دعا إلى أن يقام عليه شرع الله
سيد فؤاد الرفاعي: ماذا لو أحضرنا المسيء للرسول إلى أكبر ساحة وقطعنا رأسه الخبيث بالسيف؟


دعا سيد فؤاد الرفاعي في كلمته التي ألقيت في ساحة الإرادة مساء الأربعاء الماضي إلى الاقتصاص ممن أساء إلى رسول الأمة صلى الله عليه وسلم، وأن يقام شرع الله به.
وقال الرفاعي: «أيها المسلمون كلنا يعلم الجريمة النكراء التي ارتكبها المدعو (ح.ن) كلنا يعرف أن الاساءة لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. حدها قطع الرقبة بالسيف، قطع الرقبة بالسيف، حتى وإن تاب، حتى وإن تاب، لأنه لا توبة له في الدنيا، لا توبة له في الدنيا، وذلك حسماً لتكرار هذه الجريمة الشنعاء»!!.
قال تعالى: (إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذاباً مهيناً) الأحزاب.
أيها الأحبة: «تذكرون جميعاً ما فعله الخبيث المدعو المجرم ياسر الخبيث، وما فعلوه - أيضاً - في مساجد الصباحية ومبارك الكبير من كتابات ساقطة تدل على خسة ودناءة، وما قاله المدعو علي الشطي أمام مسجد مقامس، وما قاله - أيضاً - المدعو عبدالحميد دشتي بحق الكاتب محمد المليفي من أنه: نقل أي (ابن حرام...!!) (والعياذ بالله تعالى) وكان يجب أن يقام على المدعو دشتي حد القذف...!!
فلا حصانة في الإسلام فلا حصانة في الإسلام».
وتابع: «أيها الاخوة: يستحيل أن تصدر مثل هذه الجرائم وضمن هذا التسلسل الزمني يستحيل أن تأتي هذه الجرائم هكذا عفواً...! ودون عقل: مدبر... ومخطط... وممول... ومنفذ... أصبح كل هذا معروفاً ومكشوفاً لكل فرد في هذا البلد. ومعروف - أيضاً - تاريخ المتعصبين الحاقدين الذين يتبنون وتصدر من قبلهم وما فعلوه وما يفعلونه الآن - ايضاً - في الأهواز والعراق والبحرين ولبنان وسورية في أرض الشام، هناك يذبح الأطفال بالسكاكين يذحبون كالنعاج كالخراف يذبحون يومياً بالعشرات لا بل بالمئات والمرأة لا تذبح إلا بعد أن تغتصب أمام زوجها وأبنائها. (إنا لله وإنا إليه راجعون... ولا حول ولا قوة إلا بالله)».
وقال: «لو إننا أحضرنا هذا المجرم (ح.ن) إلى أكبر ساحة في الكويت... وقطعنا رأسه الخبيث بالسيف... وقطعنا رأسه الخبيث بالسيف... جهاراً... نهاراً.. وأمام حشد من المؤمنين... أكاد أقسم بالله العلي العظيم أنا: سيد فؤاد الرفاعي أننا لن نسمع بهذه الجريمة تتكرر في بلادنا - أبداً - ومطلقاً ... مرة ثانية... (بإذن الله تعالى) طالما أننا نقيم شرع الله عز وجل فيه وفي أمثاله من الخبثاء... المجرمين».
وأضاف: «أما ما ينادي به البعض من سحب الجنسية أو المحاكمات القضائية المبنية على ما يسمى بحرية التعبير أو الحرية الشخصية أو الحرية الدينية وغيرها، فهذا لن يمنع - أبداً أبداً من تكرار هذه الجريمة وأمثالها. أيها المسلمون إني أسألكم ماذا فعلت القوانين الوضعية مع المدعو ياسر الخبيث». ماذا فعلت بهؤلاء جميعاً؟ إذا فكل حل أو اقتراح غير تحكيم شرع الله سبحانه وتعالى والقصاص من هؤلآء المجرمين على أساسه كلها حلول واقتراحات ترقيعية لا تقدم ولا تؤخر من الواقع شيئاً».
وقال الرفاعي: «أيها المسلمون كلنا يعلم الجريمة النكراء التي ارتكبها المدعو (ح.ن) كلنا يعرف أن الاساءة لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. حدها قطع الرقبة بالسيف، قطع الرقبة بالسيف، حتى وإن تاب، حتى وإن تاب، لأنه لا توبة له في الدنيا، لا توبة له في الدنيا، وذلك حسماً لتكرار هذه الجريمة الشنعاء»!!.
قال تعالى: (إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذاباً مهيناً) الأحزاب.
أيها الأحبة: «تذكرون جميعاً ما فعله الخبيث المدعو المجرم ياسر الخبيث، وما فعلوه - أيضاً - في مساجد الصباحية ومبارك الكبير من كتابات ساقطة تدل على خسة ودناءة، وما قاله المدعو علي الشطي أمام مسجد مقامس، وما قاله - أيضاً - المدعو عبدالحميد دشتي بحق الكاتب محمد المليفي من أنه: نقل أي (ابن حرام...!!) (والعياذ بالله تعالى) وكان يجب أن يقام على المدعو دشتي حد القذف...!!
فلا حصانة في الإسلام فلا حصانة في الإسلام».
وتابع: «أيها الاخوة: يستحيل أن تصدر مثل هذه الجرائم وضمن هذا التسلسل الزمني يستحيل أن تأتي هذه الجرائم هكذا عفواً...! ودون عقل: مدبر... ومخطط... وممول... ومنفذ... أصبح كل هذا معروفاً ومكشوفاً لكل فرد في هذا البلد. ومعروف - أيضاً - تاريخ المتعصبين الحاقدين الذين يتبنون وتصدر من قبلهم وما فعلوه وما يفعلونه الآن - ايضاً - في الأهواز والعراق والبحرين ولبنان وسورية في أرض الشام، هناك يذبح الأطفال بالسكاكين يذحبون كالنعاج كالخراف يذبحون يومياً بالعشرات لا بل بالمئات والمرأة لا تذبح إلا بعد أن تغتصب أمام زوجها وأبنائها. (إنا لله وإنا إليه راجعون... ولا حول ولا قوة إلا بالله)».
وقال: «لو إننا أحضرنا هذا المجرم (ح.ن) إلى أكبر ساحة في الكويت... وقطعنا رأسه الخبيث بالسيف... وقطعنا رأسه الخبيث بالسيف... جهاراً... نهاراً.. وأمام حشد من المؤمنين... أكاد أقسم بالله العلي العظيم أنا: سيد فؤاد الرفاعي أننا لن نسمع بهذه الجريمة تتكرر في بلادنا - أبداً - ومطلقاً ... مرة ثانية... (بإذن الله تعالى) طالما أننا نقيم شرع الله عز وجل فيه وفي أمثاله من الخبثاء... المجرمين».
وأضاف: «أما ما ينادي به البعض من سحب الجنسية أو المحاكمات القضائية المبنية على ما يسمى بحرية التعبير أو الحرية الشخصية أو الحرية الدينية وغيرها، فهذا لن يمنع - أبداً أبداً من تكرار هذه الجريمة وأمثالها. أيها المسلمون إني أسألكم ماذا فعلت القوانين الوضعية مع المدعو ياسر الخبيث». ماذا فعلت بهؤلاء جميعاً؟ إذا فكل حل أو اقتراح غير تحكيم شرع الله سبحانه وتعالى والقصاص من هؤلآء المجرمين على أساسه كلها حلول واقتراحات ترقيعية لا تقدم ولا تؤخر من الواقع شيئاً».