مانع العجمي لإطلاق اسم سعد السبوق على شارع في المنقف


اقترح عضو المجلس البلدي مانع العجمي، اطلاق اسم سعد فهيد السبوق، على شارع في منطقة المنقف.
وقال مانع العجمي، في اقتراحه، ان «لاطلاق التسميات اهمية كبرى من الناحية الاستدلالية والحضارية، حيث انها تعكس الوجه الحضاري والتراثي للمجتمع الكويتي، وكان سعد فهيد السبوق رجلاً من رجالات الكويت، ورمزاً من رموزها الذين قدموا الكثير والكثير لبلدهم، ومن وجهاء محافظة الأحمدي، ومن فعاليتها السياسية والاجتماعية، كما كان له دوره البارز في الغزو العراقي الغاشم وتحرير الوطن، وكانت تربطه علاقة طيبة وقوية بسمو الشيخ جابر الأحمد رحمه الله، ولذا اقترح تسمية الشارع المار على محطة المنقف بداية من الصباحية الى نهاية الشارع بمنطقة المنقف، باسم سعد فهيد السبوق، نظراً لما قدمه من خدمات جليلة للوطن.
... والخالد لإطلاق اسم عبدالله الرشيد
على شارع في ضاحية عبدالله السالم
اقترح عضو المجلس البلدي مهلهل الخالد، اطلاق اسم المرحوم عبدالله الدخيل الرشيد، على احد شوارع في ضاحية عبدالله السالم.
وجاء في نص الاقتراح «ان تكريم رجالات الكويت الاوائل وربط اجيالنا بماضيها المشرف ورجال وطننا الغالي الذين قدموا لوطنهم كل التضحيات والبذل والعطاء للنهوض به وبناء مستقبله المشرق، وان من احد هؤلاء الرجال اخلاصاً لوطنهم هو المرحوم باذن الله تعالى عبدالله الدخيل الرشيد، يعتبر الفقيد من الشخصيات الوطنية التي تعتز الدولة بها كثيراً، فقد ولد الفقيد عام 1938 ودرس في المدرسة القبلية ثم المباركية وتخرج من ثانوية الشويخ، وحاصل على بكالريوس الهندسة الميكانيكية من جامعة سان هوزية في كاليفورنيا بالولايات المتحدة الاميركية عام 1963، وقد تبوأ العديد من المناصب المهمة في الدولة ومنها وكيل وزارة مساعد لشؤون المشاريع بوزارة الكهرباء والماء عام 1966، ورئيس اللجنة الاولمبية الكويتية عام 1970، واول مدير عام للهيئة العامة للاسكان عام 1974، ووزير الاشغال العامة عام 1981، ونائب بمجلس الامة واول رئيس مجلس ادارة الهيئة العامة لشؤون الزراعة والثروة السمكية عام 1981، وغيرها من المناصب المهمة في الدولة، واما في المجال الصناعي فقد مارس نشاطات خاصة ومن المشجعين على دعم المنتج المحلي، وكان من ضمن الصامدين وقت الغزو العراقي الغاشم على الكويت وكان وقتها يقوم بدور وطني بالمساهمة في توزيع المساعدات المادية والعينية التي تجمع وتوزع على المواطنين وتسهيل وتيسير مهام اخرى للمحتاجين، ومن ثم بعد التحرير كان ضمن الوفد المرافق لسمو الشيخ سعد العبدالله السالم الصباح رحمة الله، وتوفي رحمه الله عام 2009 بعد عهد حافل من الانجازات، ولذا اقترح اطلاق اسم المرحوم باذن الله تعالى عبدالله الدخيل الرشيد، على احد الشوارع في ضاحية عبدالله السالم، والتي يقطنها المرحوم منذ بداية السبعينات في القرن الماضي وذلك تقديراً لدوره واسهامه الكبير على الصعيد الوطني.
وقال مانع العجمي، في اقتراحه، ان «لاطلاق التسميات اهمية كبرى من الناحية الاستدلالية والحضارية، حيث انها تعكس الوجه الحضاري والتراثي للمجتمع الكويتي، وكان سعد فهيد السبوق رجلاً من رجالات الكويت، ورمزاً من رموزها الذين قدموا الكثير والكثير لبلدهم، ومن وجهاء محافظة الأحمدي، ومن فعاليتها السياسية والاجتماعية، كما كان له دوره البارز في الغزو العراقي الغاشم وتحرير الوطن، وكانت تربطه علاقة طيبة وقوية بسمو الشيخ جابر الأحمد رحمه الله، ولذا اقترح تسمية الشارع المار على محطة المنقف بداية من الصباحية الى نهاية الشارع بمنطقة المنقف، باسم سعد فهيد السبوق، نظراً لما قدمه من خدمات جليلة للوطن.
... والخالد لإطلاق اسم عبدالله الرشيد
على شارع في ضاحية عبدالله السالم
اقترح عضو المجلس البلدي مهلهل الخالد، اطلاق اسم المرحوم عبدالله الدخيل الرشيد، على احد شوارع في ضاحية عبدالله السالم.
وجاء في نص الاقتراح «ان تكريم رجالات الكويت الاوائل وربط اجيالنا بماضيها المشرف ورجال وطننا الغالي الذين قدموا لوطنهم كل التضحيات والبذل والعطاء للنهوض به وبناء مستقبله المشرق، وان من احد هؤلاء الرجال اخلاصاً لوطنهم هو المرحوم باذن الله تعالى عبدالله الدخيل الرشيد، يعتبر الفقيد من الشخصيات الوطنية التي تعتز الدولة بها كثيراً، فقد ولد الفقيد عام 1938 ودرس في المدرسة القبلية ثم المباركية وتخرج من ثانوية الشويخ، وحاصل على بكالريوس الهندسة الميكانيكية من جامعة سان هوزية في كاليفورنيا بالولايات المتحدة الاميركية عام 1963، وقد تبوأ العديد من المناصب المهمة في الدولة ومنها وكيل وزارة مساعد لشؤون المشاريع بوزارة الكهرباء والماء عام 1966، ورئيس اللجنة الاولمبية الكويتية عام 1970، واول مدير عام للهيئة العامة للاسكان عام 1974، ووزير الاشغال العامة عام 1981، ونائب بمجلس الامة واول رئيس مجلس ادارة الهيئة العامة لشؤون الزراعة والثروة السمكية عام 1981، وغيرها من المناصب المهمة في الدولة، واما في المجال الصناعي فقد مارس نشاطات خاصة ومن المشجعين على دعم المنتج المحلي، وكان من ضمن الصامدين وقت الغزو العراقي الغاشم على الكويت وكان وقتها يقوم بدور وطني بالمساهمة في توزيع المساعدات المادية والعينية التي تجمع وتوزع على المواطنين وتسهيل وتيسير مهام اخرى للمحتاجين، ومن ثم بعد التحرير كان ضمن الوفد المرافق لسمو الشيخ سعد العبدالله السالم الصباح رحمة الله، وتوفي رحمه الله عام 2009 بعد عهد حافل من الانجازات، ولذا اقترح اطلاق اسم المرحوم باذن الله تعالى عبدالله الدخيل الرشيد، على احد الشوارع في ضاحية عبدالله السالم، والتي يقطنها المرحوم منذ بداية السبعينات في القرن الماضي وذلك تقديراً لدوره واسهامه الكبير على الصعيد الوطني.