خالد الغانم: «المشروعات السياحية» تحتفل في 3 أبريل بمرور ثلاثة عقود وسنتين من العطاء المتواصل
تحتفل شركة المشروعات السياحية بعيدها الـ 32 على تأسيسها وإنشائها وذلك يوم الخميس الموافق 3 أبريل المقبل.
وأكد نائب رئيس مجلس الادارة العضو المنتدب لشركة المشروعات السياحية خالد الغانم على دور الشركة في تطوير وتنمية الترفيه والسياحة في الكويت.
وأشار إلى ان تأسيس شركة المشروعات السياحية منذ أكثر من ثلاثين عاما مضت جاء برغبة اميرية سامية في 3 أبريل 1976 ومن أهم اهدافها منذ تأسيسها هو تقديم الخدمات الترفيهية والترويحية لكل مواطن ومقيم على أرض الكويت.
وأضاف: «منذ ذلك الحين لم يألو المقيمون عليها جهدا في الارتقاء بتقديم هذه الخدمات وعكف الجميع على تحقيق الهدف الذي من أجله تأسست الشركة وهي تعتبر ريادية في مجال الترفيه والترويح ولها باع طويل في هذا المجال وساهمت بشكل ملموس في عمليات تطوير وتنمية الترفيه والسياحة في الكويت والتي تتبناها العديد من الجهات وكانت القاسم المشترك بينهما ومنها على سبيل المثال لا الحصر مهرجان هلا فبراير حيث كانت الشركة احد اهم مؤسسيه».
وقال: «تساهم الشركة ايضا من خلال العديد من الاتجاهات في مشاريع الـ BOT وذلك بمنح القطاع الخاص الفرص للاستثمار في مرافق الشركة، بل وقمنا من خلال خبراتنا العملية بتزويد هؤلاء المستثمرين بالمعلومات المتكاملة، وهناك من استعان بالكوادر البشرية التي استفادت بخبراتها خلال فترة عملها بشركة المشروعات السياحية ارتبط اسم الشركة مع اكثر من ثلاثة أجيال منذ تأسيسها وذلك من خلال خدماتها التي تقدم في مرافقها المنتشرة في انحاء الكويت».
وقال الغانم: «ان من اصعب ما واجهته الشركة هو الدمار الشامل الذي تعرضت له مرافقها كافة خلال الغزو الغاشم، حيث ان هذا الدمار كلف الشركة الجهد والوقت والمال في اعادة اعمارها، وعن ابرز المشاريع التي تمت منذ ذلك الحين انشاء مبنى الشركة الرئيسي الحالي بالشويخ حيث تم تصميمه بشكل جديد ومتطور وتم نقل جميع ادارات الشركة إلى المبنى لتسهيل عملية التنسيق والمتابعة من قبل مستثمري وعملاء الشركة واضافة 40 شاليها في منتزه الخيران لخدمة الزوار ورواد منتزه الخيران لتكون خدمة جديدة لهم وتطوير العديد من المرافق المختلفة مثل نادي اليخوت بالخيران وابراج الكويت ونادي اليخوت بشارع الخليج العربي ونقل مركز المعلومات اليه بحلته الجديدة والمتطورة لتواكب القفزات النوعية التي ساهمت بالارتقاء في تقديم الخدمات الترفيهية والترويحية والسياحية».
واضاف: «تم تنشيط الاستثمار البشري من خلال تنظيم العديد من الدورات التدريبية النظرية والعملية بشكل متواصل ومستمر واقامة دورات تدريبية في مختلف التخصصات لجميع مستويات العاملين بالشركة وذلك بالتعاون مع كبرى الشركات والمؤسسات والمعاهد التدريبية المحلية والعالمية للارتقاء بمستوى الكادر البشري لتكون شركة المشروعات السياحية دائما في مصاف كبرى الشركات».
وأكد نائب رئيس مجلس الادارة العضو المنتدب لشركة المشروعات السياحية خالد الغانم على دور الشركة في تطوير وتنمية الترفيه والسياحة في الكويت.
وأشار إلى ان تأسيس شركة المشروعات السياحية منذ أكثر من ثلاثين عاما مضت جاء برغبة اميرية سامية في 3 أبريل 1976 ومن أهم اهدافها منذ تأسيسها هو تقديم الخدمات الترفيهية والترويحية لكل مواطن ومقيم على أرض الكويت.
وأضاف: «منذ ذلك الحين لم يألو المقيمون عليها جهدا في الارتقاء بتقديم هذه الخدمات وعكف الجميع على تحقيق الهدف الذي من أجله تأسست الشركة وهي تعتبر ريادية في مجال الترفيه والترويح ولها باع طويل في هذا المجال وساهمت بشكل ملموس في عمليات تطوير وتنمية الترفيه والسياحة في الكويت والتي تتبناها العديد من الجهات وكانت القاسم المشترك بينهما ومنها على سبيل المثال لا الحصر مهرجان هلا فبراير حيث كانت الشركة احد اهم مؤسسيه».
وقال: «تساهم الشركة ايضا من خلال العديد من الاتجاهات في مشاريع الـ BOT وذلك بمنح القطاع الخاص الفرص للاستثمار في مرافق الشركة، بل وقمنا من خلال خبراتنا العملية بتزويد هؤلاء المستثمرين بالمعلومات المتكاملة، وهناك من استعان بالكوادر البشرية التي استفادت بخبراتها خلال فترة عملها بشركة المشروعات السياحية ارتبط اسم الشركة مع اكثر من ثلاثة أجيال منذ تأسيسها وذلك من خلال خدماتها التي تقدم في مرافقها المنتشرة في انحاء الكويت».
وقال الغانم: «ان من اصعب ما واجهته الشركة هو الدمار الشامل الذي تعرضت له مرافقها كافة خلال الغزو الغاشم، حيث ان هذا الدمار كلف الشركة الجهد والوقت والمال في اعادة اعمارها، وعن ابرز المشاريع التي تمت منذ ذلك الحين انشاء مبنى الشركة الرئيسي الحالي بالشويخ حيث تم تصميمه بشكل جديد ومتطور وتم نقل جميع ادارات الشركة إلى المبنى لتسهيل عملية التنسيق والمتابعة من قبل مستثمري وعملاء الشركة واضافة 40 شاليها في منتزه الخيران لخدمة الزوار ورواد منتزه الخيران لتكون خدمة جديدة لهم وتطوير العديد من المرافق المختلفة مثل نادي اليخوت بالخيران وابراج الكويت ونادي اليخوت بشارع الخليج العربي ونقل مركز المعلومات اليه بحلته الجديدة والمتطورة لتواكب القفزات النوعية التي ساهمت بالارتقاء في تقديم الخدمات الترفيهية والترويحية والسياحية».
واضاف: «تم تنشيط الاستثمار البشري من خلال تنظيم العديد من الدورات التدريبية النظرية والعملية بشكل متواصل ومستمر واقامة دورات تدريبية في مختلف التخصصات لجميع مستويات العاملين بالشركة وذلك بالتعاون مع كبرى الشركات والمؤسسات والمعاهد التدريبية المحلية والعالمية للارتقاء بمستوى الكادر البشري لتكون شركة المشروعات السياحية دائما في مصاف كبرى الشركات».
