المنطقة التي تنوي إسرائيل إقامة جدار عازل عليها بين مستعمرة المطلة وبلدة كفركلا اللبنانية، وتوجه بعدها إلى ثكنة الجيش اللبناني في مرجعيون حيث التقى كبار الضباط واطلع منهم على الأوضاع في المنطقة، مؤكداً على» سيادة لبنان واستقلاله واستقراره».