لتوفير أفضل السبل لراحة المريض
«طيبة» دشّن وحدة علاج الألم
راشد الفضالة
اسامة شعير
اعرب رئيس قطاع التشغيل لدى مستشفى طيبة والعيادات التخصصية التابعة لها في مركزي الفنطاس والفروانية راشد الفضالة، عن سعادته بافتتاح وحدة علاج الألم لدي مستشفى طيبة.
وأفاد الفضالة، «نسعى دائما لتقديم أفضل الخدمات للمرضى والمراجعين واثراء العمل الطبي والتوسع في مجال الاختصاصات للنهوض بمستوى الخدمات الطبية العلاجية المقدمة للمرضى والمراجعين».
وقال إن «وحدة علاج الألم تقوم بخدمة وعلاج مرضى الالام الحادة و المزمنة، وفي هذه الوحدة المتخصصة نخفف ألم ما بعد العمليات الجراحية، ما يسهل خروج المريض من المستشفى بشكل سريع ويمنع مضاعفات الألم بعد العملية، ما يقلل مدة العلاج و التكلفة السريرية».
من جانبه، قال، اختصاصي التخدير وعلاج الألم، رئيس قسم وحدة علاج الألم الدكتور أسامة صلاح شعير، «نقوم بعلاج واستقبال جميع حالات المرضى والمراجعين، وتشخيص وعلاج ألم الظهر والعمود الفقري وعرق النسا والام البطن المزمنة وآلام الحوض عند النساء والام الأطراف، والام الرأس والصداع المزمن والأعصاب والعضلات».
وأضاف «يتم علاج الألم المزمن إما بالطرق التحفظية كتناول الأدوية المناسبة، وإما بطريقة العلاج التدخلي وذلك بالاستعانة بالتصوير الفلوروسكوبي، للوصول بدقة الى مصادر الألم داخل الجسم، حيث يتم اختبارها ومعالجتها موضعيا من دون جراحة».
وزاد «ننصح المرضى بالمبادرة لعلاج الآلام المزمنة بشكل مكثف، وعدم التراخي في طلب العلاج، وذلك ضمانا للحصول على نتائج الشفاء المرجوة، وحتى يتمكن المريض من استعادة الأنشطة الحياتية العملية والاجتماعية بصورتها الطبيعية».
وأفاد الفضالة، «نسعى دائما لتقديم أفضل الخدمات للمرضى والمراجعين واثراء العمل الطبي والتوسع في مجال الاختصاصات للنهوض بمستوى الخدمات الطبية العلاجية المقدمة للمرضى والمراجعين».
وقال إن «وحدة علاج الألم تقوم بخدمة وعلاج مرضى الالام الحادة و المزمنة، وفي هذه الوحدة المتخصصة نخفف ألم ما بعد العمليات الجراحية، ما يسهل خروج المريض من المستشفى بشكل سريع ويمنع مضاعفات الألم بعد العملية، ما يقلل مدة العلاج و التكلفة السريرية».
من جانبه، قال، اختصاصي التخدير وعلاج الألم، رئيس قسم وحدة علاج الألم الدكتور أسامة صلاح شعير، «نقوم بعلاج واستقبال جميع حالات المرضى والمراجعين، وتشخيص وعلاج ألم الظهر والعمود الفقري وعرق النسا والام البطن المزمنة وآلام الحوض عند النساء والام الأطراف، والام الرأس والصداع المزمن والأعصاب والعضلات».
وأضاف «يتم علاج الألم المزمن إما بالطرق التحفظية كتناول الأدوية المناسبة، وإما بطريقة العلاج التدخلي وذلك بالاستعانة بالتصوير الفلوروسكوبي، للوصول بدقة الى مصادر الألم داخل الجسم، حيث يتم اختبارها ومعالجتها موضعيا من دون جراحة».
وزاد «ننصح المرضى بالمبادرة لعلاج الآلام المزمنة بشكل مكثف، وعدم التراخي في طلب العلاج، وذلك ضمانا للحصول على نتائج الشفاء المرجوة، وحتى يتمكن المريض من استعادة الأنشطة الحياتية العملية والاجتماعية بصورتها الطبيعية».
