«الأبحاث العلمية» يوقّع اتفاقيتي تعاون مع معهدين كوريين في التكنولوجيا والطاقة
| كتب هاني شاكر |
قال مدير عام معهد الكويت للابحاث العلمية الدكتور ناجي المطيري ان توقيع اتفاقيات التعاون مع المعاهد الكورية يأتي ضمن توجه المعهد للتعاون مع دول الشرق ضمن خطة ستتبعها اتفاقيات مع تايوان وماليزيا في مختلف أوجه البحث العلمي التي تتميز به تلك الدول.
وبين المطيري على هامش توقيع عقد تعاون بين المعهد وكل من المعهد الكوري لتقييم وتخطيط العلوم والتكنولوجيا والمعهد الكوري لأبحاث الطاقة أمس، أن الكويت ما زالت في المراحل المتوسطة للبناء العلمي اي في مرحلة التطوير ولم تصل الى الابداع والاختراع، لافتا الى اننا متأخرون في استخدام منجزات البحث العلمي للاستثمار على ارض الواقع.
وبين أن هذا الامر دفع المعهد إلى المطالبة بتأسيس شركة تسثمر الاختراعات منذ عام 2008 وتمت الموافقة عليها عام 2010 وهي الان في طور الانجاز، مشيرا إلى أن استثمار الاختراعات هو الحلقة المفقودة في نظام التكنولوجيا والعلوم والتطوير في الكويت، حيث لا يتم استثمار البحوث العلمية وتحويلها الى منتجات لعرضها في السوق كما يحصل في كوريا وماليزيا وتايوان التي بدأت فيها مسيرة البحث العلمي مع بدئها في الكويت.
وعن تفاصيل الاتفاقيات، قال مدير برنامج الطاقة في المعهد سالم الحجرف «ان العمل ضمن الاتفاقية يتم من خلال تشكيل فرق عمل لكل جزء من الاتفاقية بحيث يقوم بدراسة الاختصاصات وتقديم النتائج للادارة»، مشيرا إلى 4 مشاريع يعمل المعهد على تنفيذها ضمن هذه الاتفاقيات.
قال مدير عام معهد الكويت للابحاث العلمية الدكتور ناجي المطيري ان توقيع اتفاقيات التعاون مع المعاهد الكورية يأتي ضمن توجه المعهد للتعاون مع دول الشرق ضمن خطة ستتبعها اتفاقيات مع تايوان وماليزيا في مختلف أوجه البحث العلمي التي تتميز به تلك الدول.
وبين المطيري على هامش توقيع عقد تعاون بين المعهد وكل من المعهد الكوري لتقييم وتخطيط العلوم والتكنولوجيا والمعهد الكوري لأبحاث الطاقة أمس، أن الكويت ما زالت في المراحل المتوسطة للبناء العلمي اي في مرحلة التطوير ولم تصل الى الابداع والاختراع، لافتا الى اننا متأخرون في استخدام منجزات البحث العلمي للاستثمار على ارض الواقع.
وبين أن هذا الامر دفع المعهد إلى المطالبة بتأسيس شركة تسثمر الاختراعات منذ عام 2008 وتمت الموافقة عليها عام 2010 وهي الان في طور الانجاز، مشيرا إلى أن استثمار الاختراعات هو الحلقة المفقودة في نظام التكنولوجيا والعلوم والتطوير في الكويت، حيث لا يتم استثمار البحوث العلمية وتحويلها الى منتجات لعرضها في السوق كما يحصل في كوريا وماليزيا وتايوان التي بدأت فيها مسيرة البحث العلمي مع بدئها في الكويت.
وعن تفاصيل الاتفاقيات، قال مدير برنامج الطاقة في المعهد سالم الحجرف «ان العمل ضمن الاتفاقية يتم من خلال تشكيل فرق عمل لكل جزء من الاتفاقية بحيث يقوم بدراسة الاختصاصات وتقديم النتائج للادارة»، مشيرا إلى 4 مشاريع يعمل المعهد على تنفيذها ضمن هذه الاتفاقيات.
