مطلق المعصب: مواجهة قضية البطالة حاجة مجتمعية ملحة
حمل مرشح الدائرة الرابعة «الفروانية- الجهراء» مطلق النزال المعصب الحكومة المسؤولية الكاملة تجاه قضية البطالة التي كبرت واصبحت ككرة الثلج وعجزت الحكومة عن التعامل معها لافتا إلى ان كل المؤشرات كانت تحذر من خطورتها منذ عقود وفي المقابل تجد الحكومة لم تحرك ساكنا.
وانتقد المعصب في تصريح صحافي المجالس النيابية السابقة لانها تشترك مع الحكومة في تحمل مسؤولية قضية البطالة وظلوا النواب يتغنون على جراحات المواطنين دون ايجاد اي حلول، مؤكدا بانه لو كان النواب السابقون جادين في ايجاد حلول ناجعة للقضية لتبنوا تشريعات تعالجها وبشكل جذري دون اي مماطلة.
وبين المعصب ان المواطنين ملوا من دغدغة المشاعر من بعض النواب في كثير من القضايا وبالمقابل لا نجد منهم اي حلول مشيرا إلى ان البعض منهم يتبنى القضايا فقط في الحملات الانتخابية وعندما يصل إلى مجلس الامة يتناسى تلك القضايا ولا تكون ضمن اجندتهم او ضمن اولوياتهم.
واشار المعصب إلى ان قضية البطالة تعاني منها كل شرائح المجتمع الكويتي واصبحت تؤرق المواطنين خصوصا بعد ان اصبحت طوابير انتظار التوظيف طويلة مستغربا من وجود هذه القضية في الكويت التي لايجاوز عدد مواطنيها مليون نسمة.
وطالب المعصب بايجاد حلول جذرية وسريعة، لا سيما ان هذه القضية لا تتحمل التأخير وبالامكان علاجها وايجاد الحلول لها لو كانت الحكومة جادة في ذلك داعيا المجلس المقبل ان تكون هذه القضية على رأس اولوياته.
وانتقد المعصب في تصريح صحافي المجالس النيابية السابقة لانها تشترك مع الحكومة في تحمل مسؤولية قضية البطالة وظلوا النواب يتغنون على جراحات المواطنين دون ايجاد اي حلول، مؤكدا بانه لو كان النواب السابقون جادين في ايجاد حلول ناجعة للقضية لتبنوا تشريعات تعالجها وبشكل جذري دون اي مماطلة.
وبين المعصب ان المواطنين ملوا من دغدغة المشاعر من بعض النواب في كثير من القضايا وبالمقابل لا نجد منهم اي حلول مشيرا إلى ان البعض منهم يتبنى القضايا فقط في الحملات الانتخابية وعندما يصل إلى مجلس الامة يتناسى تلك القضايا ولا تكون ضمن اجندتهم او ضمن اولوياتهم.
واشار المعصب إلى ان قضية البطالة تعاني منها كل شرائح المجتمع الكويتي واصبحت تؤرق المواطنين خصوصا بعد ان اصبحت طوابير انتظار التوظيف طويلة مستغربا من وجود هذه القضية في الكويت التي لايجاوز عدد مواطنيها مليون نسمة.
وطالب المعصب بايجاد حلول جذرية وسريعة، لا سيما ان هذه القضية لا تتحمل التأخير وبالامكان علاجها وايجاد الحلول لها لو كانت الحكومة جادة في ذلك داعيا المجلس المقبل ان تكون هذه القضية على رأس اولوياته.
