نادية لطفي غادرت المستشفى بعد جراحة في عمودها الفقري


| القاهرة - من إيمان حامد |
خرجت أمس الفنانة المصرية الكبيرة نادية لطفي من غرفة العناية المركزة بالمركز الطبي العالمي بطريق مصر ـ الإسماعيلية الصحراوي، (شرق القاهرة)، بعد استقرار حالتها الصحية، حيث أجرت مساء أول من أمس في سرية تامة جراحة عاجلة ودقيقة في الفقرات القطنية بالعمود الفقري بعد معاناة من الألم الحاد دامت عامين، ما جعل الفقرات في حالة «تيبس»، أعاق تحركاتها وحمل الأطباء على منعها من الحركة.
أجرى الجراحة رئيس قسم جراحة المخ والأعصاب بمستشفى المعادي اللواء الدكتور محمد توفيق حسني وأستاذ التخدير بالمستشفى اللواء الدكتور رفيق رمزي.
وقالت إحدى المقربات للفنانة نادية، التي ترافقها دائما، لـ «الراي» إنها رفضت إجراء الجراحة خارج مصر لثقتها بكفاءة الأطباء المصريين، وستخضع في الفترة المقبلة للعلاج الطبيعي، وترافقها الفنانة المعتزلة كوثر شفيق أرملة المخرج عز الدين ذوالفقار.
خرجت أمس الفنانة المصرية الكبيرة نادية لطفي من غرفة العناية المركزة بالمركز الطبي العالمي بطريق مصر ـ الإسماعيلية الصحراوي، (شرق القاهرة)، بعد استقرار حالتها الصحية، حيث أجرت مساء أول من أمس في سرية تامة جراحة عاجلة ودقيقة في الفقرات القطنية بالعمود الفقري بعد معاناة من الألم الحاد دامت عامين، ما جعل الفقرات في حالة «تيبس»، أعاق تحركاتها وحمل الأطباء على منعها من الحركة.
أجرى الجراحة رئيس قسم جراحة المخ والأعصاب بمستشفى المعادي اللواء الدكتور محمد توفيق حسني وأستاذ التخدير بالمستشفى اللواء الدكتور رفيق رمزي.
وقالت إحدى المقربات للفنانة نادية، التي ترافقها دائما، لـ «الراي» إنها رفضت إجراء الجراحة خارج مصر لثقتها بكفاءة الأطباء المصريين، وستخضع في الفترة المقبلة للعلاج الطبيعي، وترافقها الفنانة المعتزلة كوثر شفيق أرملة المخرج عز الدين ذوالفقار.