بمشاركة 20 متسابقاً على طريقة الجلسة الخليجية
خالد الملا أشعل الأجواء طرباً في افتتاح «صوت السهارى 2»

نور وخالد الملا

لجنة التحكيم








| كتب مفرح حجاب |
دشن تلفزيون «الشاهد» مساء أول من أمس الجزء الثاني من برنامج «صوت السهارى» في سهرة استعادت ذاكرة الزمن الجميل في الغناء. وكان بطل الليلة بلا منازع الفنان خالد الملا، الذي صال وجال وحرّك جنبات المسرح بالتفاعل والتصفيق معه، فكان ينتهي من الغناء بينما يواصل الحضور التصفيق.
البرنامج الذي تقدمه المذيعة نور الغندور، ويعده الزميلان نايف الشمري وأحمد الحجي ويخرجه ريفرسي، يمثل لجنة تحكيمه فارس الشعر الغنائي الشاعر بدر بورسلي والملحن الدكتور عبدالله الرميثان والفنانة منى شداد.
يعود «صوت السهارى» بحلة جديدة من خلال 20 متسابقاً يبدأ التصويت والتصفية بينهم اعتباراً من الحلقة المقبلة، إذ كان الافتتاح بمنزلة تعارف. ومن الجدير ذكره أن هذا البرنامج يقدم مجموعة من المواهب الكويتية والخليجية والعربية للمشاهدين للغناء بطريقة «الجلسة الخليجية»، وهو شكل مختلف اختاره البرنامج للسباق.
بدأ البرنامج بالترحيب من المذيعة الغندور التي أعلنت أن الفائز بالمركز الأول سيحصل على جائزة قدرها عشرة آلاف دينار، وأغنية «سنغل»، فيما سينال الفائز بالمركز الثاني جائزة قدرها ثلاثة آلاف دينار كويتي وأغنية «سنغل» أيضاً. كما أوضحت أن لجنة التحكيم تشارك بنسبة 30 في المئة في التصويت، فيما سيشارك الجمهور بنسبة 70 في المئة، وذلك لمصلحة بقاء المتسابق داخل البرنامج. وأشادت نور في الوقت نفسه بجهود الفرقة الموسيقية ودورها في البرنامج بقيادة المايسترو جراح الصايغ.
بعدها تم عرض تقرير عن الجزء الأول من البرنامج، قبل أن يظهر على المسرح عيسى المرزوق الفائز بالمركز الأول في الدورة الأولى من البرنامج الذي عبّر عن شعوره بعد تحقيقه المركز الأول وقدم أغنية «الليل يا ليلى يعاتبني» كما تحدث جمال الدريعي الذي حصل على المركز الثاني قائلا: «ما حدث لي في البرنامج كان حلماً وتحقق»، وقدم أغنية «فايت على بابكم».
بعد الفاصل، دخل الفنان خالد الملا حاملاً العود، ليقدم مجموعة من أغانيه أشعل على أنغامها المسرح طرباً، وحرّك الحضور عندما تغنى بأغنية «في ظني وتقديري»، وبعد فترة من الهدوء أعاد الحيوية إلى البرنامج عندما قدم أغنية «يا لابس الثوب المنقط» أطرب من خلالها أوساط الجمهور، واستجابت له جنبات المسرح. وكان من الصعب أن يحضر الملا في سهرة وجلسة غنائية كـ «صوت السهارى» من دون أن يغني «عويشق» التي تقاسم فيها الغناء مع المشترك في الجزء الأول فهد الملا، إذ أضفى الملا بهذه الأغنية أجواء من الفرح وأعاد إلى الذاكرة أيام الزمن الجميل للأغنية الكويتية التي ظلت غنية بالإنتاج والحضور.
وكان مسك الختام للفنان خالد الملا مع اللون العدني من خلال أغنية «يالمحبين».
قدم البرنامج المتسابقين من خلال مجموعات تضم كل واحدة أربعة متسابقين على خمس مراحل قدمت المجموعة الأولى أغنية «يا بعدهم كلهم» ثم قدمت المجموعة الثانية أغنية «غالي غالي». أما المجموعة الثالثة، فأدت أغنية «كلمة ولو جبر خاطر»، والرابعة قدمت أغنية «سر حبك». وكان الختام مع المجموعة الخامسة في أغنية «فايت على بابكم».
وعلق أعضاء لجنة التحكيم على غناء المشاركين بالاستحسان، لافتين إلى أنه من الصعب أن يتم الحكم على أي متسابق نظراً إلى تفاوت الطبقات بينهم، لا سيما أن كل مجموعة تؤدي أغنية واحدة فقط، لكنهم أجمعوا على أنها بداية طيبة للجميع في البرنامج.
دشن تلفزيون «الشاهد» مساء أول من أمس الجزء الثاني من برنامج «صوت السهارى» في سهرة استعادت ذاكرة الزمن الجميل في الغناء. وكان بطل الليلة بلا منازع الفنان خالد الملا، الذي صال وجال وحرّك جنبات المسرح بالتفاعل والتصفيق معه، فكان ينتهي من الغناء بينما يواصل الحضور التصفيق.
البرنامج الذي تقدمه المذيعة نور الغندور، ويعده الزميلان نايف الشمري وأحمد الحجي ويخرجه ريفرسي، يمثل لجنة تحكيمه فارس الشعر الغنائي الشاعر بدر بورسلي والملحن الدكتور عبدالله الرميثان والفنانة منى شداد.
يعود «صوت السهارى» بحلة جديدة من خلال 20 متسابقاً يبدأ التصويت والتصفية بينهم اعتباراً من الحلقة المقبلة، إذ كان الافتتاح بمنزلة تعارف. ومن الجدير ذكره أن هذا البرنامج يقدم مجموعة من المواهب الكويتية والخليجية والعربية للمشاهدين للغناء بطريقة «الجلسة الخليجية»، وهو شكل مختلف اختاره البرنامج للسباق.
بدأ البرنامج بالترحيب من المذيعة الغندور التي أعلنت أن الفائز بالمركز الأول سيحصل على جائزة قدرها عشرة آلاف دينار، وأغنية «سنغل»، فيما سينال الفائز بالمركز الثاني جائزة قدرها ثلاثة آلاف دينار كويتي وأغنية «سنغل» أيضاً. كما أوضحت أن لجنة التحكيم تشارك بنسبة 30 في المئة في التصويت، فيما سيشارك الجمهور بنسبة 70 في المئة، وذلك لمصلحة بقاء المتسابق داخل البرنامج. وأشادت نور في الوقت نفسه بجهود الفرقة الموسيقية ودورها في البرنامج بقيادة المايسترو جراح الصايغ.
بعدها تم عرض تقرير عن الجزء الأول من البرنامج، قبل أن يظهر على المسرح عيسى المرزوق الفائز بالمركز الأول في الدورة الأولى من البرنامج الذي عبّر عن شعوره بعد تحقيقه المركز الأول وقدم أغنية «الليل يا ليلى يعاتبني» كما تحدث جمال الدريعي الذي حصل على المركز الثاني قائلا: «ما حدث لي في البرنامج كان حلماً وتحقق»، وقدم أغنية «فايت على بابكم».
بعد الفاصل، دخل الفنان خالد الملا حاملاً العود، ليقدم مجموعة من أغانيه أشعل على أنغامها المسرح طرباً، وحرّك الحضور عندما تغنى بأغنية «في ظني وتقديري»، وبعد فترة من الهدوء أعاد الحيوية إلى البرنامج عندما قدم أغنية «يا لابس الثوب المنقط» أطرب من خلالها أوساط الجمهور، واستجابت له جنبات المسرح. وكان من الصعب أن يحضر الملا في سهرة وجلسة غنائية كـ «صوت السهارى» من دون أن يغني «عويشق» التي تقاسم فيها الغناء مع المشترك في الجزء الأول فهد الملا، إذ أضفى الملا بهذه الأغنية أجواء من الفرح وأعاد إلى الذاكرة أيام الزمن الجميل للأغنية الكويتية التي ظلت غنية بالإنتاج والحضور.
وكان مسك الختام للفنان خالد الملا مع اللون العدني من خلال أغنية «يالمحبين».
قدم البرنامج المتسابقين من خلال مجموعات تضم كل واحدة أربعة متسابقين على خمس مراحل قدمت المجموعة الأولى أغنية «يا بعدهم كلهم» ثم قدمت المجموعة الثانية أغنية «غالي غالي». أما المجموعة الثالثة، فأدت أغنية «كلمة ولو جبر خاطر»، والرابعة قدمت أغنية «سر حبك». وكان الختام مع المجموعة الخامسة في أغنية «فايت على بابكم».
وعلق أعضاء لجنة التحكيم على غناء المشاركين بالاستحسان، لافتين إلى أنه من الصعب أن يتم الحكم على أي متسابق نظراً إلى تفاوت الطبقات بينهم، لا سيما أن كل مجموعة تؤدي أغنية واحدة فقط، لكنهم أجمعوا على أنها بداية طيبة للجميع في البرنامج.