«زين» تتبرع بشاشات ذكية لمدرسة الوفاء الخاصة

مسؤولو «زين» ومدرسة الوفاء الخاصة


أعلنت «زين» أكبر شبكة اتصالات في الكويت أنها تبرعت بعدد من أحدث أنواع الشاشات الذكية، والتي تعمل باللمس لمدرسة الوفاء الخاصة وذلك عن طريق تزويد قاعاتها الدراسية بهذه الشاشات الخاصة لذوي الاحتياجات الخاصة وأطفال «الداون».
وبينت الشركة أنها حرصت على تقديم هذه الخطوة التي تعزز من خلالها علاقتها الممتدة بالأنشطة الاجتماعية و التعليمية من منطلق الأهمية الخاصة التي تبديها لهذه الفئة من ذوي الاحتياجات الخاصة، والتي هي بحاجة ماسة لرعاية خاصة.
وذكرت الشركة التي تحتفظ بريادة قطاع الاتصالات في الكويت بأنها تعتز بتبرعها لمدرسة الوفاء وأطفال «الدوان»، مؤكدة أن الشاشات التي تزودت بها القاعات الدراسية في المدرسة تعتبر من أحدث أنواع شاشات اللمس التكنولوجية وتوصل بأجهزة الحاسوب بصورة سهلة وميسرة.
وأشارت الشركة الى أن تبرعها يأتي ضمن مسؤوليتها الاجتماعية، واهتمامها بجميع أطياف المجتمع المختلفة بما فيهم أصحاب الاحتياجات الخاصة، موضحة أن مشاركاتها ورعايتها في مثل هذه الأنشطة لا يبرز فقط الجانب الخاص بالتزاماتها ومسؤوليتها كواحدة من المؤسسات المهتمة بواجباتها الاجتماعية، إنما يعكس أيضاً دعمها ورعايتها للفعاليات سواء كانت الاجتماعية أو الثقافية أو الرياضية.
وبينت الشركة أن دور المؤسسات والشركات لا يقف عند ممارسة دورها الأساسي في ممارسة نشاطها التجاري فحسب بل يمتد إلى ممارسة دورها في المسؤولية الاجتماعية تجاه المجتمع الذي تتواصل وتتفاعل معه.
وبينت الشركة أنها حرصت على تقديم هذه الخطوة التي تعزز من خلالها علاقتها الممتدة بالأنشطة الاجتماعية و التعليمية من منطلق الأهمية الخاصة التي تبديها لهذه الفئة من ذوي الاحتياجات الخاصة، والتي هي بحاجة ماسة لرعاية خاصة.
وذكرت الشركة التي تحتفظ بريادة قطاع الاتصالات في الكويت بأنها تعتز بتبرعها لمدرسة الوفاء وأطفال «الدوان»، مؤكدة أن الشاشات التي تزودت بها القاعات الدراسية في المدرسة تعتبر من أحدث أنواع شاشات اللمس التكنولوجية وتوصل بأجهزة الحاسوب بصورة سهلة وميسرة.
وأشارت الشركة الى أن تبرعها يأتي ضمن مسؤوليتها الاجتماعية، واهتمامها بجميع أطياف المجتمع المختلفة بما فيهم أصحاب الاحتياجات الخاصة، موضحة أن مشاركاتها ورعايتها في مثل هذه الأنشطة لا يبرز فقط الجانب الخاص بالتزاماتها ومسؤوليتها كواحدة من المؤسسات المهتمة بواجباتها الاجتماعية، إنما يعكس أيضاً دعمها ورعايتها للفعاليات سواء كانت الاجتماعية أو الثقافية أو الرياضية.
وبينت الشركة أن دور المؤسسات والشركات لا يقف عند ممارسة دورها الأساسي في ممارسة نشاطها التجاري فحسب بل يمتد إلى ممارسة دورها في المسؤولية الاجتماعية تجاه المجتمع الذي تتواصل وتتفاعل معه.