تشارك في مؤتمر «بترول الخليج 2012»
«شيفرون»: تكنولوجيا التكرير والمحفزات تحقق ربحاً أكبر للمؤسسات
أكدت شركة شيفرون لوماس غلوبال على أهمية الدور الذي يلعبه قطاع التكرير في تعزيز اقتصاد دولة الكويت واستعادة عافيتها ودعم عملية التنمية فيها، لاسيما في ما يخص مشروعي المصفاة الجديدة والوقود البيئي.
وقالت شركة «شيفرون غلوبال» في بيان صحافي بمناسبة مشاركتها في «مؤتمر ومعرض بترول الخليج» الذي تنظمه «مجموعة المستثمرون» 9 الجاري، إن لها مشاركات عدة في عدد من مشاريع في المنطقة منها مشروعا المصفاة والوقود البيئي.
وأضافت ان اهتماماتها مرتبطة بالاستثمارات في منطقة الشرق الأوسط التي تشهد نموا ملحوظا، موضحة أن المخاطر تبدو مرتبطة بالسياسة وتشير الاضطرابات الأخيرة في الشرق الأوسط إلى أنه على الرغم من أن الأوضاع على المدى القصير ربما لا تكون واضحة فإن التطورات المستقبلية ستخلق بيئة استثمارية أفضل.
وحول قطاع التكرير وامكاناته، قالت إن تكنولوجيا التكرير الحديثة والمحفزات من الممكن ان تحقق ربحا أكبر للمؤسسات التي تنفذها، خصوصا مع استثمار رأسمال أقل، مضيفة ان المنطقة ستستفيد من هذه الاتجاهات الفنية الحديثة بشكل كامل حال تنفيذ المشروعات القائمة عليها.
وأضافت ان نظرة الشركة تتفق إلى مع النظرية القائمة على أن النفط والغاز سيستمران في الهيمنة على قطاع الطاقة في نصف القرن المقبل وإن الدول العربية ستكون المحرك الأساسي من ناحية توفير موارد النفط والغاز وستقدم هذه الدول البنية التحتية لتكرير النفط لمجاراة الطلب العالمي المتزايد على الوقود النظيف وزيوت التشحيم والبتروكيماويات.
وأعربت الشركة عن أملها في أن يحقق مؤتمر «بترول الخليج 2012» نجاحا من خلال طرح التحديات والمشكلات التى تواجة القطاع الخاص النفطي وامكانية التكامل المستقبلي بين القطاعين الحكومي والخاص، لافتة الى ان اجتماع عدد من صحاب العلاقة وصناع القرار في قطاع الطاقة في الدول العربية من أجل تقييم بيئة الاستثمار والمخاطر المرتبطة بالمنطقة بشكل أفضل يمثل نقطة ارتكاز حول آلية انعقاد المؤتمر وتحقيق اهدافه.
وقالت شركة «شيفرون غلوبال» في بيان صحافي بمناسبة مشاركتها في «مؤتمر ومعرض بترول الخليج» الذي تنظمه «مجموعة المستثمرون» 9 الجاري، إن لها مشاركات عدة في عدد من مشاريع في المنطقة منها مشروعا المصفاة والوقود البيئي.
وأضافت ان اهتماماتها مرتبطة بالاستثمارات في منطقة الشرق الأوسط التي تشهد نموا ملحوظا، موضحة أن المخاطر تبدو مرتبطة بالسياسة وتشير الاضطرابات الأخيرة في الشرق الأوسط إلى أنه على الرغم من أن الأوضاع على المدى القصير ربما لا تكون واضحة فإن التطورات المستقبلية ستخلق بيئة استثمارية أفضل.
وحول قطاع التكرير وامكاناته، قالت إن تكنولوجيا التكرير الحديثة والمحفزات من الممكن ان تحقق ربحا أكبر للمؤسسات التي تنفذها، خصوصا مع استثمار رأسمال أقل، مضيفة ان المنطقة ستستفيد من هذه الاتجاهات الفنية الحديثة بشكل كامل حال تنفيذ المشروعات القائمة عليها.
وأضافت ان نظرة الشركة تتفق إلى مع النظرية القائمة على أن النفط والغاز سيستمران في الهيمنة على قطاع الطاقة في نصف القرن المقبل وإن الدول العربية ستكون المحرك الأساسي من ناحية توفير موارد النفط والغاز وستقدم هذه الدول البنية التحتية لتكرير النفط لمجاراة الطلب العالمي المتزايد على الوقود النظيف وزيوت التشحيم والبتروكيماويات.
وأعربت الشركة عن أملها في أن يحقق مؤتمر «بترول الخليج 2012» نجاحا من خلال طرح التحديات والمشكلات التى تواجة القطاع الخاص النفطي وامكانية التكامل المستقبلي بين القطاعين الحكومي والخاص، لافتة الى ان اجتماع عدد من صحاب العلاقة وصناع القرار في قطاع الطاقة في الدول العربية من أجل تقييم بيئة الاستثمار والمخاطر المرتبطة بالمنطقة بشكل أفضل يمثل نقطة ارتكاز حول آلية انعقاد المؤتمر وتحقيق اهدافه.
