في اليوم الأول لانطلاق تصفيات جائزة الكويت الدولية للقرآن الكريم
العنزي: مداولات لجنة التحكيم سرية... وتضم كوكبة من مقرئي العالم الإسلامي

الحسن كيتا (غينيا) امام لجنة التحكيم


| كتب عبدالله راشد |
أكد رئيس لجنة التحكيم لجائزة الكويت الدولية لحفظ القرآن الكريم وقراءته وتجويد تلاوته الشيخ عبدالعزيز فاضل العنزي أن لجنة التحكيم في المسابقة التي تضم كوكبة من مقرئي العالم الاسلامي، هي لجنة مستقلة يتم تشكيلها وتسمية أعضائها من ذوي الخبرة والاختصاص، بقرار يصدر عن رئيس اللجنة العليا للجائزة الذي ترفع اليه اللجنة نتائج أعمالها، فيما تبقى مداولاتها سرية حتى اعلان النتائج.
وأوضح العنزي أن لجنة التحكيم تختص بالمشاركة في اعداد المعايير العلمية والفنية اللازمة للترشيح للجائزة بجانب اضطلاعها بوضع تصور لتطوير المعايير العلمية والفنية للتحكيم، وكذلك تطوير معايير التقييم والتحكيم واجراءاتها ونماذجها بالتنسيق مع اللجنة المختصة، فضلا عن اعداد تعليمات الترشيح والتقييم لكل دورة وفقاً للمستجدات والمتغيرات واصدار القرارات الخاصة بنتائج تحكيم المسابقة ورفعها للجنة الاختصاص.
وأضاف العنزي مبينا أن مداولات لجنة التحكيم تتمتع بالسرية الكاملة، ولا يحق لأي من أعضاء اللجنة الاعلان عن أسماء المرشحين أو الفائزين، ولا تعد نتائج التحكيم رسمية ما لم تعتمد من رئيس اللجنة العليا، على أن تصدر اللجنة قراراتها بموافقة أغلبية الأعضاء، وفي حال عدم الاتفاق على نتيجة محددة يرفع الأمر الى رئيس اللجنة العليا لتقرير ما يلزم.
وكانت تصفيات الجائزة قد انطلقت مساء أول من أمس بمقر الهيئة الخيرية العالمية بالمتسابق التونسي صابر محمد بن جعفر زعيبي الذي تقدم في فرع حفظ القرآن الكريم كاملًا برواية قالون عن نافع، وكان حفظه رائعًا، الا أنه كانت هناك بعض الملاحظات على مخارج الحروف.
بعد ذلك جاء دور المتسابق راما توم آدم من الكاميرون في فرع حفظ القرآن الكريم كاملًا برواية حفص عن عاصم، وكان موفقًا ونال استحسان الحضور.
أما المتسابق الثالث فكان عبدالله يوف فضل الدين رحم من أوزبكستان في فرع حفظ القرآن الكريم كاملًا برواية حفص عن عاصم وكان صاحب أول جرس (يدق عند الخطأ) في المسابقة هذا العام.
ثم جاء دور المتسابق الرابع وهو أحمد محمد شهبون من المغرب حفظ القرآن الكريم كاملًا برواية ورش عن نافع الذي حلق بالحضور في أجواء ايمانية رائعة، ساعده على ذلك المدود الطويلة التي تمتاز بها قراءة ورش، فضلًا عن صوته الحنون وأدائه الخلاب.
وفي الجلسة الصباحية من اليوم الثاني للمسابقة بدأ المتسابق محمد أولو شيغون من جمهورية بنين في فرع حفظ القرآن الكريم كاملًا برواية حفص عن عاصم، ثم صبغة الله عصمت الله عبيدالله من أفغانستان في فرع حفظ القرآن الكريم كاملًا برواية حفص عن عاصم، ثم الحاج ابراهيم جابي من غينيا كوناكري في فرع تلاوة القرآن الكريم، ثم سليمان محمد الطرابلسي من لبنان في فرع القراءات السبع.
أما الجلسة الصباحية أمس فقد تسابق فيها محمد غومانه من غامبيا وتقدم في فرع حفظ القرآن الكريم كاملًا برواية حفص عن عاصم، ثم عبدالله حمد سالم بوشريدة من قطر وتقدم في فرع حفظ القرآن الكريم كاملًا برواية حفص عن عاصم، وقد تميز بالثبات والأداء الحسن، وتفاعل معه الجمهور تفاعلًا كبيرًا، والحسن كيتا من غينيا كوناكري وتقدم في فرع حفظ القرآن الكريم كاملًا برواية حفص عن عاصم، وجوي محمد سيجليسي من السنغال وتقدم في فرع حفظ القرآن الكريم كاملًا برواية حفص عن عاصم، وشعبان أحمد بيهادين من صربيا وتقدم في فرع تلاوة القرآن لكريم، والطالب محمدوف مراد بيك شريفيكو فيتش من طاجكستان وتقدم في فرع تلاوة القرآن الكريم، ثم عثمان سار من السنغال وتقدم في فرع القراءات.
أكد رئيس لجنة التحكيم لجائزة الكويت الدولية لحفظ القرآن الكريم وقراءته وتجويد تلاوته الشيخ عبدالعزيز فاضل العنزي أن لجنة التحكيم في المسابقة التي تضم كوكبة من مقرئي العالم الاسلامي، هي لجنة مستقلة يتم تشكيلها وتسمية أعضائها من ذوي الخبرة والاختصاص، بقرار يصدر عن رئيس اللجنة العليا للجائزة الذي ترفع اليه اللجنة نتائج أعمالها، فيما تبقى مداولاتها سرية حتى اعلان النتائج.
وأوضح العنزي أن لجنة التحكيم تختص بالمشاركة في اعداد المعايير العلمية والفنية اللازمة للترشيح للجائزة بجانب اضطلاعها بوضع تصور لتطوير المعايير العلمية والفنية للتحكيم، وكذلك تطوير معايير التقييم والتحكيم واجراءاتها ونماذجها بالتنسيق مع اللجنة المختصة، فضلا عن اعداد تعليمات الترشيح والتقييم لكل دورة وفقاً للمستجدات والمتغيرات واصدار القرارات الخاصة بنتائج تحكيم المسابقة ورفعها للجنة الاختصاص.
وأضاف العنزي مبينا أن مداولات لجنة التحكيم تتمتع بالسرية الكاملة، ولا يحق لأي من أعضاء اللجنة الاعلان عن أسماء المرشحين أو الفائزين، ولا تعد نتائج التحكيم رسمية ما لم تعتمد من رئيس اللجنة العليا، على أن تصدر اللجنة قراراتها بموافقة أغلبية الأعضاء، وفي حال عدم الاتفاق على نتيجة محددة يرفع الأمر الى رئيس اللجنة العليا لتقرير ما يلزم.
وكانت تصفيات الجائزة قد انطلقت مساء أول من أمس بمقر الهيئة الخيرية العالمية بالمتسابق التونسي صابر محمد بن جعفر زعيبي الذي تقدم في فرع حفظ القرآن الكريم كاملًا برواية قالون عن نافع، وكان حفظه رائعًا، الا أنه كانت هناك بعض الملاحظات على مخارج الحروف.
بعد ذلك جاء دور المتسابق راما توم آدم من الكاميرون في فرع حفظ القرآن الكريم كاملًا برواية حفص عن عاصم، وكان موفقًا ونال استحسان الحضور.
أما المتسابق الثالث فكان عبدالله يوف فضل الدين رحم من أوزبكستان في فرع حفظ القرآن الكريم كاملًا برواية حفص عن عاصم وكان صاحب أول جرس (يدق عند الخطأ) في المسابقة هذا العام.
ثم جاء دور المتسابق الرابع وهو أحمد محمد شهبون من المغرب حفظ القرآن الكريم كاملًا برواية ورش عن نافع الذي حلق بالحضور في أجواء ايمانية رائعة، ساعده على ذلك المدود الطويلة التي تمتاز بها قراءة ورش، فضلًا عن صوته الحنون وأدائه الخلاب.
وفي الجلسة الصباحية من اليوم الثاني للمسابقة بدأ المتسابق محمد أولو شيغون من جمهورية بنين في فرع حفظ القرآن الكريم كاملًا برواية حفص عن عاصم، ثم صبغة الله عصمت الله عبيدالله من أفغانستان في فرع حفظ القرآن الكريم كاملًا برواية حفص عن عاصم، ثم الحاج ابراهيم جابي من غينيا كوناكري في فرع تلاوة القرآن الكريم، ثم سليمان محمد الطرابلسي من لبنان في فرع القراءات السبع.
أما الجلسة الصباحية أمس فقد تسابق فيها محمد غومانه من غامبيا وتقدم في فرع حفظ القرآن الكريم كاملًا برواية حفص عن عاصم، ثم عبدالله حمد سالم بوشريدة من قطر وتقدم في فرع حفظ القرآن الكريم كاملًا برواية حفص عن عاصم، وقد تميز بالثبات والأداء الحسن، وتفاعل معه الجمهور تفاعلًا كبيرًا، والحسن كيتا من غينيا كوناكري وتقدم في فرع حفظ القرآن الكريم كاملًا برواية حفص عن عاصم، وجوي محمد سيجليسي من السنغال وتقدم في فرع حفظ القرآن الكريم كاملًا برواية حفص عن عاصم، وشعبان أحمد بيهادين من صربيا وتقدم في فرع تلاوة القرآن لكريم، والطالب محمدوف مراد بيك شريفيكو فيتش من طاجكستان وتقدم في فرع تلاوة القرآن الكريم، ثم عثمان سار من السنغال وتقدم في فرع القراءات.