صاحب السمو تبادل وأكينو الثالث الأوسمة وزار ضريح الجندي المجهول في مانيلا
الكويت والفيليبين توقعان أربع اتفاقيات حكومية
الأمير يضع أكليلاً من الزهور على ضريح الجندي المجهول في مانيلا
... ويتابعان التوقيع على الاتفاقيات
... ويتبادلان الأوسمة
سمو الأمير والرئيس الفيليبيني في مراسم الاستقبال الرسمي
في إطار زيارة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد، إلى جمهورية الفيليبين، والتي يبحث خلالها سموه مع الرئيس الفيليبيني بينيغنو اكينو، وكبار المسؤولين هناك العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها، تم توقيع أربع اتفاقيات مع حكومة الفيليبين، بحضور صاحب السمو، والرئيس بينينو اكينو الثالث، في القصر الرئاسي مالاكانيون في العاصمة الفيليبينية مانيلا.
وشملت مراسم التوقيع، اتفاقية حول الاعفاء من التأشيرات على حاملي الجوازات الديبلوماسية الخاصة والرسمية، وقعها عن حكومة الكويت نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الشيخ صباح الخالد، وعن حكومة الفيليبين وزير الخارجية البرت دل روساريو، ومذكرة تفاهم في المجالات الزراعية والسمكية بين كل من حكومة الكويت ممثلة بالهيئة العامة للزراعة والثروة السمكية، وحكومة جمهورية الفيليبين، ممثلة بإدارة الزراعة، وقعها عن حكومة الكويت وزير التجارة والصناعة أنس الصالح، وعن حكومة الفيليبين وزير الزراعة بروسيسو الكالا، ومذكرة تفاهم بين حكومة الكويت وحكومة جمهورية الفيليبين بشأن العمالة، وقعها عن حكومة الكويت وزير التجارة والصناعة أنس الصالح، وعن حكومة جمهورية الفيليبين وزيرة العمل والتوظيف روزاليندا دينابليس بالدوز، والبرنامج التنفيذي للاتفاق الثقافي بين حكومة جمهورية الفيليبين، وحكومة الكويت للأعوام من 2012 - 2014 وقعها عن الكويت وكيل وزارة الخارجية خالد الجارالله، وعن الفيليبين رئيس اللجنة الوطنية للثقافة والفنون فيليب دي لييون جونيور.
وتبادل صاحب السمو، والرئيس بينينو اكينو الثالث، في القصر الرئاسي مالاكانيون في العاصمة الفيليبينية مانيلا، الأوسمة، حيث قلد سموه الرئيس اكينو الثالث، قلادة مبارك الكبير، في حين قلد الرئيس صاحب السمو، قلادة الاستحقاق لكاندولا.
وكان رئيس جمهورية الفيليبين، أقام مأدبة عشاء على شرف سمو أمير البلاد، والوفد الرسمي المرافق لسموه، في القصر الرئاسي مالاكانيون، وقبلها أقام مراسم الاستقبال الرسمية لسمو أمير البلاد، في القصر الرئاسي مالاكانيون في العاصمة الفيليبينية مانيلا، حيث تم عزف السلام الوطني لكلا البلدين، ثم قام سموه باستعراض طابور حرس الشرف، وتم اطلاق واحد وعشرين طلقة مدفعية ترحيبية لسموه، وتفضل صاحب السمو بالتوقيع على الكتاب الخاص بالقصر.
بعدها عقدت المباحثات الرسمية بين الجانبين، ترأس فيها صاحب السمو الجانب الكويتي، فيما ترأس اكينو الثالث الجانب الفيليبيني.
وتناولت المباحثات سبل تعزيز العلاقات المتميزة بين البلدين، وتنميتها في مختلف المجالات، بما يخدم مصالحهما المشتركة، وبحث عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك، وآخر المستجدات على الساحتين الاقليمية والدولية.
وقام صاحب السمو، بزيارة إلى ضريح الجندي المجهول في العاصمة مانيلا، حيث كان في استقبال سموه، عمدة مانيلا، وتم وضع اكليل من الزهور على الضريح، واهداء سموه هدية تذكارية بهذه المناسبة.
وشملت مراسم التوقيع، اتفاقية حول الاعفاء من التأشيرات على حاملي الجوازات الديبلوماسية الخاصة والرسمية، وقعها عن حكومة الكويت نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الشيخ صباح الخالد، وعن حكومة الفيليبين وزير الخارجية البرت دل روساريو، ومذكرة تفاهم في المجالات الزراعية والسمكية بين كل من حكومة الكويت ممثلة بالهيئة العامة للزراعة والثروة السمكية، وحكومة جمهورية الفيليبين، ممثلة بإدارة الزراعة، وقعها عن حكومة الكويت وزير التجارة والصناعة أنس الصالح، وعن حكومة الفيليبين وزير الزراعة بروسيسو الكالا، ومذكرة تفاهم بين حكومة الكويت وحكومة جمهورية الفيليبين بشأن العمالة، وقعها عن حكومة الكويت وزير التجارة والصناعة أنس الصالح، وعن حكومة جمهورية الفيليبين وزيرة العمل والتوظيف روزاليندا دينابليس بالدوز، والبرنامج التنفيذي للاتفاق الثقافي بين حكومة جمهورية الفيليبين، وحكومة الكويت للأعوام من 2012 - 2014 وقعها عن الكويت وكيل وزارة الخارجية خالد الجارالله، وعن الفيليبين رئيس اللجنة الوطنية للثقافة والفنون فيليب دي لييون جونيور.
وتبادل صاحب السمو، والرئيس بينينو اكينو الثالث، في القصر الرئاسي مالاكانيون في العاصمة الفيليبينية مانيلا، الأوسمة، حيث قلد سموه الرئيس اكينو الثالث، قلادة مبارك الكبير، في حين قلد الرئيس صاحب السمو، قلادة الاستحقاق لكاندولا.
وكان رئيس جمهورية الفيليبين، أقام مأدبة عشاء على شرف سمو أمير البلاد، والوفد الرسمي المرافق لسموه، في القصر الرئاسي مالاكانيون، وقبلها أقام مراسم الاستقبال الرسمية لسمو أمير البلاد، في القصر الرئاسي مالاكانيون في العاصمة الفيليبينية مانيلا، حيث تم عزف السلام الوطني لكلا البلدين، ثم قام سموه باستعراض طابور حرس الشرف، وتم اطلاق واحد وعشرين طلقة مدفعية ترحيبية لسموه، وتفضل صاحب السمو بالتوقيع على الكتاب الخاص بالقصر.
بعدها عقدت المباحثات الرسمية بين الجانبين، ترأس فيها صاحب السمو الجانب الكويتي، فيما ترأس اكينو الثالث الجانب الفيليبيني.
وتناولت المباحثات سبل تعزيز العلاقات المتميزة بين البلدين، وتنميتها في مختلف المجالات، بما يخدم مصالحهما المشتركة، وبحث عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك، وآخر المستجدات على الساحتين الاقليمية والدولية.
وقام صاحب السمو، بزيارة إلى ضريح الجندي المجهول في العاصمة مانيلا، حيث كان في استقبال سموه، عمدة مانيلا، وتم وضع اكليل من الزهور على الضريح، واهداء سموه هدية تذكارية بهذه المناسبة.
