الأوضاع الأمنية في سوهاج تؤجِّل حفل مروى


| القاهرة - من جوليا حمادة |
تسبب سوء الأوضاع الأمنية، في تأجيل حفل الفنانة اللبنانية مروى في محافظة سوهاج، (471 كيلو مترا جنوب العاصمة المصرية)، والذي كان من المقرر إقامته غداً إلى موعد آخر يحدد في ما بعد على الرغم من نفاد تذاكر الحفل.
مروى قالت لـ «الراي»، إن هذا الأمر أصابها بالحزن الشديد، حيث تعتبر الحفل الذي تغني فيه للمرة الأولى وسط أعرق عائلات صعيد مصر بحضور كبار الشخصيات والشخصيات العامة في المحافظة نقلة مهمة في مشوارها الفني لتقديمها بصورة جديدة لجمهورها، بعد أن جهزت العديد من الأغنيات الجديدة إلى جانب الأعمال التراثية المصرية والتي تعّود عليها الجمهور.
وتستعد مروى الشهر الجاري لإحياء عدد من الحفلات بمناسبة أعياد الربيع في الغردقة وشرم الشيخ، وأيضا عدد من الحفلات الغنائية والارتباطات في القاهرة والإسكندرية.
وأضافت، انها حزنت كثيرا لتأجيل حفل سوهاج على الرغم من تعدد تعاقداتها الفنية الأخرى، إلا أنها لا تملك سوى احترام القانون والمحافظة على أمن وأمان الجمهور.
وعن الجديد، قالت إنها استعدت جيدا لحفلات الربيع بالعديد من الأغنيات التي وثقت لنفسها في تاريخ الفن ورسخت في وجدان الشعب المصري والعربي إلى جانب أغنياتها من الموروث الشعبي وأعمالها الجديدة، كل هذا بمساعدة أساتذة كبار بدار الأوبرا لتدريبها على تلك الأغنيات.
تسبب سوء الأوضاع الأمنية، في تأجيل حفل الفنانة اللبنانية مروى في محافظة سوهاج، (471 كيلو مترا جنوب العاصمة المصرية)، والذي كان من المقرر إقامته غداً إلى موعد آخر يحدد في ما بعد على الرغم من نفاد تذاكر الحفل.
مروى قالت لـ «الراي»، إن هذا الأمر أصابها بالحزن الشديد، حيث تعتبر الحفل الذي تغني فيه للمرة الأولى وسط أعرق عائلات صعيد مصر بحضور كبار الشخصيات والشخصيات العامة في المحافظة نقلة مهمة في مشوارها الفني لتقديمها بصورة جديدة لجمهورها، بعد أن جهزت العديد من الأغنيات الجديدة إلى جانب الأعمال التراثية المصرية والتي تعّود عليها الجمهور.
وتستعد مروى الشهر الجاري لإحياء عدد من الحفلات بمناسبة أعياد الربيع في الغردقة وشرم الشيخ، وأيضا عدد من الحفلات الغنائية والارتباطات في القاهرة والإسكندرية.
وأضافت، انها حزنت كثيرا لتأجيل حفل سوهاج على الرغم من تعدد تعاقداتها الفنية الأخرى، إلا أنها لا تملك سوى احترام القانون والمحافظة على أمن وأمان الجمهور.
وعن الجديد، قالت إنها استعدت جيدا لحفلات الربيع بالعديد من الأغنيات التي وثقت لنفسها في تاريخ الفن ورسخت في وجدان الشعب المصري والعربي إلى جانب أغنياتها من الموروث الشعبي وأعمالها الجديدة، كل هذا بمساعدة أساتذة كبار بدار الأوبرا لتدريبها على تلك الأغنيات.