«الجسار للعطور» في القرية العالمية بدبي
حمد الجسار
أعلن رئيس مجلس ادارة شركة «الجسار للعطور» حمد دخيل الجسار ان الشركة ستشارك بالجناح الكويتي ضمن فعاليات القرية العالمية بدبي، مشيرا الى انها دأبت على المشاركة في بالمعرض سنويا باعتباره من افضل معارض القطاع على الصعيدين المحلي والاقليمي ويعد فرصة مميزة للمنافسة بين الشركات واستعراض احدث مالديها من المنتجات العطرية والتجميلية.
وأضاف ان المعرض يعتبر حدثا مهما بل هو الحدث رقم واحد في المنطقة لجميع النشاطات مقارنة بمشاركات الشركة بمعارض بقية دول الخليج وذلك من حيث القوة الشرائية التي تعد الاولى مقارنة بعدد السكان.
وقال الجسار، ان حرصنا على المشاركة في مهرجان القرية العالمية يأتي توافقاً مع سياسة الانتشار الخليجي التي تتبعها الشركة التي افتتحت فروعاً لها في دول خليجية عدة، اذ يحرص الجمهور الخليجي عامة على زيارته والتمتع باجوائه ومعروضاته العديدة، وقد رسخ المعرض وجوده وسمعته على مدى سنوات منذ انطلاقته في العام 1997.
وحول معروضات شركة «الجسار للعطور» قال حمد دخيل ان الشركة تعرض على زوار القرية انتاجها من العطور التي تمثل مزيجا بين الشرقي والغربي والتي تتميز بدقة اختياراتها لكل ما يتعلق بالعطر سواء من حيث البخاخ او الزجاجة المعبأ فيها والعلبة الموضوع فيها، وذلك لمنح العطر القيمة العالية التي يستحقها، كاشفا عن جديد الشركة لهذا العام «معمول بزة» والذي هو عبارة عن خلطة من العود الماليزي السوبر ودهن العود الكمبودي الفاخر، باسعار تنافسية مغرية، وقال ان «الجسار للعطور» تعد الشركة الكويتية الوحيدة التي تشارك في المعرض في دورته الحالية وبالتالي استحقت صفة سفيرة الكويت للعطور بالقرية العالمية.
ورأى الجسار ان العطور التقليدية تؤكد عبقرية الأولين في هذا المجال، فعلى الرغم من بساطة تكوينها، إلا أن سحرها نفذ إلى خبراء صناعة العطور في العالم لتكون جزءاً من مكونات هذه الصناعة، هذا فضلا عن الجماهيرية الكبيرة التي تحظى بها العطور التقليدية في معارض القرية العالمية هذه الأيام، وقال، ان العطور التقليدية لم تعد منتجات يشارك بها في المهرجانات والفعاليات التراثية التي تنظم من حين لآخر، بل أصبح منتجاً له موقعه المميز في الأسواق وسط الماركات العالمية المعروفة.
يذكر ان القرية العالمية تعتبر الوجهة السياحية السنوية الأكثر تميزاً في دبي، وكعادتها في كل عام تحرص القرية على تقديم أفضل المنتجات المتميزة لكل دولة في جناح خاص حيث تتنوع واجهات الأجنحة التي تحمل أشهر الرموز التاريخية للعديد من الدول، فعبر تلك الواجهات يستطيع الزوار التعرف على ثقافات العالم المختلفة والمعالم المميزة لكل بلد على حدة، ويشارك في القرية العالمية هذا العام العديد من الشركات العالمية توزعت على 29 جناحاً ضمت اكثر من 40 دولة من مختلف دول العالم.
وأضاف ان المعرض يعتبر حدثا مهما بل هو الحدث رقم واحد في المنطقة لجميع النشاطات مقارنة بمشاركات الشركة بمعارض بقية دول الخليج وذلك من حيث القوة الشرائية التي تعد الاولى مقارنة بعدد السكان.
وقال الجسار، ان حرصنا على المشاركة في مهرجان القرية العالمية يأتي توافقاً مع سياسة الانتشار الخليجي التي تتبعها الشركة التي افتتحت فروعاً لها في دول خليجية عدة، اذ يحرص الجمهور الخليجي عامة على زيارته والتمتع باجوائه ومعروضاته العديدة، وقد رسخ المعرض وجوده وسمعته على مدى سنوات منذ انطلاقته في العام 1997.
وحول معروضات شركة «الجسار للعطور» قال حمد دخيل ان الشركة تعرض على زوار القرية انتاجها من العطور التي تمثل مزيجا بين الشرقي والغربي والتي تتميز بدقة اختياراتها لكل ما يتعلق بالعطر سواء من حيث البخاخ او الزجاجة المعبأ فيها والعلبة الموضوع فيها، وذلك لمنح العطر القيمة العالية التي يستحقها، كاشفا عن جديد الشركة لهذا العام «معمول بزة» والذي هو عبارة عن خلطة من العود الماليزي السوبر ودهن العود الكمبودي الفاخر، باسعار تنافسية مغرية، وقال ان «الجسار للعطور» تعد الشركة الكويتية الوحيدة التي تشارك في المعرض في دورته الحالية وبالتالي استحقت صفة سفيرة الكويت للعطور بالقرية العالمية.
ورأى الجسار ان العطور التقليدية تؤكد عبقرية الأولين في هذا المجال، فعلى الرغم من بساطة تكوينها، إلا أن سحرها نفذ إلى خبراء صناعة العطور في العالم لتكون جزءاً من مكونات هذه الصناعة، هذا فضلا عن الجماهيرية الكبيرة التي تحظى بها العطور التقليدية في معارض القرية العالمية هذه الأيام، وقال، ان العطور التقليدية لم تعد منتجات يشارك بها في المهرجانات والفعاليات التراثية التي تنظم من حين لآخر، بل أصبح منتجاً له موقعه المميز في الأسواق وسط الماركات العالمية المعروفة.
يذكر ان القرية العالمية تعتبر الوجهة السياحية السنوية الأكثر تميزاً في دبي، وكعادتها في كل عام تحرص القرية على تقديم أفضل المنتجات المتميزة لكل دولة في جناح خاص حيث تتنوع واجهات الأجنحة التي تحمل أشهر الرموز التاريخية للعديد من الدول، فعبر تلك الواجهات يستطيع الزوار التعرف على ثقافات العالم المختلفة والمعالم المميزة لكل بلد على حدة، ويشارك في القرية العالمية هذا العام العديد من الشركات العالمية توزعت على 29 جناحاً ضمت اكثر من 40 دولة من مختلف دول العالم.
