باكستانيان احترفا إغواء الخادمات بالهروب إلى «الدعارة»


| كتب عبدالعزيز اليحيوح |
ضبط رجال مباحث الأحمدي باكستانيين امتهنا التوسط في تجارة الرقيق الأبيض، بتحريض الخادمات على كفلائهن، وإغرائهن بالهروب، وتقديمهن لسماسرة الدعارة مقابل مبالغ مالية.
مصدر أمني أخبر «الراي» بأن «معلومات وردت الى مدير المباحث في محافظة الأحمدي العقيد وليد الدريعي عن ضلوع أشخاص في تشجيع الخادمات على الهروب من البيوت التي يعملن فيها، وإغوائهن بدخل سخي من خلال تقديم خدمات لراغبي المتعة الحرام في الشقق المشبوهة، فبادر الدريعي بتكليف فريق من رجاله بتعقب خيوط القضية وضبط من وراءها».
وأكمل المصدر «أن جهود رجال المباحث أسفرت عن التوصل الى شخصين يحملان الجنسية الباكستانية، فعمدوا الى إلقاء القبض عليهما بينما كانا يتجولان بمنطقة جابر العلي، وبالتحقيق معهما اعترفا بتوسطهما لتسهيل الدعارة وتحويل الخادمات الى وسائل للمتعة».
وزاد المصدر «ان الوسيطين سُجلت بحقهما قضية لا يزالان يخضعان للتحقيق بشأنها، تمهيداً لإحالتهما على الجهة المختصة».
... وباكستاني غافل مرؤوسه المصري
وسحب 2000 دينار من حسابه
كتب عزيز العنزي
تجاوز مدير باكستاني في شركة خاصة مقتضيات منصبه، بعدما أقدم على سرقة البطاقة البنكية لمرؤوسه المصري، وسحب مدخراته بكاملها، وقدرها ألفا دينار، قبل أن يغيب عن الأنظار!
مصدر أمني أحاط «الراي» بأن «الموظف المصري صُدم عندما تفقد حسابه البنكي، فاكتشف اختفاء مبلغ ألفي دينار، والذي يمثل تحويشة سنوات من العمل والغربة، وعمد الى معاينة حافظته، ليكتشف فقدان البطاقة البنكية، وسرعان ما اتجهت شكوكه الى مديره الباكستاني نظراً الى وجود علاقة صداقة بينهما».
وزاد المصدر «أن المصري حمل شكوكه واتجه الى مخفر منطقة صباح السالم، حيث طلب تسجيل قضية، وزود الأمنيين ببيانات المدير الذي توارى عن الأنظار، وأحيلت القضية على رجال المباحث الذين تلقفوا خيوطها، وباشروا تعقب المدير، الذي لم يكن يصدق أنه سقط في قبضتهم قبل مرور 24 ساعة».
وتابع المصدر «أن المدير بادر بإنكار علاقته بالجريمة، لكن رجال المباحث لجأوا الى كاميرات المراقبة في البنك، وواجهوا الجاني بصورته التي وثقت عملية السحب، وسرعان ما انهار معترفاً بجريمته التي سُجلت بعنوان سرقة وتزوير في محرر بنكي، وتم احتجازه على ذمتها».
ضبط رجال مباحث الأحمدي باكستانيين امتهنا التوسط في تجارة الرقيق الأبيض، بتحريض الخادمات على كفلائهن، وإغرائهن بالهروب، وتقديمهن لسماسرة الدعارة مقابل مبالغ مالية.
مصدر أمني أخبر «الراي» بأن «معلومات وردت الى مدير المباحث في محافظة الأحمدي العقيد وليد الدريعي عن ضلوع أشخاص في تشجيع الخادمات على الهروب من البيوت التي يعملن فيها، وإغوائهن بدخل سخي من خلال تقديم خدمات لراغبي المتعة الحرام في الشقق المشبوهة، فبادر الدريعي بتكليف فريق من رجاله بتعقب خيوط القضية وضبط من وراءها».
وأكمل المصدر «أن جهود رجال المباحث أسفرت عن التوصل الى شخصين يحملان الجنسية الباكستانية، فعمدوا الى إلقاء القبض عليهما بينما كانا يتجولان بمنطقة جابر العلي، وبالتحقيق معهما اعترفا بتوسطهما لتسهيل الدعارة وتحويل الخادمات الى وسائل للمتعة».
وزاد المصدر «ان الوسيطين سُجلت بحقهما قضية لا يزالان يخضعان للتحقيق بشأنها، تمهيداً لإحالتهما على الجهة المختصة».
... وباكستاني غافل مرؤوسه المصري
وسحب 2000 دينار من حسابه
كتب عزيز العنزي
تجاوز مدير باكستاني في شركة خاصة مقتضيات منصبه، بعدما أقدم على سرقة البطاقة البنكية لمرؤوسه المصري، وسحب مدخراته بكاملها، وقدرها ألفا دينار، قبل أن يغيب عن الأنظار!
مصدر أمني أحاط «الراي» بأن «الموظف المصري صُدم عندما تفقد حسابه البنكي، فاكتشف اختفاء مبلغ ألفي دينار، والذي يمثل تحويشة سنوات من العمل والغربة، وعمد الى معاينة حافظته، ليكتشف فقدان البطاقة البنكية، وسرعان ما اتجهت شكوكه الى مديره الباكستاني نظراً الى وجود علاقة صداقة بينهما».
وزاد المصدر «أن المصري حمل شكوكه واتجه الى مخفر منطقة صباح السالم، حيث طلب تسجيل قضية، وزود الأمنيين ببيانات المدير الذي توارى عن الأنظار، وأحيلت القضية على رجال المباحث الذين تلقفوا خيوطها، وباشروا تعقب المدير، الذي لم يكن يصدق أنه سقط في قبضتهم قبل مرور 24 ساعة».
وتابع المصدر «أن المدير بادر بإنكار علاقته بالجريمة، لكن رجال المباحث لجأوا الى كاميرات المراقبة في البنك، وواجهوا الجاني بصورته التي وثقت عملية السحب، وسرعان ما انهار معترفاً بجريمته التي سُجلت بعنوان سرقة وتزوير في محرر بنكي، وتم احتجازه على ذمتها».