استدرجوا سائق تاكسي وأوسعوه ضرباً


| كتب عزيز العنزي |
فوجئ سائق تاكسي آسيوي بأنه وقع في فخ مجموعة من الأحداث، أوهموه برغبتهم في الوصول الى منطقة الجهراء، عندما أجبروه على التوقف في منتصف الطريق، وأوسعوه ضرباً، قبل أن يركبوا التاكسي، وينطلقوا بقيادة أحدهم الى المجهول!
التفاصيل يلخصها لـ «الراي» مصدر أمني «بأن السائق الآسيوي الذي ذهب الى مخفر الجهراء في حالة يرثى لها، بعد أن حمل جسده مزيداً من الضربات واللكمات، أبلغ الأمنيين أنه بينما كان يجول بسيارته في العاصمة، استوقفه عدد من الأحداث، وطلبوا إليه توصيلهم إلى منطقة الجهراء، وبينما يمضي بهم الى الوجهة المطلوبة، فوجئ بهم يأمرونه بالوقوف في منطقة برية لا يمر بها أحد، حيث حاصروه، وانهالوا عليه ضرباً، بعد أن أجبروه على الترجل من السيارة، وعندما تأكدوا من انهيار مقاومته، صعدوا السيارة، وقادها أحدهم، مطلقين عجلاتها للريح، ومثيرين خلفهم عاصفة من الرمال غطت وجه السائق الواقع على الأرض».
فوجئ سائق تاكسي آسيوي بأنه وقع في فخ مجموعة من الأحداث، أوهموه برغبتهم في الوصول الى منطقة الجهراء، عندما أجبروه على التوقف في منتصف الطريق، وأوسعوه ضرباً، قبل أن يركبوا التاكسي، وينطلقوا بقيادة أحدهم الى المجهول!
التفاصيل يلخصها لـ «الراي» مصدر أمني «بأن السائق الآسيوي الذي ذهب الى مخفر الجهراء في حالة يرثى لها، بعد أن حمل جسده مزيداً من الضربات واللكمات، أبلغ الأمنيين أنه بينما كان يجول بسيارته في العاصمة، استوقفه عدد من الأحداث، وطلبوا إليه توصيلهم إلى منطقة الجهراء، وبينما يمضي بهم الى الوجهة المطلوبة، فوجئ بهم يأمرونه بالوقوف في منطقة برية لا يمر بها أحد، حيث حاصروه، وانهالوا عليه ضرباً، بعد أن أجبروه على الترجل من السيارة، وعندما تأكدوا من انهيار مقاومته، صعدوا السيارة، وقادها أحدهم، مطلقين عجلاتها للريح، ومثيرين خلفهم عاصفة من الرمال غطت وجه السائق الواقع على الأرض».