مركز «الأمريكاني» الثقافي يمدّد ساعات عمله
تلبية للطلب المتزايد من زوار مركز الامريكاني الثقافي، أعلنت دار الآثار الإسلامية عن تمديد عدد ساعات العمل في المركز، حيث سيفتح أبوابه لساعات أطول، على مدى سته: أيام في الأسبوع، وذلك من الاثنين وحتى الخميس بالإضافة الى يوم السبت من الساعة 10 صباحا حتى 7 مساء، ويوم الجمعة من 2 ظهرا حتى 7 مساء.
وصرح مدير دار الآثار الإسلامية عبد الكريم الغضبان، بأن عدد الزوار منذ الافتتاح الرسمي لمركز «الامريكاني» الثقافي في نهاية العام الماضي قد فاق التوقعات. وقال: «لقد مددنا عدد ساعات الزيارة في المركز بناءً على الطلب المتزايد من زوارنا وخصوصا في أيام عطلة نهاية الأسبوع».
ومركز «الامريكاني» الثقافي هو المكان الدائم لمعرضين رئيسيين بالإضافة لتوفر مساحة إضافية مخصصة للمعارض الزائرة المؤقتة. معرض «ذخيرة الدنيا : فنون الصياغة الهندية في العصر المغولي» هو أحد المعارض الدائمة في المركز، ويعرض المئات من التحف الأثرية التي صممت لحكام المغول وأفراد من المجتمع المغولي، وتتضمن مجموعة رائعة من المجوهرات و الخناجر والسيوف.
أما المعرض الثاني، فهو «قصة الأمريكاني» وهو عبارة عن عرض يستخدم تكنولوجيا الوسائط المتعددة يحكي قصة الرعاية الصحية في الكويت منذ العام 1900م وحتى يومنا هذا.
وأضاف الغضبان قائلا: «لقد قامت دار الآثار الإسلامية بتصميم مركز الامريكاني ليكون وجهة تعليمية ممتعة، وحتى هذه الساعة، يبدو أننا قد حققنا ذلك، فنحن نشعر بسعادة غامرة عندما نرى مدى استمتاع الزوار أثناء التجول في أرجاء المعرض وتعليقاتهم الإيجابية حول هذا الصرح الرائع. وبالنسبة لي شخصيا، أشعر بالسرور عندما أشاهد العائلات وهي تتجول في أرجاء المعرض وتستمع إلى شرح المرشدين، ثم تستمر في مناقشة المعرض حتى بعد الخروج منه. فهذه اللحظة تؤكد لي بأننا قد حققنا المعادلة الصعبة».
وصرح مدير دار الآثار الإسلامية عبد الكريم الغضبان، بأن عدد الزوار منذ الافتتاح الرسمي لمركز «الامريكاني» الثقافي في نهاية العام الماضي قد فاق التوقعات. وقال: «لقد مددنا عدد ساعات الزيارة في المركز بناءً على الطلب المتزايد من زوارنا وخصوصا في أيام عطلة نهاية الأسبوع».
ومركز «الامريكاني» الثقافي هو المكان الدائم لمعرضين رئيسيين بالإضافة لتوفر مساحة إضافية مخصصة للمعارض الزائرة المؤقتة. معرض «ذخيرة الدنيا : فنون الصياغة الهندية في العصر المغولي» هو أحد المعارض الدائمة في المركز، ويعرض المئات من التحف الأثرية التي صممت لحكام المغول وأفراد من المجتمع المغولي، وتتضمن مجموعة رائعة من المجوهرات و الخناجر والسيوف.
أما المعرض الثاني، فهو «قصة الأمريكاني» وهو عبارة عن عرض يستخدم تكنولوجيا الوسائط المتعددة يحكي قصة الرعاية الصحية في الكويت منذ العام 1900م وحتى يومنا هذا.
وأضاف الغضبان قائلا: «لقد قامت دار الآثار الإسلامية بتصميم مركز الامريكاني ليكون وجهة تعليمية ممتعة، وحتى هذه الساعة، يبدو أننا قد حققنا ذلك، فنحن نشعر بسعادة غامرة عندما نرى مدى استمتاع الزوار أثناء التجول في أرجاء المعرض وتعليقاتهم الإيجابية حول هذا الصرح الرائع. وبالنسبة لي شخصيا، أشعر بالسرور عندما أشاهد العائلات وهي تتجول في أرجاء المعرض وتستمع إلى شرح المرشدين، ثم تستمر في مناقشة المعرض حتى بعد الخروج منه. فهذه اللحظة تؤكد لي بأننا قد حققنا المعادلة الصعبة».
