يستمر حتى 26 أبريل المقبل
«استدامة القابضة» تشارك في فعاليات «الشهر البيئي»

وزير الصحة في جناح «استدامة»


أعلنت شركة استدامة القابضة المتخصصة في حلول البيئة وإدارة النفايات عن مشاركتها في أنشطة «الشهر البيئي»، الذي تقيمه الهيئة العامة للبيئة والأمم المتحدة في الكويت بتنظيم من مجموعتي «إدارة» و«فيجن»، برعاية رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك، من 20 مارس وحتى 26 أبريل المقبل.
وأوضح رئيس مجلس إدارة «استدامة القابضة» خالد محمد المطوع في بيان صحافي أن «(استدامة) عرضت خدماتها البيئية المتنوعة من خلال معرض (الشهر البيئي)، الذي افتتحه وزير الصحة الدكتور علي العبيد في فندق (جي دبليو ماريوت) لمواصلة برامجها التوسعية في مجال البيئة، وذلك لتلبية الطلب المتزايد على المنتجات البيئية في الكويت والخليج وللحد من الآثار السلبية لعدم معالجة النفايات على البيئة».
وتوقع المطوع أن تشهد الخدمات البيئية التي تطرحها الشركة إقبالا واسعا في الكويت والخليج والمنطقة بفضل ارتفاع مستوى الوعي بقضايا البيئة وأهميتها من قبل المؤسسات الحكومية والخاصة والأهلية، إضافة إلى إدراكها لأهمية تنمية المسؤولية المجتمعية لاسيما وأن قضية النفايات في الكويت باتت تمثل خطرا على البيئة.
ودعا المطوع مجلس الأمة «لتبني توصيات الأنشطة والفعاليات العديدة المختصة بالبيئة، والتي تطالب بإقرار قوانين وتشريعات وحوافز تشجع القطاع الخاص على الاستثمار في المشاريع البيئية والصديقة للبيئة من خلال الخطة التنموية للدولة، وبما يتناسب والاتفاقات الدولية المعنية بهذا الشأن». كما حث مجلس الأمة على تبني مقترح يدعو السلطة التنفيذية لتنفيذ حملة توعية طويلة المدى للمجتمع الكويتي بكافة فئاته العمرية حول الممارسات البيئية الصحيحة بمختلف جوانبها، وذلك بالتعاون مع كافة الوزارات والجهات ذات الصلة.
وأوضح المطوع أن «استدامة» ورغم تأسيسها في يونيو 2010 قبل أقل من عام من الآن، نجحت في الدخول في العديد من المشروعات الطموحة والمتنوعة في الكويت وخارجها بل وتمكنت من كسب ثقة العديد من المؤسسات الحكومية والخاصة بما يعزز من إمكانية نجاح خططها بأن تكون واحدة من أهم الشركات البيئية المتخصصة في حلول إدارة وإعادة تدوير النفايات والاستشارات البيئية والصناعية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وكشف المطوع عن أن «استدامة» تستعد لتصميم وتطوير وتنفيذ مشاريع البنية التحتية لإدارة النفايات مع التركيز بوجه خاص على معالجة النفايات وإعادة التدوير لمختلف القطاعات العامة والخاصة وفي المجالات البلدية والزراعية والصناعية والخطرة لاسيما معالجة النفايات الطبية والالكترونية، إضافة إلى الدخول في مشاريع الطاقة البديلة (الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وتحويل النفايات إلى طاقة)، وتقديم حلول مبتكرة في هذا المجال بالتعاون مع كبريات الشركات العالمية المتخصصة.
وأوضح رئيس مجلس إدارة «استدامة القابضة» خالد محمد المطوع في بيان صحافي أن «(استدامة) عرضت خدماتها البيئية المتنوعة من خلال معرض (الشهر البيئي)، الذي افتتحه وزير الصحة الدكتور علي العبيد في فندق (جي دبليو ماريوت) لمواصلة برامجها التوسعية في مجال البيئة، وذلك لتلبية الطلب المتزايد على المنتجات البيئية في الكويت والخليج وللحد من الآثار السلبية لعدم معالجة النفايات على البيئة».
وتوقع المطوع أن تشهد الخدمات البيئية التي تطرحها الشركة إقبالا واسعا في الكويت والخليج والمنطقة بفضل ارتفاع مستوى الوعي بقضايا البيئة وأهميتها من قبل المؤسسات الحكومية والخاصة والأهلية، إضافة إلى إدراكها لأهمية تنمية المسؤولية المجتمعية لاسيما وأن قضية النفايات في الكويت باتت تمثل خطرا على البيئة.
ودعا المطوع مجلس الأمة «لتبني توصيات الأنشطة والفعاليات العديدة المختصة بالبيئة، والتي تطالب بإقرار قوانين وتشريعات وحوافز تشجع القطاع الخاص على الاستثمار في المشاريع البيئية والصديقة للبيئة من خلال الخطة التنموية للدولة، وبما يتناسب والاتفاقات الدولية المعنية بهذا الشأن». كما حث مجلس الأمة على تبني مقترح يدعو السلطة التنفيذية لتنفيذ حملة توعية طويلة المدى للمجتمع الكويتي بكافة فئاته العمرية حول الممارسات البيئية الصحيحة بمختلف جوانبها، وذلك بالتعاون مع كافة الوزارات والجهات ذات الصلة.
وأوضح المطوع أن «استدامة» ورغم تأسيسها في يونيو 2010 قبل أقل من عام من الآن، نجحت في الدخول في العديد من المشروعات الطموحة والمتنوعة في الكويت وخارجها بل وتمكنت من كسب ثقة العديد من المؤسسات الحكومية والخاصة بما يعزز من إمكانية نجاح خططها بأن تكون واحدة من أهم الشركات البيئية المتخصصة في حلول إدارة وإعادة تدوير النفايات والاستشارات البيئية والصناعية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وكشف المطوع عن أن «استدامة» تستعد لتصميم وتطوير وتنفيذ مشاريع البنية التحتية لإدارة النفايات مع التركيز بوجه خاص على معالجة النفايات وإعادة التدوير لمختلف القطاعات العامة والخاصة وفي المجالات البلدية والزراعية والصناعية والخطرة لاسيما معالجة النفايات الطبية والالكترونية، إضافة إلى الدخول في مشاريع الطاقة البديلة (الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وتحويل النفايات إلى طاقة)، وتقديم حلول مبتكرة في هذا المجال بالتعاون مع كبريات الشركات العالمية المتخصصة.